أوس بن ثابت الأنصاري
مقدمة:
أوس بن ثابت الأنصاري صحابي جليل من الأنصار، شهد بيعة العقبة الثانية، وغزوة بدر وأحد والخندق والمشاهد كلها مع رسول الله صلى الله عليه وسلم. وهو أحد الشعراء الذين دافعوا عن الإسلام والرسول صلى الله عليه وسلم، وكان شاعراً مفوّهاً وخطيباً بليغاً.
إسلامه:
ولد أوس بن ثابت الأنصاري في المدينة المنورة، وكان من السابقين إلى الإسلام، وكان أحد النقباء الإثني عشر الذين اختارهم رسول الله صلى الله عليه وسلم لقيادة الأنصار في غزوة بدر.
هجرته إلى المدينة المنورة:
هاجر أوس بن ثابت الأنصاري مع رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى المدينة المنورة، وكان من أوائل المهاجرين، وشهد بيعة العقبة الثانية، وكان أحد الأنصار الذين نصروا رسول الله صلى الله عليه وسلم في غزوة بدر وأحد والخندق والمشاهد كلها.
شعره:
كان أوس بن ثابت الأنصاري شاعراً مفوّهاً وخطيباً بليغاً، وكان شعره من الشعر الجيد الموزون المقفى، وكان يستخدم شعره للدفاع عن الإسلام والرسول صلى الله عليه وسلم، ومهاجمة المشركين والكفار.
أشعاره في الدفاع عن الإسلام والرسول صلى الله عليه وسلم:
كان أوس بن ثابت الأنصاري من الشعراء الذين دافعوا عن الإسلام والرسول صلى الله عليه وسلم، وكان شعره من الشعر الجيد الموزون المقفى، وكان يستخدم شعره للدفاع عن الإسلام والرسول صلى الله عليه وسلم، ومهاجمة المشركين والكفار.
أشعاره في مهاجمة المشركين والكفار:
كان أوس بن ثابت الأنصاري من الشعراء الذين هاجموا المشركين والكفار، وكان شعره من الشعر الجيد الموزون المقفى، وكان يستخدم شعره للدفاع عن الإسلام والرسول صلى الله عليه وسلم، ومهاجمة المشركين والكفار.
وفاته:
توفي أوس بن ثابت الأنصاري في السنة الخمسين للهجرة، عن عمر يناهز الثمانين عاماً، ودفن في البقيع.
خاتمة:
كان أوس بن ثابت الأنصاري صحابياً جليلاً من الأنصار، شهد بيعة العقبة الثانية، وغزوة بدر وأحد والخندق والمشاهد كلها مع رسول الله صلى الله عليه وسلم. وهو أحد الشعراء الذين دافعوا عن الإسلام والرسول صلى الله عليه وسلم، وكان شاعراً مفوّهاً وخطيباً بليغاً.