اذان العصر جدة

المقدمة

أذان العصر هو أحد الصلوات الخمس التي يؤديها المسلمون في اليوم، وهو يقع في منتصف اليوم تقريبًا. ويُؤذن للعصر في جدة، وهي مدينة ساحلية في غرب المملكة العربية السعودية، في تمام الساعة 4:30 مساءً بتوقيت جرينتش.

مواقيت أذان العصر في جدة

يُؤذن لصلاة العصر في جدة في تمام الساعة 4:30 مساءً بتوقيت جرينتش.

يبدأ وقت صلاة العصر عند غروب الشمس.

ينتهي وقت صلاة العصر عند مغيب الشمس.

فضل صلاة العصر في جدة

لصلاة العصر فضل كبير، فقد ورد عن النبي محمد صلى الله عليه وسلم أنه قال: “من صلى العصر فهو في ذمة الله”.

صلاة العصر من الصلوات التي تُرفع فيها الأعمال إلى الله تعالى، لذلك يُستحب للمسلمين الإكثار من الدعاء فيها.

صلاة العصر من الصلوات التي تُكفر الذنوب، لذلك يُستحب للمسلمين المداومة عليها.

كيفية أداء صلاة العصر في جدة

لصلاة العصر أربع ركعات، يُقرأ في كل ركعة سورة الفاتحة وسورة قصيرة من القرآن الكريم.

بعد الانتهاء من قراءة سورة الفاتحة والسورة القصيرة، يُركع المصلي ويسجد مرتين.

بعد الانتهاء من السجود، يقف المصلي ويقرأ سورة الفاتحة وسورة قصيرة أخرى من القرآن الكريم.

بعد الانتهاء من قراءة سورة الفاتحة والسورة القصيرة، يُركع المصلي ويسجد مرتين.

بعد الانتهاء من السجود، يجلس المصلي ويشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدًا رسول الله.

بعد الانتهاء من التشهد، يُسلم المصلي عن يمينه وعن يساره.

آداب صلاة العصر في جدة

من آداب صلاة العصر في جدة أن يتوضأ المصلي قبل الصلاة.

يُستحب للمسلمين الإسراع إلى المسجد لأداء الصلاة.

يُستحب للمسلمين قراءة القرآن الكريم قبل الصلاة.

يُستحب للمسلمين الدعاء في صلاة العصر.

يُستحب للمسلمين المداومة على صلاة العصر.

الأماكن التي يُمكن الصلاة فيها في جدة

يُمكن للمسلمين الصلاة في أي مكان طاهر، سواء كان مسجدًا أو منزلًا أو متجرًا أو مكتبًا.

يُوجد العديد من المساجد في جدة التي يُمكن للمسلمين الصلاة فيها، ومن أشهر هذه المساجد: المسجد الحرام والمسجد النبوي والمسجد الأقصى.

يُمكن للمسلمين أيضًا الصلاة في منازلهم أو متاجرهم أو مكاتبهم إذا لم يكن هناك مسجد قريب.

الخاتمة

أذان العصر هو أحد الصلوات الخمس التي يؤديها المسلمون في اليوم، ويقع في منتصف اليوم تقريبًا. ويُؤذن للعصر في جدة في تمام الساعة 4:30 مساءً بتوقيت جرينتش. لصلاة العصر فضل كبير، ويُستحب للمسلمين الإكثار منها. يُمكن للمسلمين الصلاة في أي مكان طاهر، سواء كان مسجدًا أو منزلًا أو متجرًا أو مكتبًا.