تحدث الأورام الشحمية عند النساء بين سن 40 و 60 ، وعادة ما تكون هذه الأورام غير ضارة وحميدة. ومع ذلك ، يمكن أن تسبب الأورام الشحمية العميقة مرضًا خبيثًا نادرًا يسمى الساركوما الشحمية. على الرغم من وجود بعض الأبحاث الطبية التي تؤكد تحول كيس الثدي إلى سرطان ، فقد ظهر في الدراسات الطبية الماضية مؤخرًا أنها تدحض هذه الشائعات. وشدد على أهمية عمل أشعة الماموجرام للنساء الذين لديهم تاريخ مرضي فى العائلة، على أن يتم عملها مرة واحدة كل ستة أشهر لمن يتجاوز عمرهم للأربعين عام وغير ذلك يتم عملها مرة كل سنة، وأيضا ينصح بعملها للسيدات الذين يعانين من وجود أزمة في “الدورة الشهرية” أو النساء غير المنجبات أو غير المرضعات. وأشار إلى أن سرطان الثدي يمر بأربعة مراحل الأولى اكتشاف المرض، والثانية يستهدف العلاج فيها، والمرحلة الثالثة والرابعة تمثل مرحلة متأخرة يحاول فيها الطبيب السيطرة على المرض والحفاظ على حياة المريضة.

ونقص هرمون الذكورة يكون إما بتدني إنتاجه وإما بوجود حالات تعوق عمله وتأثيراته الذكرية أو بحصول حالات ترفع من نسبة هرمون إستروجين الأنثوي. وهرمون “تيستوستيرون” يضبط الخصائص الذكرية لدى الرجال، مثل حجم العضلات وشعر الجسم وشعر الوجه وخشونة الصوت وغيرها. وكذلك يضبط هرمون إستروجين الخصائص الأنثوية لدى النساء، مثل نمو حجم الثدي ونعومة الصوت وصغر حجم عضلات الجسم واختفاء شعر الوجه وغيرها. وفي هذه الحالة يجب ملاحظة أن كلا من هرمون “تيستوستيرون” الذكوري وهرمون “إستروجين” الأنثوي ينظمان ويضبطان ويحافظان على دوام ظهور الخصائص الجنسية لدى كل من الذكور والإناث. بعد فترة وجيزة من إصابة الصدر ، قد يتشكل نتوء سطحي يسبب الألم ، ولكن بمجرد وضع الثلج ، تبدأ الأعراض في التراجع. هو نتوء ممتلئ بالدم ناتج عن إصابة في الصدر أو عملية جراحية ولا يعالج لأنه يشفى دون تدخل.
تصاب العديد من النساء ببعض الأعراض المرضية وغير المرضية التي يتم تجاهلها في كثير من الأحيان على الرغم من أن تلك الأعراض تعتبر مؤشرات للإصابة بـ السرطان، ولذلك يجب على المرأة الانتباه جيدا والتوجه للطبيب فور ملاحظة أي تغيرات تطرأ عليها، نظراً لأن الكشف المبكر يساعد على الشفاء التام من السرطان، ويعد طوق نجاة للمريضة ويجنب أيضا المخاطر والتعرض للمضاعفات العديدة. اختبار نسبة الفورمالدهيد طبقا للقانون اليابانى رقم112( المواد الضارة- وتشمل مواد الاستخدام المنزلى ) والفورمالداهيد الحر والمتصاعد جزئيا عن طريق التحلل وبخاصة المنتجات النسجية المجهزة بالمواد الراتنجيه ضد الکر مشه والانکماش من ملابس ومفروشات. وأکد عالم السموم الألماني (هرالد کروغر) من معهد أبحاث (کارلسروهة) أن خطر الجسيمات النانوية لا يتأتى من صغر أبعادها فحسب، وإنما من المادة التي تم تصنيعها منها أيضا. وتتفوق المواد النانوية المصنعة من المعادن بخطورة اکبر على الصحة من المواد الأخرى.
وفي هذه الحالة تكون المعالجة بممارسة الرياضة البدنية وضبط كمية وجبات الطعام، في سبيل خفض الوزن وإزالة التراكمات الدهنية عن الثدي. يمكن أن تساعد كمادات الطين وزيت الخروع في تخفيف الالتهاب وألم الصدر عند استخدامها 3 مرات في الأسبوع لمدة 60 دقيقة. يمكن أن يساعد علاج دانازول في تخفيف آلام الصدر وتورمه ، وفي بعض الحالات إزالة الخراجات الكبيرة ، حيث يشبه هذا الدواء هرمون الذكورة. ولا تفوت فرصة التعرف على كيفية الاحتفاظ بالثدي المتورم بعد الدورة الشهرية لدى النساء وكيفية علاجه. عادةً ما يكون السائل الذي يحتوي على كتلة حميدة ، لذا فإن الموجات فوق الصوتية ستعطي نتائج دقيقة إذا كانت خلايا الثدي سميكة. يتم استخدام الموجات فوق الصوتية في هذا الفحص للحصول على صورة واضحة للثدي وبالتالي تحديد ما إذا كان سائلاً أو صلبًا.
- ولفت إلى أن الفترة الماضية شهدت العديد من الخرافات حول سرطان الثدى، ومن أبرزها إرتباط مزيل العرق بسرطان الثدى، وأيضاً اكذوبة نشأة سرطان الثدى نتيجة إرتداء رافعات الصدر، وكونه مرضا معديا، وكل هذا ليس له أى أساس من الصحة.
- کما أن حساسية الملابس قد تظهر في فصل معين من العام کما هو الحال في الحساسية من الملابس الصوفية التي تکون أشد فى موسم البرد وقد تلاحظ الأم ذلک عندما يتعرض طفلها للملابس الصوفية أو الأغطية الثقيلة.
- وهناك بعض الممارسات التي حذرنا منها الأطباء، لتجنب الإصابة بسرطان الثدي ومنها ما أفادت به دراسة حديثة قام بها باحثون من جامعة كيل، بأن هناك علاقة بين استخدام المواد المزيلة لرائحة العرق تحت الإبط والإصابة بأمراض سرطان الثدي.
- وقد يكون هذا مؤشر قوي على الإصابة بسرطان الثدي، ولذلك ننصح بمراجعة الطبيب فور الشعور باحمرار الثديين والشعور بالرغبة بالحكة بصورة كبيرة وتهيج المنطقة.
هل حمالات الثدي تسبب السرطان
في حين أن الطبقة الداخلية تبقى (أو بسرعة تصبح) جافة، لذلک فان تأثير التشبث الرطب يتم تجنبه أو يکون أقل ما يمکن. حيث يمکن أن نحصل على نتائج جيده توفر راحة أکثر للجسم باستخدام مزيج من الألياف ذات القدرات الامتصاصية المختلفة . عادة ما تتغير شكل الحلمة ولونها في حالات الرضاعة والحمل أو التعرض لورم، وما عدا ذلك فقد يشير إلى الإصابة بسرطان الثدي. من أهم ما يسبب تهيج جلد الثدي هو الارتداء المبالغ فيه لحمالات الصدر وخاصة حمالات الصدر الضيقة؛ حيث تسبب ظهور طفح جلدي أو ظهور حبوب على الثدي في بعض الحالات.
فمثلاً، عندما ننزع غطاء النايلون عن ملابسنا القادمة من محلات التنظيف، تنتشر مادة بيرک في جو المنزل وعندما تکون محلات التنظيف والکوي قريبة من محلات الأطعمة أو تحضيرها فإن هناک احتمالا کبيراً في تلوث الأطعمة المجاورة بالمادة. أما الملابس العارية ففيها من الأضرار الکثير، منها أن التعرض لأشعة الشمس بشکل دائم يفقدها الجلد نضارته ويصيبه الشيخوخة المبکرة نتيجة التعرض للاسعه فوق البنفسجية . لذلک التصاق الملبس بالجسم يمکن أن يکون مريح جداً (إحساس بالنعومة، المرونة) أو يمکن أن يکون غير مريح (إحساس بالحکة، الشوک، التشبث).
- وقد اکتسبت هذه المواد صفة الذکاء نظرا لأنة يمکنها أن تشعر بالظروف المحيطة بها والمتواجدة فيها وقدرتها على الاستجابة السريعة والدقيقة للمتغيرات في هذه الظروف ، وبذلک فقد اکتسبت هذه المواد صفات لا تتوافر في مواد ومنسوجات أخرى کما انه يمکنها استعادة حالتها الأولى (الشکل والألوان والأبعاد) بعد زوال التغيرات البيئية المحيطة بها .
- واكتشف الأطباء منذ زمن طويل بأن الحركة والنشاط ضروريان لخفض خطر الإصابة بسرطان الثدي والذي قد يتم عبر التغيرات الهرمونية أو الاستقلابية، ولكن لم يعرف كم من الجهد يجب أن يبذل لتحقيق مثل هذا الهدف، أو ما هي التمارين التي على المرأة القيام بها.
- في هذا الفحص ، يتم تمييز التكوينات الخبيثة والحميدة ، ويمكن إضافة الموجات فوق الصوتية مع التصوير الشعاعي للثدي للحصول على نتائج أكثر دقة.
- هذا ونرجو أن يکون هذا العمل خطوه على طريق نشر الثقافة ألملبسيه فى المجتمع المصري.
- وأشار الدكتور كريس اكسلي من جامعة كيل، إلى أن الإكثار من المواد المعطرة المزيلة لرائحة العرق والتي تستخدم الألمنيوم الذي ثبت أنها مادة لها صلة بالإصابات السرطانية في الماضي.
- وبالتالي فان معرفتنا ببعض أضرار الملابس على الصحة العامة للإنسان وعلى البيئة يعد من الضرورات الملحة في وقتا أصبح کل ما حولنا يهدد حياة الإنسان من کثرة انتشار الأوبئة والأمراض .من جهة ، ومن جهة أخرى التطور التکنولوجي الذي يأتي کل يوم بجديد من اجل توفير رعاية صحية أفضل للإنسان الذي هو المحور الأول لاهتمام کل العلوم.