وأوضحت مصورة الفيديو أنها “صدمت بما حدث، فملابس زميلتها كانت عادية جدا. كما أضافت أن الفتاة ردت عليها مؤكدة أن ملابسها عادية ، “ومفيهاش حاجة”، مشيرة إلى أنه بعد ذلك بدأ الجدال بين الركاب بين مؤيد للسيدة ومدافع عن الشابة، معتبرين أن لها الحرية بارتداء ما يناسبها دون تدخل من أحد. اثارت مشاهد انتشرت كالنار في الهشيم بين المصريين خلال الساعات الماضية، موجة من الانتقادات، بعد أن ظهرت سيدة تعتدي على إحدى الفتيات بسبب ملابسها، داخل عربة في مترو الأنفاق. وبسؤال المتهم، أقر بوجود علاقة عاطفية بينه وبين المتهمة تطورت إلى علاقة جنسية بينهما، مشيراً إلى أنه تركها لسماع أنباء تشير إلى سوء سمعتها، وقرر التقدم لخطبة المجني عليها.
- “في الأول كنا بنتعرض لمضايقات وتريقة سواء من الناس هنا في القرية او من أصحابنا وأهالينا، بس بعد مالناس بتتفرج علينا وعرفوا إننا بنلعب وبندخل دوري وبنفوز اتغيرت نظرتهم لينا”..
- كشف أحمد الغندور ابن شقيقة نجلاء عثمان الزوجة التي طُلقت في فرح ابنتها بدمياط، مفاجأة، عن الواقعة، وهي أن أم العروس طلقت قبل عامين، مشيرًا إلى أن هدف الأب هو كسر خاطر بنته في يوم فرحها، وكسر إخوتها.
- تأتي الفتيات الواحدة تلو الأخرى، إحداهن من المدينة وآخريات من الريف، في تنوع ملفت للنظر يدخلون إلى غرفة صغيرة جانب الملعب، قبل أن ترتدي كل منهن قميص فريق القرية أصفر اللون ويبدئن في خوض التدريب بوجوه يملأها الإصرار، وسط متابعة بعض شباب المكان الذين اعتلوا الأسوار بوجوه تحتلها الدهشة.
كيف اراضي بنت
أما عن الفيديو الذي وزعته هيئة الأمن الفيدرالية الروسية، والذي ظهرت فيه ابنتها في موسكو وهي تقود سيارتها، قالت إنه كان مفاجأة وصدمة لها، مضيفة “لم أكن أعرف حتى أين كانت، لم تقل أي شيء، أرادت أن تكسب المال من أجل أطفالها. نعم، لقد خدمت في الجيش الأوكراني. بالفحص تبين أن المجني عليها مقيمة بدائرة المركز، وتم تشكيل فريق بحث جنائي توصلت جهوده إلى أن وراء ارتكاب الواقعة «فتاة – مقيمة بذات المركز». أرادت أن تبكي لأنها لم تشبع من الحياة، ولا تريد أن تفارقها، كان حزنها ينبع من أنها لم تعد نفس البنت الصغيرة. لو أنها ظلّت تعيش دون أن تُفارق عمر البنت التي سكنت الصورة؟ تريد الآن -بحُرقة- أن تلغي كل ما عاشته، وتعود لتكون -إلى الأبد- تلك البنت المشعة. يجب أن تعرف السبب الحقيقى لشعور الفتاة بالضيق، هل هو سبب مدمر تمامًا كوفاة أحد المقربين لها، أو شىء أقل من ذلك كخلاف عنيف مع أحد الأصدقاء. تحديد المشكلة يساعدك على معرفة ما تريده بالفعل فى هذه اللحظة، فلو كانت تتعامل مع خسارة حقيقية وحاولت أن تجعلها تضحك فإن ذلك سيبدو لها سخيفًا جدًا، لكن لو كانت تمر بمشكلة يمكن تداركها أو حلها، فمن الممكن أن تحاول الترفيه عنها ببعض المرح، ولكن تجنب الحديث طويلاً عن سبب ضيقها، وإلا ستتسبب فى زيادته.

واحتفل الرجل الذي يحمل ابنته، بسلامة عذريتها بعد أن شك زوجها في بكارتها وعدم عذريتها، بعد زواجها يوم الخميس الماضي، وطلاقها يوم الجمعة. “بصراحة ماعندناش إحنا بنات بتلعب كورة في الصعيد، فكرة مرفوضة وغريبة علينا، وغير كده أنا كمان كنت خايف ده يأثر على دراستها، بعدين قعدت تتحداني وتحاول تقنع فيا ولعبت فعلا ومن ساعة ما ابتدت تلعب بقت بتجيب امتيازات في الكلية وهي كمان مبسوطة فخليتها تكمل، وبصراحة انا فخور بيها دلوقتي”.. “أنت مابتشوفش لما بيكون عندنا ماتش كل الشبابيك دي بتبقى مليانة والناس واقفة تتفرج علينا واللي تزغرط واللي يسقف والكل بيشجعونا” تضيف “ساندي” إحدى عضوات الفريق. مجرد إعلان بسيط عن نية تكوين فريق لكرة القدم من البنات، لم يكن متوقعا أن يُقبل عددا كبيرا على الأمر، غير أنها أيام وكان العشرات يخضن الاختبارات ومن ثم تم اختيار الأنسب منهن وصار للمنيا فريقا لكرة القدم النسائية. قم يا رباح قد مضى عسكر الليل وأنت نائم فليت شعري من غرني بك يا رباح ما أنت إلا جبار عنيد.
- الخطوط التي تُقسِّم الوجه إلى أربعة أقسام غير متساوية، إلا أن بريق العينين يعكس روح البنت التي كانت في ذلك الوقت.
- “أنت مابتشوفش لما بيكون عندنا ماتش كل الشبابيك دي بتبقى مليانة والناس واقفة تتفرج علينا واللي تزغرط واللي يسقف والكل بيشجعونا” تضيف “ساندي” إحدى عضوات الفريق.
- قامت في الفجر كالمعتاد وارتدت ملابسها، وعندما خرجت من البيت شعرت بالبرد، وبأنها مريضة والطريق يتأرجح في عينيها، ولأنه كان صباحاً شتوياً والنهار يتأخر قليلاً حتى يطلع، فإنها وقفت حائرة لا تدري ماذا تفعل ولا في أي تجاه تسير، وقفت طويلاً على الرصيف، حتى رأت تلاميذ مدرسة النهضة، فتذكرت أنها تأخرت عن فتح الدكان.
- قد تظن أنك تعرف سبب غضب حبيبتك، ولكن تكون فى الحقيقة لا تعرف شيئًا حول السبب الحقيقى لغضبها، لذا من المهم أن تتحدث معها وتسمع ما لديها بإنصات واهتمام إذا كنت حقًا لا تريد إغضابها مرة أخرى.
كيف اراضي بنت
في بعض الأحيان أتمنى أن أعود صبياً، لأذهب إلى الممر الصغير وأبحث عن حفرة السر، لكن بصراحة ليس هذا هو الأمر. المؤسي حقاً هو كيف يتسلّل النسيان ويعمينا عن أعز ما نملك، والمؤلم أنني حتى الآن غير آمن من غدر النسيان، فقد أضيّع شيئاً غالياً، تقوم عليه حياتي الآن، دون أن أنتبه. رحت استعيدها بشيء من الأسى وأقول لنفسي بأنني عندما لم أعد أعبأ بها، فقد ماتت بالنسبة لي، ولو كانت مهمة بالدرجة التي أتصورها، لم تكن قط ستضيع. لكن الأمر لا يتداوى بهذا الشكل، يظل هناك حس غامض، فأستعيد بحنين وجه الإنسان الحجري الذي تأملته طويلاً وصاحبت ملامحه ورأيت فيها سراً، وجسد الأنثى الخشبي بلونه المحترق كأنه جسد حي من الأبنوس، وخرزة السبحة المُنيرة كأنها نجم هوى من قديم الأزل، واحتفظ بضوئه. في السادسة صباحاً قبل أن يخرج الناس من البيوت، تجلس سهام في الجهة اليمنى من محل البقالة، أمامها على المكتب، علب مفتوحة من اللبان والحلوى والبسكوت في انتظار أطفال مدرسة النهضة. قد يكون من الجيد أن تقوم ببعض مهامها بدلاً منها، مهما كانت تبدو سهلة وبسيطة، فقد تكون تشعر بالإرهاق والضغط لدرجة تجعلها لا تستطيع التعامل مع حياتها اليومية، لذلك ستكون ممتنة جدًا لو جلبت لها فنجانًا من القهوة أو حضرت لها وجبة الإفطار، أو قمت بترتيب غرفتها، أو غسل الملابس بدلاً منها، وسيحدث ذلك فارقًا كبيرًا.
حاولت تشجيع نفسها بأن هذا شأن كل حياة، لكن الحزن لم يفارقها طوال اليوم، وهي تغلق الأبواب والنوافذ وتُسلِّم المفتاح إلى البواب وتداعب خالتها قائلة إنها سوف تزورها كل شهر. الخطوط التي تُقسِّم الوجه إلى أربعة أقسام غير متساوية، إلا أن بريق العينين يعكس روح البنت التي كانت في ذلك الوقت. من المهم جدًا أن تعرف ماذا تريد الفتاة فى هذه اللحظة، فمن الممكن أن تقول “أريد أن أترك وحدى” وهى تريد عكس ذلك، أو تقولها وهى تعنيها حقًا، ووقتها يجب أن تعطيها بعض الوقت نفسها، دون أن تشعرها بأنك تحاصرها، لكن يجب أن تؤكد لها أنك قريب منها، وستكون معها حين تحتاجك. أعلن المجلس القومي للطفولة والأمومة، عن تحرير بلاغ وتحويله إلي لجنة حماية الطفل بمحافظة الشرقية، بشأن واقعة الكشف عن عذرية “بنت الشرقية”، حيث انتشر فيديو عبر مواقع التواصل الاجتماعي، تحت عنوان “الشريفة العفيفة”. وكلف الوزير مدير مديرية التربية والتعليم بالجيزة بمتابعة الأمر وتوفير كافة احتياجات الطلاب المصابين، وشدد على ضرورة محاسبة المسؤولين.
- لو أنها ظلّت تعيش دون أن تُفارق عمر البنت التي سكنت الصورة؟ تريد الآن -بحُرقة- أن تلغي كل ما عاشته، وتعود لتكون -إلى الأبد- تلك البنت المشعة.
- مهما كان سبب شعورها بالضيق تافهًا، لا تحاول أن تشعرها بذلك، ولا تحاول أبدًا أن تقلل من حجم المشكلة لتشعرها بالتحسن، كأن تقول لها “إنها ليست نهاية العالم” أو “كل شىء سيكون على ما يرام” وغيرها من العبارات، إن ذلك سيضاعف شعورها بالضيق ولن يجعلها ترتاح للحديث معك، فكل ما تحتاجه فى هذه اللحظة هو الدعم والمساندة وليس آرائك الخاصة.
- من المهم جدًا أن تعرف ماذا تريد الفتاة فى هذه اللحظة، فمن الممكن أن تقول “أريد أن أترك وحدى” وهى تريد عكس ذلك، أو تقولها وهى تعنيها حقًا، ووقتها يجب أن تعطيها بعض الوقت نفسها، دون أن تشعرها بأنك تحاصرها، لكن يجب أن تؤكد لها أنك قريب منها، وستكون معها حين تحتاجك.
- مفاجآت عديدة أسفر عنها التحقيق مع المتهمة بقتل خطيبة حبيبها السابق في مركز كفر الدوار بمحافظة البحيرة، بدافع الانتقام منه، حيث خنقتها وألقت جثتها داخل الأراضي الزراعية قبل عدة أيام.
- حاولت تشجيع نفسها بأن هذا شأن كل حياة، لكن الحزن لم يفارقها طوال اليوم، وهي تغلق الأبواب والنوافذ وتُسلِّم المفتاح إلى البواب وتداعب خالتها قائلة إنها سوف تزورها كل شهر.
كيف اراضي بنت
تم التحفظ على الجثة تحت تصرف النيابة العامة التى باشرت التحقيق وأمرت انتداب الطب الشرعي لتشريح الجثة وبيان أسباب الوفاة وأداة الجريمة، وتم تشكيل فريق بحث بقيادة مدير المباحث الجنائية لكشف غموض الحادث وضبط مرتكبيه، كما كلفت إدارة المباحث بالتحري حول الواقعة وملابساتها. ووجه اللواء أحمد خلف مدير أمن البحيرة بسرعة تشكيل فريق بحث جنائي لمعرفة ملابسات الحادث، وبتقنين الإجراءات ضُبطت المتهمة، واعترفت بارتكاب الواقعة. وبالعرض على المستشار أحمد وحيد مدير نيابة مركز كفر الدوار، قرر حبس المتهمة رحمة فرحات أربعة أيام احتياطيا بتهمه قتل المجني عليها، وحبس المتهم مصطفى فتحي أربعة أيام احتياطيا بتهمه خطف المتهمة رحمة فرحات وهتك عرضها. كشف أحمد الغندور ابن شقيقة نجلاء عثمان الزوجة التي طُلقت في فرح ابنتها بدمياط، مفاجأة، عن الواقعة، وهي أن أم العروس طلقت قبل عامين، مشيرًا إلى أن هدف الأب هو كسر خاطر بنته في يوم فرحها، وكسر إخوتها. تابع الدكتور رضا حجازي وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، واقعة تدافع عدد من طالبات مدرسة المعتمدية الابتدائية بنات بإدارة كرداسة التعليمية بمحافظة الجيزة؛ الذي أسفر عن إصابة 7 طالبات، وتم نقلهم لتلقي الرعاية الطبية اللازمة.
- تلقى مساعد وزير الداخلية مدير أمن البحيرة، إخطارا من مركز شرطة كفرالدوار، يفيد عثور أهالي قرية سيدي غازي على جثة فتاة ملقاة وسط الزراعات بناحية عزبة صيدناوى، وعلى الفور انتقلت الأجهزة الأمنية وتم التحفظ على الجثة تحت تصرف النيابة العامة.
- رحت استعيدها بشيء من الأسى وأقول لنفسي بأنني عندما لم أعد أعبأ بها، فقد ماتت بالنسبة لي، ولو كانت مهمة بالدرجة التي أتصورها، لم تكن قط ستضيع.
- كبس عليها الحزن فقررت أن تزور السيد البدوي قبل أن ترجع إلى القاهرة.
- إلى ذلك، أوضحت أن ابنتها كانت “اصطحبت معها ابنها الأكبر (20 عاما) إلى أوروبا، لكنها لا تعرف أين هو الآن”، قائلة “كل هذا صعب.. لقد صدمت مما يقولون بشأن آزوف وحول حقيقة أنها غيرت لون شعرها”.
كيف اراضي بنت
واصلت المشي إلى محل البقالة بحكم العادة، فهذا ما يعرفه جسمها عمله لمدة عشر سنوات. في المكتب لم ينتبه لدخوله الأستاذ شريف زميله، كان يحكي لنفسه عن ميراث في البلد وقضايا مرفوعة من عمه، عليه وعلى إخوته البنات. جلس على مكتبة يُفكر أن الأمر حقيقي وليست هلاوس سمعية، لا أحد يسمع أحداً، كل واحد يحمل همه بالعافية. استراح لهذا التفسير وبدأ يحكي لنفسه قصته مع مرض أمه وعلاجها، وأمنيته أن تموت لكي يعود مرة أخرى يحمل السنارة ويركب الموتوسيكل مع «حودة عزيز»، ويقضيان اليوم بطوله في صيد السمك. كن صادقًا مع حبيبتك بشأن الأسباب التى دفعتك للخطأ، أو تفاصيل ما حدث، فإذا كنت تريد أن تثق بك حبيبتك مجددًا فالصدق هو أقصر طريق لذلك، وهى لن تسامحك أبدًا إذا شعرت بأنك تكذب أو تخفى عنها بعض التفاصيل والحقائق. لا تحتاج لترديد عبارات رنانة وكبيرة، أو تحاول تقديم شرح مفصل حول الأسباب التى دفعتك لأن تفعل ما فعلت، إلا إذا كنت ترى أن هذا ضرورى، ولكن الأهم هو أن توضح لها أنك آسف بشأن شىء محدد وواضح، فتقول لها “أنا آسف جدًا بشأن كذا وكذا، وأشعر بأننى أحمق لأننى فعلت ذلك” مثلاً.
كيف تكون العينان مُشعِّتان بهذا الشكل؟ خاصةً أن منْ يعرفها وقد جاوزت الآن الستين، يرى في لون عينيها بعض البريق، لكن مركز الوجه، بسمتها أو شفتيها المكتنزتين. في الفجر- بحسب نصيحة حسين الترزي- جهّز حقيبة صغيرة، بعد أن أقنعها بصعوبة أن تركب معه سيارة اللادا القديمة وأوصلها إلى بيت عمتها في قرية صغيرة بالقرب من المدينة، لتستريح عدة أيام، لكن الشرود زاد، ثم بدأت تبكي دون سبب، تقول لعمتها وهي تبتسم إنها ليست حزينة وهي مستغربة من رغبتها المستمرة في البكاء. قامت في الفجر كالمعتاد وارتدت ملابسها، وعندما خرجت من البيت شعرت بالبرد، وبأنها مريضة والطريق يتأرجح في عينيها، ولأنه كان صباحاً شتوياً والنهار يتأخر قليلاً حتى يطلع، فإنها وقفت حائرة لا تدري ماذا تفعل ولا في أي تجاه تسير، وقفت طويلاً على الرصيف، حتى رأت تلاميذ مدرسة النهضة، فتذكرت أنها تأخرت عن فتح الدكان.
مهما كان سبب شعورها بالضيق تافهًا، لا تحاول أن تشعرها بذلك، ولا تحاول أبدًا أن تقلل من حجم المشكلة لتشعرها بالتحسن، كأن تقول لها “إنها ليست نهاية العالم” أو “كل شىء سيكون على ما يرام” وغيرها من العبارات، إن ذلك سيضاعف شعورها بالضيق ولن يجعلها ترتاح للحديث معك، فكل ما تحتاجه فى هذه اللحظة هو الدعم والمساندة وليس آرائك الخاصة. ما رأيك فى بعض النصائح التى قدمتها موسوعة “WikiHow” والتى قد تساعدك على تقديم المساعدة والدعم النفسى بصورة أفضل للفتاة التى تهتم لأمرها. قد تظن أنك تعرف سبب غضب حبيبتك، ولكن تكون فى الحقيقة لا تعرف شيئًا حول السبب الحقيقى لغضبها، لذا من المهم أن تتحدث معها وتسمع ما لديها بإنصات واهتمام إذا كنت حقًا لا تريد إغضابها مرة أخرى. انتبه لطريقة كلامك فلا تضع اللوم عليها من دون قصد، بأن تقول مثلاً “أنا آسف لأنك تشعرين بأننى فعلت شيئًا خطًا” ولا “أنا آسف لأنك شعرتى بالغضب عندما فعلت كذا”، هذا النوع من الاعتذار يضع اللوم عليها بدلاً من أن يجعلها تشعر بأنك نادم فعلاً على ما فعلته، وتجعلها تشعر بأنك تحاول التنصل من مسئوليتك عن خطأك.