أسماء النقبي.. مهندسة إماراتية ملهمة
مقدمة
أسماء النقبي مهندسة إماراتية ملهمة، اشتهرت بعملها الرائد في مجال الحوسبة السحابية والذكاء الاصطناعي. وقد لعبت دورًا رئيسيًا في تطوير بعض من أحدث التقنيات في هذه المجالات، وقد حظيت باحترام كبير لإسهاماتها في هذا المجال.
إنجازاتها
حصلت أسماء النقبي على العديد من الجوائز والتكريم تقديراً لإنجازاتها، بما في ذلك جائزة “أفضل مهندس شاب” في عام 2017 وجائزة “امرأة العام في مجال التكنولوجيا” في عام 2018. كما تم اختيارها كواحدة من “أكثر 100 شخص مؤثر في مجال التكنولوجيا في العالم” من قبل مجلة “فوربس” في عام 2019.
دورها في تطوير تقنيات الحوسبة السحابية والذكاء الاصطناعي
عملت أسماء النقبي على تطوير العديد من التقنيات الجديدة في مجال الحوسبة السحابية والذكاء الاصطناعي، بما في ذلك:
تطوير خوارزميات جديدة لمعالجة البيانات الكبيرة وتحليلها.
تطوير أدوات جديدة لتصميم وتطوير تطبيقات الحوسبة السحابية.
تطوير تقنيات جديدة لتأمين البيانات في بيئة الحوسبة السحابية.
إسهاماتها في تحسين تجربة المستخدم
بالإضافة إلى عملها في تطوير تقنيات الحوسبة السحابية والذكاء الاصطناعي، فقد عملت أسماء النقبي أيضًا على تحسين تجربة المستخدم لهذه التقنيات. وقد ساهمت في تطوير العديد من الأدوات والتقنيات التي تجعل من السهل على المستخدمين استخدام هذه التقنيات والاستفادة منها.
دورها في تمكين المرأة في مجال التكنولوجيا
إلى جانب عملها في مجال التكنولوجيا، فإن أسماء النقبي هي أيضًا مدافعة قوية عن تمكين المرأة في هذا المجال. وقد أسست العديد من المبادرات والمنظمات التي تهدف إلى تشجيع الفتيات والنساء على متابعة دراستهن ومهنهن في مجال التكنولوجيا.
تحديات واجهتها
على الرغم من نجاحها الكبير، إلا أن أسماء النقبي واجهت العديد من التحديات في مسيرتها المهنية. ومن أبرز هذه التحديات:
التحيز ضد المرأة في مجال التكنولوجيا.
نقص التمويل والدعم للمشاريع التي تقودها النساء.
صعوبة التوفيق بين العمل والحياة الشخصية.
خاتمة
أسماء النقبي هي مهندسة إماراتية ملهمة حققت نجاحًا كبيرًا في مجال الحوسبة السحابية والذكاء الاصطناعي. وقد لعبت دورًا رئيسيًا في تطوير بعض من أحدث التقنيات في هذه المجالات، وقد حظيت باحترام كبير لإسهاماتها في هذا المجال. كما أنها مدافعة قوية عن تمكين المرأة في مجال التكنولوجيا، وقد أسست العديد من المبادرات والمنظمات التي تهدف إلى تشجيع الفتيات والنساء على متابعة دراستهن ومهنهن في هذا المجال.