مسلسل “روز وليلي” مع النجمتين يسرا ونيللي كريم، فلم أتردد بالظهور كضيفة شرف بالمسلسل مع وجودهما، خاصة أن العمل يقوده المخرج البريطاني العالمي أدريان شيرجولد، الذي كنت أتمنى العمل معه للإستفادة من خبراته الفنية، وكواليس العمل رائعة ومبهجة لدرجة أنني اصطحبت ابني “رام “ معي. لا تحاولي أن تعيدي حساب الأمس ، وما خسرت فيه ، فالعمر حينما تسقط أوراقه لن تعود مرة أخرى ، ولكن مع كل ربيع جديد سوف تنبت أوراق أخرى ، فانظري إلى الأوراق التي تغطي وجه السماء ودعيك مما سقط على الأرض ، فقد صار جزءاً منها . إذا كان الأمس ضاع ، فبين يديك اليوم ، وإذا كان اليوم سوف يجمع أوراقه ويرحل فلديك الغد ، لا تحزني على الأمس فهو لن يعود ، ولا تأسفي على اليوم ، فهو راحل ، واحلمي بشمسٍ مضيئةٍ في غدٍ جميل . إن الحياة خُلقت بالحق ، والأرض والسماء وما بينهما ، والإنسان في هذا العالم يجب أن يتعرف إلى هذا الحق وأن يعيش به . أما أن يدخل في قوقعة من شهواته الضيقة ، ويحتجب في حدودها مذهولاً عن كل شيء فبئس المهاد ما اختار لحاضره ومستقبله !! المشاركة المنتجة سبق وأن رشحتني في إحدى حكايات مسلسل “نصيبي وقسمتك”، كما أن مخرج المسلسل عصام نصار صديقي على المستوى الشخصي ومن المخرجين الذين أحب العمل معهم.
- الأمر كان فيه تحد بالنسبة لي لأنني واجهت تنمرا و”تريقة” في بداية انضمامي للإذاعة المصرية لأنني كنت مختلفة في الشكل والطريقة والأداء وكل شيء، فلم أكن أشبه شكل المذيعات الموجودات في هذه الفترة عند بداية التحاقي بالإذاعة، وحتى أنني كنت أول مذيعة تتخلى عن الزي التقليدي والرسمي وترتدي الكاجوال أمام ميكرفون الإذاعة.
- مشاعره العاطفية نحوك تجعل من سماع صوتك أو رؤية ملامحك سببًا كافيًا لكي يشعر بأنه في حالة نفسية ومزاجية أفضل، حتى لو كان ذلك التحسن بقدر قليل.
- قد تكسب في يوم ما شخصًا يعادل ما خسرته في حياتك كلها.
- مصر بلد عظيمة والشعب المصري شعب بسيط يحب السعادة، لذلك فخورة بحصولي أخيراً على الجنسية المصرية، كما شعرت بالسعادة في عيون أصدقائي المصريين بعد حصولي على الجنسية بشكل رسمي، بل يرى البعض أنني تأخرت في تلك الخطوة.
كيف أشعر أنه نصيبي
بمرور الوقت أصبح الحلم ساذجاً، عندما عايش تعقيد الحياة بعد تخرجه في الكلية. أُصيبت أمه بجلطة ورقدت في فراشها، استدعى ذلك تضافراً من الأسرة، وكان عليه حمل مسئولية زواج إخوته البنات، وتفكيره هو نفسه في الزواج. كان طالباً في كلية العلوم في الإسكندرية، عشق الفلك من صغره، وقرأ كل كتب النجوم والكواكب في مكتبة مدرسة «سعيد العريان» الإعدادية. كان يحلم في شبابه أن يتجوّل بالتليسكوب في المجرة، حتى يصل إلى مركز الكون. حلم بسيط، مضى مع الأيام. بدأت آخذ راحة في أثناء زيارته، أراقب حضوره وحركاته بدقة، خصوصاً وهو يقضم الأطراف الناشفة للورد، لم أكن أعرف أن القطط يمكن أن تأكل النباتات الناشفة ولكنه فعل ذلك بانتظام، حتى لم تعد في الأزهار شيء، محى تماماً المعالم، وذات يوم نظر إليّ بمودة ومضى.

زوجي العزيز أنا معك للنهاية ولا يهمني النهاية ماذا تكون وكما يقال السعي علينا والنهاية بيد الله أحبك من كل قلبي. من الطبيعي أن في حالة غياب الشمس فالقمر يحل محلها، ولكن في غيابك لا يستطيع أحد أن يأخذ مكانك. لو أخبروني بأن الحب مجرد كلمات تكتب، لكانت نهاية أقلامي، ولكن ما علمته أن الحب أرواح نوهبها، فهل تكفيك روحي. مفهوم الحب هو أن ترى من حولك مئات الأشخاص، ولا تستطيع أن تشعر إلا بشخص واحد فقط من بينهم.
يعني نجحت بفضل الله سبحانه وتعالى ثم توفيقي في الإمتحان النظري … والأجمل من هذا أن من أبلغني بنجاحي هو رئيس القسم شخصيا قبل إعلان النتيجة رسميا … أعادني بوست الأستاذة الدكتورة لهذه الذكريات التي أراها الآن ذكريات سعيدة لهذا الموضوع … والذي أري ما فعلته وتفعله هو إحقاقا لحق مستحق …
- إذا كنت تستقل السيارة إلى Trump Marina، تتوفر موقف مجاني للسيارات.
- من يقتل ضعيفاً ضعيف..
- 7) هل تعرف عيوب هذا الشخص وطباعه السيئة؟، هل تجد نفسك تستطيع تقبلها؟، هل إذا لم يتغير فى المستقبل ستتحمل أن تعيش معه على هذا الحال؟، أو بمعنى آخر هل تجد فى نفسك القدرة على التعايش مع شخص بهذه السلبيات؟، أم أنك تجد أن عيوبه الشخصية منفرة، وتجد نفسك غير قادر على الحياة معه بدون التخلص من هذه العيوب أو أحدها على الأقل؟.
كيف أشعر أنه نصيبي
في لحظات يفتح المرء عينيه في الصباح ولا يكون راغباً في رؤية وجه الحياة، يكون راغباً أن يعود إلى ظلمات النوم، ينغمر في الموت اليومي الصغير، ورغم ذلك لا يكف هذا الطائر الطنّان عن الهمس، ربما… ربما… ربما…. تاريخ الحشيش في مصر في هذا المقال إلقاء بعض الضوء على السياق التاريخي لمشكلة الحشيش لمتابعة وحل مشكلة إدمان المخدرات. أخيرًا، لا ننكر حدوث تغيرات كبيرة في أنفسنا ومن حولنا جعلتنا لا نشعر ببهجة العيد كما كنا صغارًا، ولكن لا تدع الملل والحزن يسيطر عليك في تلك الأيام المباركة، وحاول توطيد حب العيد في قلبك وقلوب من حولك، الأطفال قبل الكبار، فهم النشء القادم وبنيته النفسية تحيي أو تميت وطنًا بأكمله. فقد أثبتت الدراسات أن النساء يفضلن الملامح الذكورية (الجبهة المنخفضة، الفك الواسع والملامح الحادة)؛ لكن لعلاقة فترتها قصيرة، ويفضلن الرجال ذوى الملامح الناعمة الهادئة لعلاقة تدوم لفترة طويلة. مشاعره العاطفية نحوك تجعل من سماع صوتك أو رؤية ملامحك سببًا كافيًا لكي يشعر بأنه في حالة نفسية ومزاجية أفضل، حتى لو كان ذلك التحسن بقدر قليل.
- إذا كان الأمس ضاع ، فبين يديك اليوم ، وإذا كان اليوم سوف يجمع أوراقه ويرحل فلديك الغد ، لا تحزني على الأمس فهو لن يعود ، ولا تأسفي على اليوم ، فهو راحل ، واحلمي بشمسٍ مضيئةٍ في غدٍ جميل .
- إذا العين لم تراك فالقلب لن ينساك.
- مفهوم الحب هو أن ترى من حولك مئات الأشخاص، ولا تستطيع أن تشعر إلا بشخص واحد فقط من بينهم.
- حلم بسيط، مضى مع الأيام.
- والحقيقة في الخارج الفرص أكثر والعدالة مضمونة في ظل مناخ تنافسي يتطور فيه الأفضل …
كيف أشعر أنه نصيبي
لا توجد طريقة مضمونة لاكتشاف هل يحبك شخص ما أم لا، لكن على الأقل هناك بعض الطرق التي تساعدك في قراءة الإشارات واكتشاف ما يدور في عقل من تحبين، فإذا كنت راغبة في معرفة هل يبادلك من تحبين نفس المشاعر فعليك أن تضعي تركيزك على طريقة تصرفاته وما يقوله، وما يفعله عندما تكونان معًا. كل المتخصصين يؤكدون أن الزوجين الناجحين هما الزوجان اللذان يستطيعان (تحمل) سلبيات بعضهما البعض، والتعايش معها بهدوء وتسامح، لهذا فلا يهم أن يكون بشريك حياتك عيوب _ ولابد أن يكون هكذا بكل تأكيد_ لكن المهم أن تكون أنت ممن لا يتضايقون من هذه العيوب ويستطيعون التغاضى عنها أو تحملها. 2) وإن لم يكن به مواصفاتك الخاصة التى كنت تتمناها من قبل هل ترى شكل هذا الشخص يشعرك بالانجذاب نحوه والرغبة فى الاقتراب منه؟، أم أنك تراه عاديا مثله مثل غيره؟، بل والأسوأ أنك تراه منفرا بالنسبة لك؟. 1) هل يتصف هذا الشخص بالمواصفات (الشكلية) التى طالما كنت تحلم بها فى فتى أو فتاة أحلامك؟، فلكل إنسان صفات معينة تعجبه وتجذبه فى الجنس الآخر، وسيشعر بالرضا والسعادة إن توفرت هذه الصفات فى شريك حياته، هل تراها موجودة فى الشخص الذى تفكر فيه؟. وسواء كنت من هؤلاء أو من هؤلاء فأحب أن اطمئنك أنك لست وحدك من تقع فى هذه الحيرة، فالكثير من الشباب والشابات مثلك فى مختلف بلاد العالم، حتى فى تلك التى نراها دائما الأكثر تقدما وانفتاحا، ونعتقد أن العلاقات بها أسهل وأقل تعقيدا، إذا ما الحل؟، وكيف لى أن أساعدك لأن تعبر خطوة الاختيار هذه بأمان؟… قد تكون ممن يتعرفون على الكثير من الجنس الآخر بحكم عملك أو دراستك أو حتى وسطك الاجتماعى، وكلما تعرفت على المزيد كلما انتابك المزيد من الحيرة والتردد، أيهم الأفضل؟، أيهم الأنسب لى؟، مع من أستطيع أن أحيا سعيدا؟…
- 1- هل شكله جذاب؟ هل هذا تفكيره سطحي؟ بالطبع لا، فهو أول شخص سترينه في الصباح، وآخر شخص سترينه فى المساء، وذلك لوقت طويل جداً، لذلك فمن المهم أن تجديه جذاباً بالنسبة لكِ.
- #soliman_saysالرجوع والإستقرار بمصر بعد فترة عمل طويلة خارجها سواء بدول عربية أو أجنبية ليس بالأمر السهل …
- ولكن دعنى أقُل للنيابة العامة شكراً..
- هل تتذكرين ليلة الجريمة؟..
كيف أشعر أنه نصيبي
وعلى ما يحدث هذا يكون مر من العمر الكثير وأنت على باب التقاعد … وحتى مع إفتراضية أن لكل ظروفه ولكن أيضا كل حاجة بثمنها … وفي هذه المرحلة العمرية قد يكون الثمن غالي … على النقيض من ذلك … عندما يسألني أحد شباب الأطباء أو الخريجين عموما ومن هم في المرحلة السنية ما بين العشرينيات والأربعينيات نفس السؤال تختلف إجابتي …
- فاللي بأقواله ده مش شرط ينفع غيري لكنها تجربة شخصية حبيت أشاركها معاكم …
- أزمتك أنك لم تجد الكبير..
- إنه خائف عليّ، يصونني من التألم.
- قولت في عقل بالي ما خلاص …