نكت على الزهارين

نكت على الزهارين

نكت على الزهارين

مقدمة:

الزهارين هم الأشخاص الذين يبيعون الزهور، وعادة ما يكونون موجودين في الأسواق أو على جوانب الطرق. وهم يلعبون دورًا مهمًا في المجتمع، حيث يوفرون الزهور التي تستخدم في المناسبات المختلفة، مثل حفلات الزفاف والجنازات، وكذلك في المنازل والشركات. وقد اشتهر الزهارين في الوطن العربي بروحهم المرحة ونكاتهم الطريفة التي يلقونها على زبائنهم. وفيما يلي بعض النكات التي تُروى عن الزهارين:

1. الزهارين والزبون:

كان هناك زبون جاء إلى محل زهارين وقال له: “أريد أن أشتري وردة حمراء.” فقال له الزهارين: “كم تريد؟” فقال الزبون: “واحدة فقط.” فقال الزهارين: “حسنًا، ولكن إذا كنت تريد وردة حمراء واحدة فقط، فلماذا لا تشتريها من محل ورد واحد؟”

كان هناك زبون آخر جاء إلى محل زهارين وقال له: “أريد أن أشتري وردة بيضاء.” فقال له الزهارين: “كم تريد؟” فقال الزبون: “اثنتين.” فقال الزهارين: “حسنًا، ولكن إذا كنت تريد وردتين بيضاويتين فقط، فلماذا لا تشتريهما من محل وردين؟”

كان هناك زبون ثالث جاء إلى محل زهارين وقال له: “أريد أن أشتري وردة صفراء.” فقال له الزهارين: “كم تريد؟” فقال الزبون: “ثلاث.” فقال الزهارين: “حسنًا، ولكن إذا كنت تريد ثلاث وردات صفراوات فقط، فلماذا لا تشتريهن من محل ورد ثلاثة؟”

2. الزهارين والحب:

كان هناك زهارين يحب فتاة، وكان يحاول أن يغازلها كل يوم. وفي يوم من الأيام، جاءت الفتاة إلى محله واشترت منه وردة حمراء. فقال لها الزهارين: “هذه الوردة الحمراء هي رمز حبي لك.” فابتسمت الفتاة وقالت: “شكرًا لك، ولكن أنا أحب الورود الصفراء.” فقال الزهارين: “لا تقلقي، يمكنني أن أصبغها لك باللون الأصفر.”

كان هناك زهارين آخر يحب فتاة أيضًا، وكان يحاول أن يغازلها كل يوم. وفي يوم من الأيام، جاءت الفتاة إلى محله واشترت منه وردة بيضاء. فقال لها الزهارين: “هذه الوردة البيضاء هي رمز حبي لك.” فابتسمت الفتاة وقالت: “شكرًا لك، ولكن أنا أحب الورود الحمراء.” فقال الزهارين: “لا تقلقي، يمكنني أن أصبغها لك باللون الأحمر.”

كان هناك زهارين ثالث يحب فتاة أيضًا، وكان يحاول أن يغازلها كل يوم. وفي يوم من الأيام، جاءت الفتاة إلى محله واشترت منه وردة صفراء. فقال لها الزهارين: “هذه الوردة الصفراء هي رمز حبي لك.” فابتسمت الفتاة وقالت: “شكرًا لك، ولكن أنا أحب الورود البيضاء.” فقال الزهارين: “لا تقلقي، يمكنني أن أصبغها لك باللون الأبيض.”

3. الزهارين والزفاف:

كان هناك زهارين يستعد لحفل زفاف وكان عليه أن يزين المكان بالورود. وفي يوم الزفاف، جاء العريس إلى المحل وقال للزهارين: “أريد أن أغير لون الورود التي ستزين بها المكان.” فقال له الزهارين: “ولكن لماذا؟” فقال العريس: “لأن عروستي تحب اللون الأزرق، وأنا أريد أن أجعلها سعيدة.” فقال الزهارين: “لا تقلق، يمكنني أن أصبغ الورود لك باللون الأزرق.”

كان هناك زهارين آخر يستعد لحفل زفاف وكان عليه أن يزين المكان بالورود. وفي يوم الزفاف، جاءت العروس إلى المحل وقالت للزهارين: “أريد أن أغير لون الورود التي ستزين بها المكان.” فقال لها الزهارين: “ولكن لماذا؟” فقالت العروس: “لأن عريسي يحب اللون الأحمر، وأنا أريد أن أجعله سعيدًا.” فقال الزهارين: “لا تقلقي، يمكنني أن أصبغ الورود لك باللون الأحمر.”

كان هناك زهارين ثالث يستعد لحفل زفاف وكان عليه أن يزين المكان بالورود. وفي يوم الزفاف، جاء العريس والعروس إلى المحل وقالا للزهارين: “نريد أن نغير لون الورود التي ستزين بها المكان.” فقال لهما الزهارين: “ولكن لماذا؟” فقال العريس: “لأننا نحب اللون الأخضر، ونريد أن نجعل الجميع سعداء.” فقال الزهارين: “لا تقلقوا، يمكنني أن أصبغ الورود لكم باللون الأخضر.”

4. الزهارين والجنازة:

كان هناك زهارين يستعد لجنازة وكان عليه أن يزين المكان بالورود. وفي يوم الجنازة، جاء أهل المتوفى إلى المحل وقالوا للزهارين: “نريد أن نغير لون الورود التي ستزين بها المكان.” فقال لهم الزهارين: “ولكن لماذا؟” فقال أهل المتوفى: “لأن المتوفى كان يحب اللون الأسود، ونريد أن نجعله سعيدًا.” فقال الزهارين: “لا تقلقوا، يمكنني أن أصبغ الورود لكم باللون الأسود.”

كان هناك زهارين آخر يستعد لجنازة وكان عليه أن يزين المكان بالورود. وفي يوم الجنازة، جاء أهل المتوفى إلى المحل وقالوا للزهارين: “نريد أن نغير لون الورود التي ستزين بها المكان.” فقال لهم الزهارين: “ولكن لماذا؟” فقال أهل المتوفى: “لأن المتوفى كان يحب اللون الأبيض، ونريد أن نجعله سعيدًا.” فقال الزهارين: “لا تقلقوا، يمكنني أن أصبغ الورود لكم باللون الأبيض.”

كان هناك زهارين ثالث يستعد لجنازة وكان عليه أن يزين المكان بالورود. وفي يوم الجنازة، جاء أهل المتوفى إلى المحل وقالوا للزهارين: “نريد أن نغير لون الورود التي ستزين بها المكان.” فقال لهم الزهارين: “ولكن لماذا؟” فقال أهل المتوفى: “لأن المتوفى كان يحب اللون الأحمر، ونريد أن نجعله سعيدًا.” فقال الزهارين: “لا تقلقوا، يمكنني أن أصبغ الورود لكم باللون الأحمر.”

5. الزهارين والسياسة:

كان هناك زهارين يحب السياسة وكان يتابع الأخبار طوال الوقت. وفي يوم من الأيام، جاء أحد الزبائن إلى محله وقال له: “أريد أن أشتري وردة حمراء.” فقال له الزهارين: “هذه الوردة الحمراء هي رمز الديمقراطية.” فابتسم الزبون وقال: “شكرًا لك، ولكن أنا أحب الورود الصفراوات.” فقال الزهارين: “لا تقلق، يمكنني أن أصبغها لك باللون الأصفر.”

كان هناك زهارين آخر يحب السياسة وكان يتابع الأخبار طوال الوقت. وفي يوم من الأيام، جاءت إحدى الزبونات إلى محله وقالت له: “أريد أن أشتري وردة بيضاء.” فقال لها الزهارين: “هذه الوردة البيضاء هي رمز السلام.” فابتسمت الزبونة وقالت: “شكرًا لك، ولكن أنا أحب الورود الحمراء.” فقال الزهارين: “لا تقلقي، يمكنني أن أصبغها لك باللون الأحمر.”

كان هناك زهارين ثالث يحب السياسة وكان يتابع الأخبار طوال الوقت. وفي يوم من الأيام، جاء أحد الزبائن إلى محله وقال له: “أريد أن أشتري وردة صفراء.” فقال له الزهارين: “هذه الوردة الصفراء هي رمز الحرية.” فابتسم الزبون وقال: “شكرًا لك، ولكن أنا أحب الورود البيضاء.” فقال الزهارين: “لا تقلق، يمكنني أن أصبغها لك باللون الأبيض.”

6. الزهارين والرياضة:

كان هناك زهارين يحب الرياضة وكان يشجع فريق كرة القدم المحلي. وفي يوم من الأيام، جاء أحد الزبائن إلى محله وقال له: “أريد أن أشتري وردة حمراء.” فقال له الزهارين: “هذه الوردة الحمراء هي رمز فريق الكرة المحلي.” فابتسم الزبون وقال: “شكرًا لك، ولكن أنا أحب الورود الصفراوات.” فقال الزهارين: “لا تقلق، يمكنني أن أصبغها لك باللون الأصفر.”

أضف تعليق