تغريدات عن الصلاة

تغريدات عن الصلاة

مقدمة

الصلاة هي عماد الدين، وهي الركن الثاني من أركان الإسلام الخمسة وهي صلة العبد بربه ومناجاته له، وهي التي تنهى عن الفحشاء والمنكر وهي من أهم العبادات في الإسلام لما لها من أهمية كبيرة في حياة المسلم فهي عماد الدين الذي يقوم عليه وبها يتقرب العبد إلى ربه.

1. أهمية الصلاة في الإسلام

– الصلاة هي الركن الثاني من أركان الإسلام الخمسة وهي صلة العبد بربه ومناجاته له، وهي التي تنهى عن الفحشاء والمنكر.

– الصلاة هي عماد الدين، وهي التي تفرق بين المسلم والكافر، وهي التي يبدأ بها حساب العبد يوم القيامة.

– الصلاة هي مفتاح الجنة، وهي التي ينجو بها العبد من عذاب النار.

2. شروط وجوب الصلاة

– أن يكون المسلم بالغًا عاقلًا.

– أن يكون المسلم قادرًا على أداء الصلاة.

– أن يكون المسلم طاهرًا من الحدث الأصغر والأكبر.

– أن يكون المسلم مستقبلًا للقبلة.

– أن يكون المسلم لابسًا لستر العورة.

3. أركان الصلاة

– القيام: وهو أن يقف المصلي معتدلاً مستقبلًا للقبلة.

– التكبير: وهو أن يقول المصلي “الله أكبر”.

– قراءة الفاتحة: وهي أول سورة في القرآن الكريم.

– الركوع: وهو أن ينحني المصلي حتى تصل يداه إلى ركبتيه.

– الاعتدال: وهو أن يعود المصلي إلى الوقوف.

– السجود: وهو أن يسجد المصلي على جبهته وأنفه ويديه وركبتيه.

– الجلوس بين السجدتين: وهو أن يجلس المصلي على عقبيه ويفصل بينهما بمسافة أربع أصابع.

– التشهد: وهو أن يقول المصلي الشهادتين والصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم.

– التسليم: وهو أن يقول المصلي “السلام عليكم ورحمة الله” عن يمينه وعن يساره.

4. فضل الصلاة

– دعت الصلاة في كثير من سور القرآن الكريم، ودل على فضلها وفضلها المنزلة العظيمة التي يفيضها الله على المصلي إذا أدى صلاته خالصة لوجهه.

– وفي الصلاة ثمرة الإيمان، وقد سميت الصلاة إسلاما لأن لأدائها في الإسلام مكانة عظيمة، ولذا كان أساس العبادات، وشرطا قبول بقية الطاعات، وما لم يقبل لن يقبل سواه، ومن لم يهاجر هجرانه، ولذا لم تنطق الشرائع الإلهية ولا رسالات السماء بهذا الوجوب للإنسان، مثلما نطقت بالصلاة.

– أوصى رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- بالصلاة في وصيته لأمته، وقد جاء في هذه الوصية “وستُسألون عني، فماذا أنتم قائلون؟” قالوا: “نشهد أنك قد بلغت وأديت ونصحت”، قال: “اللهم هل بلغت؟” قالوا: “نعم”، قال: “اللهم فاشهد” وكان ذلك قبل وفاته -صلّى الله عليه وسلم- بثلاثة أيام.

5. آداب الصلاة

– أن يستقبل المصلي القبلة.

– أن يكون المصلي متوضئًا.

– أن يكون المصلي لابسًا لستر العورة.

– أن يكون المصلي متخشعًا ومقبلًا على صلاته.

– أن يقرأ المصلي الفاتحة بصوت جهري في الركعتين الأوليين من الصلاة الجهرية.

– أن يركع ويسجد المصلي بتؤدة وخشوع.

– أن يطمئن المصلي في ركوعه وسجوده.

– أن يقرأ المصلي الأذكار الواردة في الصلاة.

– أن يسلم المصلي عن يمينه وعن يساره.

6. سنن الصلاة

– رفع اليدين عند تكبيرة الإحرام.

– قراءة سورة قصيرة بعد الفاتحة في الركعتين الثانية والثالثة والرابعة من الصلاة الرباعية.

– الجلوس للتشهد الأول والتورك للتشهد الأخير.

– الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم في التشهد الأخير.

– قراءة دعاء القنوت في صلاة الوتر.

– صلاة الضحى وصلاة التراويح وصلاة العيدين.

7. نواقض الصلاة

– الكلام في الصلاة.

– الضحك في الصلاة.

– الأكل في الصلاة.

– الشرب في الصلاة.

– تغيير نية الصلاة.

– الخروج من المسجد بدون عذر.

– ترك ركن من أركان الصلاة.

الخاتمة

الصلاة هي الركن الثاني من أركان الإسلام الخمسة وهي صلة العبد بربه ومناجاته له، وهي التي تنهى عن الفحشاء والمنكر وهي من أهم العبادات في الإسلام لما لها من أهمية كبيرة في حياة المسلم فهي عماد الدين الذي يقوم عليه وبها يتقرب العبد إلى ربه.

أضف تعليق