مسرحية هلا بالخميس كاملة

مسرحية هلا بالخميس كاملة

مقدمة

مسرحية “هلا بالخميس” هي مسرحية كوميدية عربية ألفها وأخرجها وائل الإدريسي، وعرضت لأول مرة في عام 2006. وتدور المسرحية حول مجموعة من الناس الذين يجتمعون في منزل واحد في يوم الخميس، ويواجهون العديد من المواقف الكوميدية والمحرجة.

الشخصيات

هلا: امرأة في منتصف العمر، ومضيافة المنزل.

زوج هلا: رجل في منتصف العمر، ومدير شركة.

أم هلا: امرأة مسنة، ومتدينة.

أخت هلا: امرأة شابة، وعازبة.

صديق زوج هلا: رجل في منتصف العمر، ومحامي.

صديقة زوجة هلا: امرأة في منتصف العمر، وطبيبة.

الخادمة: امرأة شابة، وفلبينية.

حبكة المسرحية

تبدأ المسرحية بوصول الضيوف إلى منزل هلا. وتبدأ هلا في إعداد الطعام وتقديم المرطبات للضيوف. وبعد ذلك، تبدأ الأحداث في التصاعد، عندما يبدأ الضيوف في سرد القصص عن حياتهم الشخصية. وتبدأ المواقف الكوميدية والمحرجة في الظهور، عندما يبدأ الضيوف في التعبير عن آرائهم المختلفة حول الحياة والسياسة والدين.

المواقف الكوميدية

هناك العديد من المواقف الكوميدية في مسرحية “هلا بالخميس”. ومن أشهر هذه المواقف:

عندما يبدأ زوج هلا في التحدث عن عمله، ويبدأ الضيوف في السخرية منه.

عندما تبدأ أم هلا في التحدث عن دينها، ويبدأ الضيوف في الجدال معها.

عندما تبدأ أخت هلا في التحدث عن حياتها العاطفية، ويبدأ الضيوف في إعطائها النصائح.

المواقف المحرجة

هناك أيضًا العديد من المواقف المحرجة في مسرحية “هلا بالخميس”. ومن أشهر هذه المواقف:

عندما يبدأ صديق زوج هلا في التحدث عن علاقاته النسائية، ويبدأ الضيوف في الشعور بالحرج.

عندما تبدأ صديقة زوجة هلا في التحدث عن مرضىها، ويبدأ الضيوف في الشعور بالخوف.

عندما تبدأ الخادمة في التحدث عن حياتها الشخصية، ويبدأ الضيوف في الشعور بالشفقة عليها.

الخاتمة

في نهاية المسرحية، ينتهي الضيوف من تناول الطعام والمرطبات، ويبدأون في المغادرة. وتعود هلا إلى حياتها العادية، وتستمر في استقبال الضيوف في منزلها كل يوم خميس.

دروس مستفادة من مسرحية “هلا بالخميس”

هناك العديد من الدروس المستفادة من مسرحية “هلا بالخميس”. ومن أهم هذه الدروس:

أهمية الأسرة والأصدقاء في حياتنا.

أهمية تقبل الآخرين كما هم، وعدم الحكم عليهم.

أهمية الضحك والمرح في حياتنا.

أضف تعليق