8- بعد موسم التلقيح تعزل النعاج الحوامل معا ويفضل أن تخرج للمرعى مع عدم إجهادها والعناية بتغذيتها خلال موسم الحمل . 3- يجب فصل الذكور عن الإناث بعد الفطام منعا للتلقيح العشوائى داخل القطيع وكذلك لتنظيم العمل بالقطيع حيث يتم عادة إنتخاب أفضل الذكور المفطومة والإحتفاظ بها لإستخدامها فى التلقيح فيما بعد مع التخلص من باقى الذكور ووضعها فى برنامج لتسمينها وبيعها . يستخدم للإستفادة من التباين بين السلالات فى العديد من البلدان وخاصة حين يكون اللحم هو الهدف الأساسى من نظام الإنتاج وهو يؤدى إلى تحسين سريع ولكن يعتمد ذلك على عدة عوامل منها متوسط الفرق بين السلالات فى الصفات الإنتاجية – تأثير قوة الهجين – مدى الإنعزالات الوراثية بعد الجيل الأول . الكفاءة التناسلية هى محصلة عدد البويضات المنتجة من الأنثى فى الموسم – معدل إخصاب البويضات – معدل نفوق الأجنة . وتقاس كفاءة النعجة بمتوسط عدد الحملان الناتجة والذى يصل إلى 2.7 فى الأنواع عالية الخصوبة وقدرت فى البرقى 0.77 إلى 1.02 ( أى كل 100 نعجة تعطى 77 إلى 102 حمل ) وتصل إلى 0.65 عند الفطام – وقد يرجع إنخفاض هذه القيمة للعوامل الوراثية أو سوء المناخ والرعاية وقلة الغذاء المتاح . يوجد هذا النظام حيث تتوافر رءوس الأموال والسوق الجيد كما فى أمريكا وفرنسا وبريطانيا وبعض دول البترول .
- ويتم إدخال المواد الخشنة فى العلف المتكامل حسب الحالة الإنتاجية للحيوانات حيث تتراوح النسبة من 30 % فى حيوانات التسمين إلى 50 % فى حيوانات اللبن ، فى حالة إستخدام اليوريا يجب ألا تزيد عن 1.5 % فى علف الحيوانات المجترة مع مراعاة الخلط الجيدمع مكونات العليقة حتى تمام التجانس لضمان عدم تراكمها فى جزء من العليقة مما يؤدى إلى حدوث أضرار بالحيوانات المغذاة عليها .
- لذلك، إن أي نوع من البروتين فإن معظمه يتحوّل في النهاية إلى بروتين بكتيري وأوليّات قبل أن يُستهلك بواسطة البقرة.
- وخلال المرحلة المتأخرة من الحمل ( 2 شهر الأخيرة ) يتزايد حجم الجنين ويضغط على كرش الحيوان لذلك يجب الإهتمام بخفض نسبة العلائق الخشنة التى تشغل حيز كبير وزيادة العلائق المركزة مرتفعة القيمة الغذائية .
- هذه المقننات الغذائية تزيد عن الاحتياجات الغذائية الفعلية وتعتبر هذه الزيادة بمثابة حد أمان والغرض منها تغطية الاختلافات بين الأفراد فى الاستجابة للعليقة ومراعاة أن الاحتياجات الغذائية قدرت فى التجارب العلمية تحت ظروف جيدة من الرعاية مما لا يتوفر غالبا فى الظروف العادية بالمزرعة.
كيف اعرف حمل الماعز
25- التخلص الصحى من الحيوانات النافقة بالحرق ثم دفنها وتجنب إلقائها فى الترع والمجارى المائية حتى نتجنب إنتشار الأمراض المعدية . 26- تخزين الأعلاف بطريقة صحيحة وتجنب تعرضها للرطوبة العالية والإهتمام بالتهوية بين الأجولة حتى نتجنب النمو الفطرى عليها وإفراز للسموم الفطرية. 14- ينصح بإجراء الدفع الغذائى للذكور والإناث لمدة 15 يوم قبل موسم التناسل وخصوصا الحيوانات التى كانت معرضة للنقص الغذائى . 2- يراعى فى حالة حش البرسيم أن يترك لفترة حتى يتطاير الندى قبل تغذية الحيوانات لتلافى حدوث حالات النفاخ . وجود بثرات جلدية ملتهبة متقرحة ومتقيحة مغطاة بقشور وذلك فى الوجه والشفايف والأغشية المخاطية المبطنة للفم ويجب ملاحظة أنه فى حالات قليلة ممكن للمرض أن ينتقل إلى المناطق بين الأظلاف والضرع وذلك فى حالة النعاج التى ترعى حملان مصابة .

ه – التهام المشيمة بعد الولادة ولاسيما إذا كانت كبيرة الحجم , لعق التراب والجدران , أو التهام قطع البلاستيكية المختلفة وتحدث هذه الحالات عند إصابة الحيوان بانحراف الذوق أو عند نقص غذائي وبالتالي يتواجد في الكرش مواد غير قابلة للهضم البيلوجي فيحدث عسر هضم . 29- إختيار السلالة من الأغنام والماعز المتأقلمة لظروف المنطقة البيئية والتى من السهل تسويقها . 11- يمكن إستخدام نظام تغذية المركزات الغير متكرر مرة كل 3 أيام بالنسبة للإناث الغير حوامل والذكور الكبيرة مع ضرورة توافر العليقة الخشنة المالئة يوميا . 7- يراعى توفير الماء بصفة مستمرة أمام الحيوانات فى موسم الصيف وخصوصا المغذاة على أعلاف مركزة وكذلك تلافى شرب الماء الحار والمياه الراقدة الغير نقية . تحصين المواليد عن عمر 6 – 8 أسابيع – وعزل جميع الحيوانات المريضة بعيدة عن باقى القطيع .
ويقرب الحمل من أمه حتي تتعرف عليه وتقوم بإرضاعه ويتم مساعدة الحمل الضعيف في توجيهه إلي ضرع أمه وإذا كانت الحلمات مسدودة بمادة شمعية يضغط عليها إلي أن يتم نزول الحليب وبعض المربين يجري هذه العملية بشكل روتيني علي جميع النعاج التي تلد. طول فترة الحمل في النعاج حوالي (3-150) يوم وعادة تلد النعاج دون مساعدة أو تدخل أحد لاسيما في الحالات التي لا تواجه فيها النعجة صعوبات في الولادة الناتجة عن عدة عوامل مثل الوضع الشاذ للجنين في الرحم لذلك لابد للمربي أن يكون فاهماً وعلي دراية بالأوضاع الطبيعية لولادة الحملان وكذلك كيفية التدخل لإتمام الولادة المتعسرة الناتجة عن الأوضاع الشاذة للجنين. لأنها في المراحل الأخيرة من الحمل تحتاج الماعز ضعف ثلاث مرات ما تحتاجه و هي غير حامل.
ويتأثر التدريج العمرى بالكفاءة التناسلية للحيوانات ونسبة النفوق فى المواليد وكذلك معدلات الإستبدال فى القطيع . وعموما تتميز الأغنام والماعز بعناصر فى صالحها عند التقييم مثل إمكانها رعى أراضى لاتصلح لأنواع أخرى وخاصة الماعز التى تستطيع تناول أعشاب لايستطيع غيرها تناولها بما فيها الأغنام – وهذا الإعتبار قد يلغى أى مقارنة على أساس الكفاءة البيولوجية . يزداد العائد من النظام كلما زاد الإعتماد على المراعى الطبيعية والتى بدورها تتوقف على نسبة الأمطار . فى الدول المتقدمة حيث تشكل صناعة الأغنام والماعز جزء هام من إقتصاد الدولة كما فى إستراليا ونيوزيلندا يتم التقييم سنويا لتحديد العائد على الجنيه ومقارنته بسعر الفائدة فى البنوك وبالتالى تحديد نتيجة إستثمار الأموال فى إنتاج الأغنام والماعز – فى الدول النامية لايتم هذا التقييم وعموما دلت الدراسات على أن العائد من الماعز يفوق العائد من الأغنام خاصة فى إنتاج اللبن . 4- أحسن نظام مقترح هو إدخال النظام الطبقى حيث تجمع الحملان والجداء من المرعى وتنقل إلى أراضى مزروعة للتسمين والتسويق . يفيد هذا النظام فى تقليل حمولة المرعى والمحافظة علىه كما يفيد فى زيادة الإنتاجية من حيوانات البدو وزيادة العائد منها – هذا النظام يحتاج مثابرة لتطبيقه حيث أنه نظام مركب يشتمل على تنظيم الأرض والماء والنبات والحيوان تحت مظلة نظام إجتماعى لايتسم بالمرونة .
الباقي من الطعام يعبر إلى المعدة الثالثة وهي التلافيف ومن هناك إلى المنفحة (المعدة الحقيقية) حيث يتم أيضاً هضم الغذاء. أخيراً، يدخل الغذاء إلى الأمعاء حيث يتم أيضاً هضم وامتصاص الغذاء إلى مجرى الدم أو إخراج المتبقي عن طريق الروث. الحيوانات المُجترّة، كالأغنام والماعز لها القدرة على هضم النباتات والأغذية الأخرى والتي تعتبر غير ذات قيمة لباقي الحيوانات ذات المعدة السهلة.
وينتج فى المناطق الحارة 34.3 % من لحوم الأغنام و 74 % من لحوم الماعز فى العالم . ورغم ذلك يقل نصيب الفرد من لحوم النوعين إلى 2.6 كجم فى السنة مقارنة بـ 3.9 كجم فى روسيا الإتحادية و 5.5 كجم فى إستراليا . من هنا يتضح أهمية عمليات التسمين للحملان والجداء بالإضافة إلى إرتفاع ثمن هذا اللحم فى الأسواق .
- 8- بعد موسم التلقيح تعزل النعاج الحوامل معا ويفضل أن تخرج للمرعى مع عدم إجهادها والعناية بتغذيتها خلال موسم الحمل .
- مع تزويد كامل القطيع وخاصة الحوامل بعليقه متزنة و الاهتمام بهم و محاولة تجنب حالات الإجهاد التي تظهر بفعل الأمراض أو أي سبب.
- والخطوة الثالثة هي العلاج بالمضادات الحيوية مثل البروكين بنسيلين (ج) 20 ألف وحدة دولية لكل كيلو جرام من وزن الماعز .
كيف اعرف حمل الماعز
واحدا من أشهر الحيوانات الجرابية، ويتواجد بكثرة في أستراليا، بينما يوجد منه نحو 90 نوعا، وتبلغ مدة الحمل والولادة في تلك القطعان من الحيوانات من 32 إلى 39 يوما كاملة. يحدُث في الأمعاء أيضاً هضم نتيجة عمل البكتيريا، بالتحديد التّفَسُخ Putrefaction ، مما يؤدي إلى رائحة سيئة للسَّماد. لا تفرز الأمعاء الغليظة أية إنزيمات، ولكن امتصاص الماء بالتحديد يحدث في الأمعاء الغليظة.
بفضل هرمون البروجسترون، غالبا ما تعاني إناث الماعز الحامل من انعكاس في الشخصية، عادة في غضون أسبوعين تقريبا، وإذا كانت الماعز ودودة تجاهك بشكل طبيعي، فقد تصبح متوترة، وقد تصبح الماعز الخجولة عادة أفضل صديق لك، وتتوق إلى خدش الظهر، وهذا التغيير مؤقت، ويستمر فقط لمدة حمل الماعز. يحتاج أطفالنا للكثير من العناية والاهتمام، تعرفي مع “سوبرماما” إلى المزيد من النصائح الغذائية والطبية في قسم تغذية وصحة الأطفال. يحتوي الحليب البقري على نسبة أكبر من فيتامين “ب 12” وحمض الفوليك، وهما من العناصر المهمة لتطور مخ الطفل وخلاياه العصبية.