اسماء الله الحسنى واضحه

العناوين:

المقدمة

أسماء الله الحسنى وأهميتها

أقسام أسماء الله الحسنى

صفات الله الحسنى

الأسماء المفردة لله تعالى

الأسماء المشتقة لله تعالى

الأسماء المترادفة لله تعالى

الأسماء المشتركة بين الله تعالى وعباده

الختام

المقدمة:

الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف المرسلين، وعلى آله وصحبه أجمعين.

أسماء الله الحسنى هي الصفات التي وصف الله بها نفسه في كتابه أو على لسان رسله، وهي من أهم وأعظم ما يمكن أن يعرفه العبد عن ربه، ومعرفة أسماء الله الحسنى من أهم أسباب معرفة الله تعالى والإيمان به، ولها أثر كبير في حياة العبد، فهي تزيده إيمانًا وتقوى، وتقربه من ربه، وتدفعه إلى طاعته، وتكفي عنه كل اسم حسن ووصف جميل.

أسماء الله الحسنى وأهميتها:

أسماء الله الحسنى من أعظم ما يمكن أن يعرفه العبد عن ربه، ومعرفة أسماء الله الحسنى من أهم أسباب معرفة الله تعالى والإيمان به، ولها أثر كبير في حياة العبد، فهي تزيده إيمانًا وتقوى، وتقربه من ربه، وتدفعه إلى طاعته، وتكفي عنه كل اسم حسن ووصف جميل.

ورد في الحديث النبوي الشريف: (إن لله تسعة وتسعين اسمًا، من حفظها دخل الجنة).

وهذا الحديث يدل على عظيم فضل حفظ أسماء الله الحسنى وتعلمه، وأن حفظها من أسباب دخول الجنة.

أقسام أسماء الله الحسنى:

تنقسم أسماء الله الحسنى إلى أقسام عديدة، منها:

الأسماء المفردة: وهي الأسماء التي لا تتكون من أكثر من كلمة واحدة، مثل: الله، الرحمن، الرحيم، الملك، القادر، وغيرها.

الأسماء المشتقة: وهي الأسماء التي اشتقت من صفات الله تعالى، مثل: الخالق، الرزاق، المعز، المذل، وغيرها.

الأسماء المترادفة: وهي الأسماء التي لها نفس المعنى، مثل: الله، الرب، الإله، وغيرها.

الأسماء المشتركة بين الله تعالى وعباده: وهي الأسماء التي تطلق على الله تعالى وعلى عباده، مثل: العالم، الحي، القادر، وغيرها.

صفات الله الحسنى:

صفات الله الحسنى هي الصفات التي وصف الله بها نفسه في كتابه أو على لسان رسله، وهي من أهم وأعظم ما يمكن أن يعرفه العبد عن ربه، ومعرفة صفات الله الحسنى من أهم أسباب معرفة الله تعالى والإيمان به، ولها أثر كبير في حياة العبد، فهي تزيده إيمانًا وتقوى، وتقربه من ربه، وتدفعه إلى طاعته، وتكفي عنه كل صفة حسنة ووصف جميل.

ورد في الحديث النبوي الشريف: (إن لله تسعة وتسعين اسمًا، من حفظها دخل الجنة).

وهذا الحديث يدل على عظيم فضل حفظ صفات الله الحسنى وتعليمه، وأن حفظها من أسباب دخول الجنة.

الأسماء المفردة لله تعالى:

الله: وهو الاسم الجامع لجميع صفات الكمال، وهو الاسم الذي يختص به الله تعالى دون سواه.

الرحمن: وهو الذي وسعت رحمته كل شيء.

الرحيم: وهو الذي يرحم عباده ويحسن إليهم.

الملك: وهو الذي له الملك والسلطان على كل شيء.

القادر: وهو الذي يقدر على كل شيء.

الأسماء المشتقة لله تعالى:

الخالق: وهو الذي خلق كل شيء من العدم.

الرزاق: وهو الذي يرزق كل مخلوق رزقه.

المعز: وهو الذي يعز من يشاء ويذل من يشاء.

المذل: وهو الذي يذل من يشاء ويعز من يشاء.

الأسماء المترادفة لله تعالى:

الله: وهو الاسم الجامع لجميع صفات الكمال.

الرب: وهو الذي له الملك والسلطان على كل شيء.

الإله: وهو الذي يستحق العبادة وحده.

الأسماء المشتركة بين الله تعالى وعباده:

العالم: وهو الذي يعلم كل شيء.

الحكيم: وهو الذي يفعل كل شيء بحكمة.

العدل: وهو الذي يعامل عباده بالعدل.

الختام:

نسأل الله تعالى أن يوفقنا لمعرفة أسمائه الحسنى وصفاته العلى، وأن يرزقنا العمل بما يرضيه عنا، وأن يدخلنا جنته بفضله ورحمته. آمين.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *