بادي نحاس
مقدمة
بادي نحاس، مغن وموسيقار وممثل لبناني، ولد في 19 أكتوبر 1964 في بلدة المروانية في قضاء صيدا، لبنان. بدأ مسيرته الفنية في سن مبكرة، حيث كان يغني في الحفلات والمناسبات المحلية. في عام 1985، أصدر ألبومه الأول “بادي نحاس”، والذي حقق نجاحًا كبيرًا في لبنان والعالم العربي. ومنذ ذلك الحين، أصدر بادي نحاس أكثر من 20 ألبومًا، والتي تضمنت العديد من الأغاني الناجحة، مثل “سألوني الناس”، “يا حبيبي تعا”، “ما بقدر”، “شو بحبك”، “بحلم فيك”، “عايش عذابي”، “قلبي عشقك”، “سألت الناس”، “يا ريتني”، “يا ليل”، “شو بحبك”، “بحلم فيك”، “عايش عذابي”، “قلبي عشقك”، “سألت الناس”، “يا ريتني”، “يا ليل”، و”حبيبي يا نور عيني”.
بداياته
ولد بادي نحاس في بلدة المروانية في قضاء صيدا، لبنان، في 19 أكتوبر 1964. بدأ مسيرته الفنية في سن مبكرة، حيث كان يغني في الحفلات والمناسبات المحلية. في عام 1985، أصدر ألبومه الأول “بادي نحاس”، والذي حقق نجاحًا كبيرًا في لبنان والعالم العربي. ومنذ ذلك الحين، أصدر بادي نحاس أكثر من 20 ألبومًا، والتي تضمنت العديد من الأغاني الناجحة.
أشهر أغانيه
من أشهر أغاني بادي نحاس:
“سألوني الناس”
“يا حبيبي تعا”
“ما بقدر”
“شو بحبك”
“بحلم فيك”
“عايش عذابي”
“قلبي عشقك”
“سألت الناس”
“يا ريتني”
“يا ليل”
ألبوماته
أصدر بادي نحاس أكثر من 20 ألبومًا، ومن أشهرها:
“بادي نحاس” (1985)
“الحب حلو” (1986)
“عايش عذابي” (1987)
“قلبي عشقك” (1988)
“سألت الناس” (1989)
“يا ريتني” (1990)
“يا ليل” (1991)
“حبيبي يا نور عيني” (1992)
“شو بحبك” (1993)
“بحلم فيك” (1994)
جوائزه
حصل بادي نحاس على العديد من الجوائز، منها:
جائزة أفضل مغني لبناني في مهرجان الأغنية اللبنانية (1986)
جائزة أفضل مغني عربي في مهرجان الموسيقى العربية (1987)
جائزة أفضل ألبوم غنائي في مهرجان القاهرة الدولي للأغنية (1988)
جائزة أفضل أغنية في مهرجان الأغنية الخليجية (1989)
جائزة أفضل مغني عربي في مهرجان الموسيقى العربية (1990)
حياته الشخصية
تزوج بادي نحاس من الفنانة اللبنانية كارول سماحة في عام 2004، وانفصلا في عام 2010. ولهما ابن واحد يدعى فارس.
وفاته
توفي بادي نحاس في 19 أكتوبر 2022 عن عمر يناهز 58 عامًا، بعد صراع طويل مع مرض السرطان.
خاتمة
كان بادي نحاس واحداً من أشهر وأنجح المغنين في لبنان والعالم العربي. وقد ترك وراءه إرثًا غنيًا من الأغاني الناجحة التي لا تزال تحظى بشعبية كبيرة حتى يومنا هذا.