اختي ولدت

المقدمة:

اختي ولدت هي واحدة من أجمل اللحظات في حياة أي شخص. إنها تجربة ساحرة ومليئة بالحب والفرح. لقد كنت محظوظًا بما فيه الكفاية لاختبار هذه اللحظة مرتين، وأنا أعلم أنها شيء لن أنساه أبدًا.

التحضير للولادة:

في الأسابيع التي سبقت ولادة أختي، كنا جميعًا متحمسين للغاية. أمي كانت تتحضر للولادة، وأبي كان يجمع كل ما نحتاجه للطفل الجديد. كنت أنا وأختي الكبرى نعد الغرفة للطفل الجديد، ونتخيل كيف ستكون حياتنا معه.

اللحظات الأولى بعد الولادة:

عندما ولدت أختي، كنت في المستشفى مع أمي وأبي. كنت متحمسًا جدًا لرؤيتها، وكنت أتطلع إلى حملها بين ذراعي. عندما رأيتها لأول مرة، كنت مذهولًا بجمالها. كانت صغيرة جدًا ولطيفة، ولديها شعر ناعم أسود اللون وعيون زرقاء كبيرة. لم أستطع أن أصدق أن لدي أخت صغيرة.

أول لقاء مع أختي:

بعد أن ولدت أختي، أحضروها إلينا في الغرفة. كنت متحمسًا جدًا لرؤيتها، وكنت أتطلع إلى حملها بين ذراعي. عندما رأيتها لأول مرة، كنت مذهولًا بجمالها. كانت صغيرة جدًا ولطيفة، ولديها شعر ناعم أسود اللون وعيون زرقاء كبيرة. لم أستطع أن أصدق أن لدي أخت صغيرة.

نمو أختي:

كبرت أختي بسرعة كبيرة. في غضون أشهر قليلة، كانت تمشي وتتحدث. كانت طفلة ذكية ومحبة للتعلم. كانت تحب اللعب معي ومع أختي الكبرى، وكانت دائمًا تجعلنا نضحك.

أختي اليوم:

الآن أختي عمرها 10 سنوات. إنها طفلة جميلة وذكية ولطيفة. إنها تحب المدرسة والأصدقاء والحيوانات. إنها أيضًا فنانة موهوبة تحب الرسم والغناء والرقص. أنا فخور جدًا بها، وأنا أعلم أنها ستحقق الكثير في حياتها.

الخلاصة:

اختي ولدت هي واحدة من أجمل اللحظات في حياة أي شخص. إنها تجربة ساحرة ومليئة بالحب والفرح. لقد كنت محظوظًا بما فيه الكفاية لاختبار هذه اللحظة مرتين، وأنا أعلم أنها شيء لن أنساه أبدًا.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *