هناك طريقة أخرى لتعيش الحياة كما تحب وهى أن تتحدى نفسك لتصبح أفضل من الأمس، سواء كان ذلك يعنى تجربة شىء جديد أو تحسين جانب معين من حياتك. من خلال اتخاذ خطوات صغيرة لتحسين نفسك كل يوم، يمكنك إحراز تقدم كبير بمرور الوقت، وقبل أن تعرف ذلك ستجد نفسك أصبحت أفضل نسخة من نفسك وهذه طريقة رائعة للعيش، لذا ابدأ بتحسين ١٪ من حياتك كل يوم. يمكنك أن تقضى الوقت فى قراءة كتابك المفضل أو مشاهدة عرض كوميدى، أيًا كان ما يجعلك تشعر بالسعادة والاسترخاء حدد وقتًا وافعله. عندما تدرك أننا جميعًا نطفو على صخرة عبر الفضاء لا نعرف متى سنموت، ستعرف أنه لا يجب القلق من اللحظة الحالية، لذا اسأل نفسك عندما تستيقظ كل صباح هذه الأسئلة وكأن هذا هو آخر يوم لك «كيف ستقضى يومك؟.. لذا من المهم أن تخصصاً وقتاً لنفسك، لا سيما في عالمنا المحموم.

علامة الحمق ضياع الوقت، وتأخير التوبة، واستعداء الناس، وعقوق الوالدين، وإفشاء الأسرار. العفو ألذ من الانتقام، والعمل أمتع من الفراغ، والقناعة أعظم من المال، والصحة خير من الثروة. السعادة في التضحية، وإنكار الذات، وبذل الندى، وكف الأذى، والبعد عن الأنانية والاستئثار. لُم نفسك على التقصير، ولا تلم أحداً؛ فإن عندك من العيوب ما يملأ الوقت إصلاحه فاترك غيرك. حافظ القرآن التالي له آناء الليل وأطراف النهار لا يشكو مللاً ولا فراغاً، ولا ضجراً ولا سأماً؛ لأن القرآن ملأ حياته سعادة.
- اجعل تركيزك منصبّا على نفسك فقط، افهم ذاتك وحسّنها وطوّرها، وحينها فقط سيصبح في وسعك معاملة الآخرين جيّدًا.
- كما أن الإبتسامة عدوى، بمجرد أن يبتسم أحد افراد العائلة سيبتسم الآخرون و يشعرون بمزاج أفضل.
- سؤال طرحه موقع wikihow وأجاب عليه من خلال عدة نصائح يقدمها لأولئك الذين تخلو حياتهم من شريك يأخذ بأيديهم إلى طريق السعادة والتفائل والبهجة.
- حاجة الناس إليك نعمة، فلا تملها فتصبح نقمة، واعلم أن أحسن أيامك يوم تكون مقصوداً لا قاصداً.
كيف تجعل يومك سعيد
وسيرة النبي – صلى الله عليه وسلم – تعلمنا التوسط والاعتدال، وتعلمنا الاستعداد للآخرة مع عدم نسيان حظ الدنيا، وهذا الحديث فيه بيان توسط الإسلام واعتداله، وأنه يشمل إشباع الحاجات الروحية والجسدية معا، وأن الإسلام دين السعادة والحياة والسرور. سنبين منهجه – صلى الله عليه وسلم – في تحقيق سعادة الدّارين، السعادة التي تضفي على حياة العبد الفرح والسرور، والبشرى والانشراح، فهي سعادة حقيقة فاز بها كثير من العباد، على رأسهم النبي – صلى الله عليه وسلم – وصحابته الكرام -رضي الله عنهم-، ومن تبعهم بإحسان. أعتقد بأن النبي محمدا هو رسول الله – صلى الله عليه وسلم- الذي جاء بدين الهداية والسعادة الحقيقية. البُحْبوحَة سعةُ العَيْش ولينُه، وهي نعمةٌ وافرة، والبحبحة والتبحبح التمكن في الحلول والمقام، والبحبوحة من الملذات المادية التي تؤدي للسعادة، وورد لفظ بحبوحة مرة واحدة في السّنّة النبوية، في حديث يقررها في الآخرة جزاءً لمن التزم جماعة المسلمين وصفهم، أي من حافظ على مجتمعه، وسعى للصف الواحد، وأن يكون فردًا صالحًا على نهج النبي – صلى الله عليه وسلم- وصحابته الكرام، فذلك الذي له سعة العيش والنعم الوافرة في الجنة.
أصول النجاح أن يرضى الله عنك، وأن يُرضي عنك من حولك، وأن تكون نفسك راضية، وأن تقدم عملاً مثمراً. اهجر العشق والغرام والحب المحرم فإنه عذابٌ للروح، ومرضٌ للقلب، وافزع إلى ذكر الله عز وجل. اقبل الناس على ما هم عليه، وسامح ما يبدر منهم، واعلم أن هذه هي سنة الله في الناس والحياة. تفكر فيمن سبقوك في مسيرة الحياة، ممن عزل، وحبس وقتل، وامتحن وابتلي، ونكب وصودر، كل ما أصابك من الهم، والغم، والحزن، والجوع، والفقر، والمرض، والدين، والمصائب فأجره على الله.
- عجباً لأمر المؤمن، إن أمره كله خير، وليس ذلك لأحدٍ إلا للمؤمن، إن أصابته سراء شكر فكان خيراً له، وإن أصابته ضراء صبر فكان خيراً له.
- وصلى الله وسلم على نبيه وآله وصحبه ومن سار على منهجه إلى يوم الدين.
- وسيرة النبي – صلى الله عليه وسلم – تعلمنا التوسط والاعتدال، وتعلمنا الاستعداد للآخرة مع عدم نسيان حظ الدنيا، وهذا الحديث فيه بيان توسط الإسلام واعتداله، وأنه يشمل إشباع الحاجات الروحية والجسدية معا، وأن الإسلام دين السعادة والحياة والسرور.
- من تيسرت له القراءة فإنه سعيد؛ لأنه يقطف من حدائق العلم، ويطوف على عجائب الدنيا، ويطوي الزمان والمكان.
- وقد يضيع الكثيرون خلال بحثهم هذا فينسون حقيقة أنّهم على قيد الحياة.
كيف تجعل يومك سعيد
أشعر أن لحياتي معنى لإيماني بالله واتباعي لمنهج النبي – صلى الله عليه وسلم . ولا يُنجي من هذه الفتنة إلا تجريد اتباع الرسول، وتحكيمه في أدق الدين وجلّه، ظاهره وباطنه، عقائده وأعماله، حقائقه وشرائعه، فيتلقى عنه حقائق الإيمان وشرائع الإسلام، لا يتلقى إلّا عنه، ولا يأخذ إلا منه، فالهدى كله دائر على أقواله وأفعاله، وكلّ ما خرج عنها فهو ضلال، فإذا عقد قلبه على ذلك وأعرض عمّا سواه، ووزنه بما جاء به الرسول – صلى الله عليه وسلم -، فإن وافقه قبله، وإن خالفه ردّه، فهذا الذى ينجيه من فتنة الشبهات، وإن فاته ذلك أصابه من فتنتها بحسب ما فاته منه. بيّن الحديث أنّ أركان الإسلام التي فيها سعادة الدنيا والآخرة خمس، على العبد أن يحرص على أدائها كما علّمنا إياها الحبيب المصطفى – صلى الله عليه وسلم -، وهذا الحديث أصل عظيم في معرفة الدين، وعليه اعتماده، وقد جمع أركانه في لفظ بليغ وجيز. وفي الحديث بيان أن السعادة في إشباع الجانب الإيماني، كالمتعلق بالعلاقات الاجتماعية كالأسرة والجيرة والأصدقاء التي تضفي لحياة الفرد المساندة والدعم والمتعة والسرور، وفي إشباع الحاجات المادية، كالزواج، أو المسكن الواسع أو المركب الهنيء، وهذه الأمور كلها فيها سد للحاجات الحسية والتمتع بالنعيم والملذات المباحة بالقدر والكم المناسب ضمن قيد ضبط النفس، وهذه الأمور من مؤشرات السعادة في السّنّة النبوية.
- الخيرة فيما تكره أكثر منها فيما تحب، وأنت لا تدري بالعواقب، وكم من نعمةٍ في طي نقمة، ومن خيرٍ في جلباب شر.
- فإنها تطفئ الحريق، وينجو بها الغريق، ويُعرف بها الطريق، وفيها العهد الوثيق.
- نظم الشؤون المالية وقيم الحسابات وامتنع عن المخالفات القانونية ولا تهمل واجباتك حتى لو شعرت بالتعب والتوتر.
- الحياة الكاملة أن تنفق شبابك بالطموح، ورجولتك بالكفاح، وشيخوختك بالتأمل.
كيف تجعل يومك سعيد
ولكن حين تسألهم عن يومهم قبل أن تبدأ أنت بالحديث، سيختلف الوضع كثيراً. تنطوي صحتك وسعادتك على ما هو أكثر بكثير من مجرد أن تكون بصحة جيدة. لذا رغم أهمية الالتزام بنظام غذائي متوازن والمواظبة على ممارسة الرياضة، من المهم أو تُولي الصحة الذهنية والروحية القدر ذاته من الاهتمام. لذلك عليك أن تثق في نفسك، وفي قدراتك على تحقيق أحلامك والوصول إلى أهدافك. لا تتخلى عن أحلامك بسهولة، وامتلك الإرادة الكافية لتحقيقها.
- أعتقد بأن النبي محمدا هو رسول الله – صلى الله عليه وسلم- الذي جاء بدين الهداية والسعادة الحقيقية.
- وعلى الرغم من اختلاف مدلولات وأسباب السعادة بين البشر إلا أنها تبقى في حد ذاتها غاية عظمى يسعى إليها الإنسان في كل وقت، ويمكن أن تتحقق للبعض من خلال عالم آخر موازٍ للذي نعيشه عبر شاشة ساحرة تضمن لنا نسيان مشاكلنا وهمومنا ولو لفترة قصيرة.
- لا تكن رأساً فإن الرأس كثير الأوجاع، ولا تحرص على الشهرة فإن لها ضريبة، والكفاف مع الخمول سعادة.
- الغنى والأمن، والصحة والدِّين ركائز السعادة، فلا هناء لمعدم ولا خائف، ولا مريض ولا كافر بل هم في شقاء.
- تأمّل محيطك والأشخاص من حولك، وإن وجدت أيّ شيء أو شخص يُشعرك بالإحباط أو بأي شيء سلبي لا تتردّد أبدًا في إزالته من حياتك.
كيف تجعل يومك سعيد
هذا كله ومع تكراره يومياً، يجعلنا غير سعداء لأننا لا نشعر بيومنا؛ فهو ككل يوم لا يختلف عنه في شيء .. الغناء من أكثر الأنشطة الممتعة التى تمدك بسعادة كبيرة وتجعلك تشعر بالبهجة دون الحاجة لشريك فمن خلال الغناء أو العزف على أحد الآلات الموسيقية يمكنك أن تكون عددا كبيرا من الأصدقاء ويكون وقتك مزدحما على الدوام بالأنشطة والتدريبات والحفلات والمتعة. الكتابة من الأنشطة الإبداعية التى ينصحك بها الموقع لتفرغ كل طاقات الحزن والإحباط التى تشعر بها وكذلك لتحفظ كل الأوقات التى شعرت فيها بالسعادة وتعود إليها فى أى وقت لتمنحك شعورا إيجابيا، وربما تكتشف فى نفسك موهبة ما أو تكون كتابتك مصدر إلهام للآخرين.
- والإنسان يدرك أنه بهذه الأمور يرزق سعادة عظيمة، فالزوجة الصالحة مكسب وأي مكسب!
- “الحياة عبارة عن 10% مما يحدث معنا و 90% من سلوكنا تجاهه” – تشارلز آر سويندول.
- جمعنا لكم اليوم 7 طرق بسيطة تضمن لك الشعور بالسعادة حتى وإن كانت الحياة تُحاول إحباطك وتحطيمك.
- سنبين منهجه – صلى الله عليه وسلم – في تحقيق سعادة الدّارين، السعادة التي تضفي على حياة العبد الفرح والسرور، والبشرى والانشراح، فهي سعادة حقيقة فاز بها كثير من العباد، على رأسهم النبي – صلى الله عليه وسلم – وصحابته الكرام -رضي الله عنهم-، ومن تبعهم بإحسان.
- قد يكون الأمر صعباً في البداية، ولكن التغيير على نطاق صغير في البداية يقودك إلى نمط حياة صحي.
كيف تجعل يومك سعيد
الغنى والأمن، والصحة والدِّين ركائز السعادة، فلا هناء لمعدم ولا خائف، ولا مريض ولا كافر بل هم في شقاء. من تيسرت له القراءة فإنه سعيد؛ لأنه يقطف من حدائق العلم، ويطوف على عجائب الدنيا، ويطوي الزمان والمكان. افرح باختيار الله لك، فإنك لا تجلب المصلحة، فقد تكون الشدة لك خيراً من الرخاء. كرر لا حول ولا قوة إلا بالله، فإنها تشرح البال، وتصلح الحال، وتحمل بها الأثقال، وترضي ذا الجلال. الإيمان يذهب الهموم، ويزيل الغموم، وهو قرة عين الموحدين، وسلوة العابدين، ما مضى فات، وما ذهب مات، فلا تفكر فيما مضى فقد ذهب وانقضى، ارض بالقضاء المحتوم، والرزق المقسوم، فكل شيءٍ بقدر، فدع الضجر. وعلى الرغم من اختلاف مدلولات وأسباب السعادة بين البشر إلا أنها تبقى في حد ذاتها غاية عظمى يسعى إليها الإنسان في كل وقت، ويمكن أن تتحقق للبعض من خلال عالم آخر موازٍ للذي نعيشه عبر شاشة ساحرة تضمن لنا نسيان مشاكلنا وهمومنا ولو لفترة قصيرة.
اجعل قدوتك إمامك محمداً صلى الله عليه وسلم، فإنه القائد إلى السعادة، والدال على النجاح، والمرشد إلى النجاة والفلاح. في هذا الأثر بيان أنّ المحافظة على الصلاة سبب للسرور والسعادة الحقيقية للعبد حينما يلقى الله -تعالى-؛ حيث إنّ الصلاة صلة بين العبد وربه في الدنيا؛ فإذا أدّاها العبد صحيحة الأركان، حاضر القلب ومطمئن الجوارح، كانت له راحة وسكنا من هموم الدنيا، وقرّبته من الله -تعالى-، وجلبت له كل خير ورزق، وإذا صلحت صلاته صلحت حياته وسعد، ومن ثمّ فاز بالنعيم الأبدي في الآخرة. وفي هذا الحديث بيان أن السكينة والراحة والرحمة والغفران والقبول، يكون جزاء لمن اجتمع على ذكر الله -تعالى-، وهذا يؤكد للمسلم أن ذكر الله -تعالى- من أعظم أسباب السعادة في الداريين، ففي الدنيا تسكن روح العبد وتطمئن لذكره -سبحانه-، وفي الآخرة تفوز بالجنة بما نالته من الأجر والمثوبة من ذكر الله في الدنيا. وأخيرًا فمفهوم السعادة مفهوم شمولي، يجمع خيري الدنيا والآخرة، وهو مفهوم عميق يحمل في طياته معاني راقية، وهو شعور دائم يحظى الإنسان به؛ لما فيه من مشاعر الرضا والقناعة، التي تمسح كل حزن وترقى بالعبد لمنازل الصالحين المقربين، فاللهم اجعلنا من السعداء وارزقنا رضاك والجنة. ما زال الحديث موصولاً عن ألفاظ السعادة في السنة النبوية، وقلنا إن السعادة ذكرت بالاسم نفسه في أحاديث عدة في السّنّة النبوية، تحمل لفظ السعادة أو مشتقاته أو مرادفاته، منها ما هو ضعيف، وما هو مكرر بالمعنى، لذلك اقتصرت على الأحاديث المقبولة الجامعة في هذا الباب دون تكرار.
- قبل أن تنام سامح الأنام، واغسل قلبك بالعفو سبع مرات، وعفره الثامنة بالغفران تجد حلاوة الإيمان.
- بعد الجوع شبع، وعقب الظمأ ريٌّ، ويلي المرض عافية، وبعد الفقر غنى، والهم يتلوه السرور، وهذه سنة الحياة.
- وأن يستشعر نعمة الإيمان، فيكره العودة للكفر كما يكره الوقوع في النار.
- شكر النعم يدفع النقم، وترك الذنوب حياةٌ للقلوب، والانتصار على النفس لذة العظماء.