فيل ازرق كيف نقتله

فيل ازرق كيف نقتله

تقع السيرة في تسعة عشر مجلداً، وهي واحدة من أطول السير العربية. أنتجت اليمن مسلسلاً عن سيرة حياة سيف بن ذي يزن بالتعاون مع خبرات فنية من سوريا. سيرة شعبية خيالية تروي حكاية سيف بن ذي يزن الملك اليمني الذي طرد الأحباش من اليمن. وبعيداً عن التاريخ، تُحلق السيرة بعيداً في الأسطورة، فتلبس الملك سيف بن ذي يزن لباساً غير بشري، و تجعل له أصولاً جنية، فأمه إحدى ملكات الجن، و له أخت منهن.

فيل ازرق كيف نقتله

وأما سيدنا طلحة رضي اللّه عنه ، فهو ابن عبيد اللّه بن عثمان بن عمرو ، اجتمعا في عمرو ، وهو كعب بن سعد بن تيم بن مرة ، وأبعد منهما سيدنا عمر وسيدنا سعيد رضي اللّه عنهما . أما سيدنا عمر رضي اللّه عنه ، فهو ابن الخطاب بن نفيل . اسم أبي هريرة عبد الله بن عمرو ، وقيل عبد الرحمن بن صخر وقيل هو الذي ذكره ابن هشام. وأما عيلان أخو إلياس فقد قيل إنه قيس نفسه لا أبوه وسمي بفرس له اسمه عيلان وكان يجاوره قيس كبة من بجيلة عرف بكبة اسم فرسه فرق بينهما بهذه الإضافة وقيل عيلان اسم كلب له وكان يقال له الناس ولأخيه إلياس وقد تقدم في أول الكتاب القول في عمود نسب رسول الله – صلى الله عليه وسلم – وما فيه غنية من شرح تلك الأسماء . أما أبو بكر الصدّيق رضي اللّه عنه ، فاستعمل على الناس في الحج عمر بن الخطاب سنة إحدى عشرة ، واعتمر في رجب ، وحجّ بالناس سنة اثنتي عشرة ، واستخلف على المدينة عثمان بن عفان . بلغنا أن أبا العباس السفاح لما ولي الخلافة ، وصل عبد اللّه بن الحسين بن الحسن بن علي بن أبي طالب رضي اللّه تعالى عنهم بألفي ألف دينار ، وهو أول خليفة وصل بهذه الجملة .

    فيل ازرق كيف نقتله

  • رواه ابن إسحاق عن عبد الله بن أبي بكر مرسلا ، ولم يقع في رواية البكائي عنه .
  • وما زال التاريخ في العرب ، من عام الفيل إلى خلافة عمر بن الخطاب رضي اللّه عنه .
  • وفي أدب الكاتب أنه يقال نعم ينعم مثل فضل يفضل.
  • ثم غزوة منذر بن عمرو ببئر معاوية لقوا فيها .
  • أيها الناس ، إن نية المؤمن خير من عمله ، ونية الفاسق شرّ من عمله » .

ثم غزوة نجران في ربيع الأول سنة ثلاث ، يريد قريشا وبني سليم فيما بين ذلك أمر بني قينقاع من سنة ثلاث . ثم غزوة السويق في ذي الحجة سنة اثنتين بعد بدر بشهرين يطلب أبا سفيان بن حرب . ثم غزوة بدر سنة اثنتين في شهر رمضان الذي قتل فيه صناديد قريش . ثم غزوة بني سليم حتى بلغ الكدر في شوّال سنة اثنتين .

    فيل ازرق كيف نقتله

  • وكان أشهر أساتذة تلك المدرسة في ذلك القرن ابن العريف المتوفى في سنة 1141 م فلم يره محيي الدين ، ولكنه تتلمذ على منتجاته وعلى رواية تلميذه المباشر وصديق محيي الدين الوفي أبي عبد اللّه الغزال .
  • وزعم أهل التوراة أن عزرة وهو العزير دبّر أمر بني إسرائيل ، ومكث معه أربعين سنة .
  • وأما زيد بن حارثة فاستعمله صلى اللّه عليه وسلم على المدينة في خروجه لغزوة كرز بن جابر ، وهي بدر الأولى .
  • وكان ليعقوب اثنا عشر ولدا ذكورا ، وهم الأسباط .
  • كاتبه أبو شريك ، ثم قبيصة ، ثم ابن ذؤيب ، ثم الضحّاك بن دير ، ثم يزيد بن أبي كبشة ، ثم عبيد بن بلال .

وأما الخافور بالفاء فنبات تخفر ريحه أي تقطع شهوة النساء كما يفعل الحبق ويقال له المرو وبهذا الاسم يعرفه الناس وهو الزغبر أيضا. قال فبكى [والله] هشام حتى أخضل لحيته وبل عمامته وأمر بنزع أبنيته وبنقلان قرابته وأهله وحشمه وغاشيته من جلسائه ولزم قصره. وقوله لفارس الأحرار فلأن الملك فيهم متوارث من أول الدنيا من عهد جيومرت في زعمهم إلى أن جاء الإسلام لم يدينوا لملك من غيرهم ولا أدوا الأتاوة لذي سلطان من سواهم فكانوا أحرارا لذلك. المنون المنية وهو أيضا من أسماء الدهر وهو من مننت الحبل إذا قطعته، وفعول إذا كان بمعنى فاعل لم تدخل التاء في مؤنثه لسر بديع ذكرناه في غير هذا الكتاب فيقال امرأة صبور وشكور فمعنى المنون المقطوع وتمخضت أي حملت والمخاض الحمل ووزنه فعال ومخاضة الماء ومخاضة [ النهر ] وزنه مفعل من الخوض .

ثم غزوة عمرو بن العاص ذات السلاسل من أرض بني عذرة . فأما أبو طالب وعبد اللّه فأعقبا ، والزبير أدرج عقيبه ، وأما البنات فولدن كلهن . وكتاب الكامل ، للأديب اللغوي أبي العباس المبرّد رحمه اللّه تعالى . وكتاب زهرة الأدب ، للحضري رحمه اللّه تعالى . وكتاب الرسالة الصوفية ، للإمام الصوفي المذكور عبد الكريم ، من هوازن القشيريّ رحمه اللّه تعالى .

    فيل ازرق كيف نقتله

  • ثم غزوة أسامة بن زيد إلى الداروم فمات رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم قبل خروجه وولّى أبا بكر رضي اللّه عنه فأمضاه لوجهه ، فمضى حتى وطئ نخيلة أرض الداروم .
  • وفي هذه السنة مات الإمام محمد بن إدريس الشافعي رضي اللّه عنه بمصر .
  • وكان المعتمد قد صار يريد مصر في جمادى الآخرة سنة تسع وستين ومائتين ، لمكاتبة جرت بينه وبين أحمد بن طولون ، فلما بلغ الموفق ذلك وهو في قتال علي بن محمد ، أنفذ إسحاق بن كنداج ، فردّه المعتمد ، وسلمه إلى صاعد بن مخلد ، فأنزله دار ابن الخطيب بسرّ من رأى ، وحجر عليه .

وكذلك ذكر الزبيدي وغيره وأنكر الجاحظ هذا في كتاب الحيوان له وقال إنما دخل هذا الغلط عليهم من تسمية الفرس لها ” اشتر – كاو – ماه “. ذكر ابن هشام أن غمدان أسسه يعرب بن قحطان وأكمله بعده واحتله وائل بن حمير بن سبأ ، وكان ملكا متوجا كأبيه وجده . وقدم هند بن عوف من سفر ، فمهدت له امرأته فراشا ، فنام عليه ، فكانت له ساعة يصلي فيها من الليل ، فنام عنها ، فلما أصبح حلف أن لا ينام على فراش أبدا . وتزوج منصور بن عكرمة بن حفصة بنت سلمى بنت ضبيعة بن علي بن يعصر بن قيس بن غيلان ، فولدت له هوازن ، فمرض مرضا شديدا ، فنذرت سلمى لئن برئ لتحمسنه ، فلما برئ أحمسته .

فيل ازرق كيف نقتله

توسطھم وقد انفردوا به عن الناس رموه بالحراب فقتلوه، ووثب رجل منھم على الملك. وقيل ركب خليفة وھزر فيمن معه من المسلحة، واستلحم الحبشة وبلغ ذلك كسرى، فبعث وھزر في أربعة آلاف من الفرس، وأمره بقتل كل أسود أو منتسب إلى أسود ولو جعداً قططاً ففعل. وكتب بذلك إلى كسرى فأمّره على اليمن، فكان يجبيه له حتى ھلك. الإبلاغ في القيام عليه، والتحفظ به من اليھود وغيرھم. وأسر إليه البشرى بنبوته وظھور قريش، قومھم على جميع العرب.

    فيل ازرق كيف نقتله

  • ولما فتح اللّه مكة حج بالناس منه ثمان ، عتاب بن السويد ، وحج في سنة تسع أبو بكر الصديق رضي اللّه عنه .
  • سرية عمر بن الخطاب رضي اللّه عنه إلى عجز هوران وراء مكة بأربعة أميال .
  • قتله ابن عمه يزيد بن الوليد بن عبد الملك ، ودفن خارج باب الفراديس ، وقد بلغ تسعا وثلاثين سنة .
  • ثم غزوة زيد بن حارثة الجموح من أرض بني سليم .

وأم حمزة والمقوم وجحل – وكان يلقب بالغيداق لكثرة خيره وسعة ماله – وصفية هالة بنت أهيب بن عبد مناف بن زهرة بن كلاب بن مرة بن كعب بن لؤي . وذكر النضر بن كنانة ، وقول من قال إنه قريش ، والقول الآخر في أن فهرا هو قريش ، وقد قيل إن فهرا لقب واسمه الذي سمي به قريش . يريد مر الظهران، وسمي مرا لأن في عرق من الوادي من غير لون الأرض شبه الميم الممدودة وبعدها را خلقت كذلك ويذكر عن كثير أنه قال سميت مرا لمرارتها ، ولا أدري ما صحة هذا . وأما هبل فإن عمرو بن لحي جاء به من هيت ، وهي من أرض الجزيرة حتى وضعه في الكعبة . والمعروف أنهم في حمير، وأن مذحج من كهلان بن سبأ ، ويقال إن الملك كان لكهلان بعد حمير ، وأن ملكه دام ثلاثمائة سنة ثم عاد في بني حمير ، قاله المسعودي .

فيل ازرق كيف نقتله

وفي الحديث المسند أبعد الناس عن الإسلام الروم والعباد وأحسبهم هؤلاء لأنهم تنصروا ، وهم من ربيعة ، ثم من بني عبد القيس والله أعلم . واسمه [حبان بن] عبد الله بن قيس، أحد بني جعدة بن كعب بن ربيعة بن عامر بن صعصعة بن معاوية بن بكر بن هوازن، في قصيدة له . وذكر قدوم سيف مع وهرز على صنعاء في ستمائة وقد قدمنا قول ابن قتيبة أنهم كانوا سبعة آلاف وخمسمائة وانضافت إليهم قبائل من العرب.

فيل ازرق كيف نقتله