ام سعد تزوجت رعد وجابت وعد

أم سعد تزوجت رعد وجابت وعد

مقدمة:

تدور أحداث هذه القصة في قرية صغيرة في لبنان، حيث تعيش أم سعد، وهي امرأة عجوز وحيدة، ولديها ابنة وحيدة اسمها وعد، التي تزوجت مؤخرًا من شاب وسيم يدعى رعد.

1. حياة أم سعد قبل زواج ابنتها:

كانت تعيش أم سعد حياة بسيطة في قريتها الصغيرة، حيث كانت تعمل في الحقول وتزرع الخضروات والفواكه.

كانت أم سعد امرأة محبوبة من الجميع في القرية، وكانت معروفة بكرمها وحسن ضيافتها.

كانت أم سعد تتمنى أن تتزوج ابنتها وتنجب أحفادًا، وكان حلمها أن ترى ابنتها سعيدة.

2. زواج وعد من رعد:

تقدم رعد لخطبة وعد، وكان شابًا وسيمًا طيب القلب، وكان يحب وعد كثيرًا.

وافقت أم سعد على زواج ابنتها من رعد، وأقيم حفل زفاف كبير في القرية.

كانت أم سعد سعيدة جدًا بزواج ابنتها، وكانت تتمنى لها السعادة والتوفيق في حياتها الزوجية.

3. حمل وعد وإنجابها لطفلة:

حملت وعد بعد زواجها بفترة قصيرة، وأنجبت طفلة جميلة اسمها جوري.

كانت أم سعد في غاية السعادة بميلاد حفيدتها، وكانت تعتني بها كثيرًا.

كانت جوري طفلة ذكية وجميلة، وكانت أم سعد تحبها كثيرًا وكانت تعتبرها أغلى ما تملك.

4. وفاة وعد في حادث:

توفيت وعد في حادث سيارة مأساوي بعد فترة قصيرة من ولادة جوري.

كانت أم سعد في غاية الحزن على وفاة ابنتها، وكانت لا تصدق أنها فقدتها.

كانت أم سعد تعتني بجوري بعد وفاة وعد، وكانت تحرص على تربيتها على أفضل وجه.

5. زواج رعد من امرأة أخرى:

تزوج رعد من امرأة أخرى بعد وفاة وعد، وكانت هذه المرأة قاسية القلب وكانت تكره جوري.

كانت زوجة رعد تعامل جوري معاملة سيئة، وكانت تحاول التخلص منها.

كانت أم سعد تحزن كثيرًا على جوري، وكانت تتمنى أن تعيش معها وتعتني بها.

6. هروب جوري من زوجة أبيها:

هربت جوري من زوجة أبيها بعد أن ضاقت ذرعًا بمعاملتها السيئة لها.

ذهبت جوري إلى أم سعد، وكانت أم سعد سعيدة جدًا بعودتها إليها.

كانت أم سعد تعتني بجوري وكانت تحرص على تربيتها على أفضل وجه.

7. زواج جوري وسعادتها:

كبرت جوري وأصبحت شابة جميلة، وتقدم لها الكثير من الشباب للزواج منها.

تزوجت جوري من شاب وسيم طيب القلب، وكانت سعيدة جدًا بزواجها.

أنجبت جوري أطفالًا جميلين، وكانت أم سعد سعيدة جدًا برؤيتهم.

خاتمة:

عاشت أم سعد حياة طويلة وسعيدة، وكانت محاطة بأحفادها وأولاد أحفادها. كانت أم سعد امرأة محبوبة من الجميع، وكانت معروفة بكرمها وحسن ضيافتها. ماتت أم سعد في سلام وهي في سن التسعين، وكانت سعيدة لأنها رأت أحفادها سعداء.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *