اللهم اني اعوذ بك ان اضل او اضل او ازل

اللهم إني أعوذ بك أن أضل أو أُضل أو أزل أو أُزل أو أظلم أو أُظلم أو أجهل أو يُجهل عليّ

المقدمة:

يعتبر الدعاء من أهم العبادات التي يتقرب بها العبد إلى ربه، وهو من أعظم الأسباب المؤدية إلى إجابة الدعاء. وقد أوصانا الله ورسوله بالدعاء في جميع الأوقات والأحوال، وخاصة في أوقات الشدة والكرب والضيق. ومن الأدعية التي تُردد كثيرًا في القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة دعاء “اللهم إني أعوذ بك أن أضل أو أُضل أو أزل أو أُزل أو أظلم أو أُظلم أو أجهل أو يُجهل عليّ”.

1. معنى أضل أو أُضل:

– الضلال هو الخروج عن الصواب والحق.

– الضلال قد يكون في العقيدة أو في العمل أو في القول.

– الضلال قد يقع فيه الفرد أو الجماعة.

2. معنى أزل أو أُزل:

– الزلل هو الخطأ أو المعصية.

– الزلل قد يكون صغيراً أو كبيراً.

– الزلل قد يقع فيه الفرد أو الجماعة.

3. معنى أظلم أو أُظلم:

– الظلم هو وضع الشيء في غير موضعه.

– الظلم قد يكون ظلمًا للنفس أو ظلمًا للغير.

– الظلم قد يقع فيه الفرد أو الجماعة.

4. معنى أجهل أو يُجهل عليّ:

– الجهل هو عدم العلم والمعرفة.

– الجهل قد يكون جهلاً بسيطًا أو جهلاً مركبًا.

– الجهل قد يقع فيه الفرد أو الجماعة.

5. أسباب الضلال والزلل والظلم والجهل:

– قد يكون السبب داخليًا مثل ضعف الإيمان أو سوء الخلق أو الجهل.

– قد يكون السبب خارجيًا مثل وجود ضغوط نفسية أو اجتماعية أو اقتصادية.

– قد يكون السبب مزيجًا من الأسباب الداخلية والخارجية.

6. العواقب الوخيمة للضلال والزلل والظلم والجهل:

– الضلال والزلل والظلم والجهل قد تؤدي إلى خسارة الدنيا والآخرة.

– الضلال والزلل والظلم والجهل قد تؤدي إلى التفكك الأسري والمجتمعي.

– الضلال والزلل والظلم والجهل قد تؤدي إلى الحروب والصراعات.

7. الخاتمة:

ندعو الله تعالى أن يحفظنا من الضلال والزلل والظلم والجهل، وأن يرزقنا الهدى والرشد والاستقامة. ونقول “اللهم إني أعوذ بك أن أضل أو أُضل أو أزل أو أُزل أو أظلم أو أُظلم أو أجهل أو يُجهل عليّ”.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *