مقدمة
السدود من المشاريع المائية المهمة التي يقوم الإنسان بإنشائها للتحكم في جريان المياه، وتخزينها، والتحكم في الفيضانات، وتوليد الطاقة الكهرومائية، وتوفير مياه الشرب والري.
تأثير السدود على النظام البيئي
1. التأثيرات الإيجابية للسدود على النظام البيئي:
– توفير المياه للري والشرب.
– توليد الطاقة الكهرومائية.
– توفير الحماية من الفيضانات.
– تحسين الملاحة الداخلية.
– توفير فرص للترفيه والاستجمام.
2. التأثيرات السلبية للسدود على النظام البيئي:
– تهجير السكان المحليين.
– فقدان الأراضي الزراعية والغابات.
– تقطع هجرة الأسماك.
– زيادة التبخر.
– تراكم الرواسب.
– تلوث المياه.
– تغيير المناخ المحلي.
3. تأثير السدود على الحياة البرية:
– فقدان الموائل الطبيعية للحيوانات والنباتات.
– تقطيع أوصال الموائل وتقسيمها إلى أجزاء منفصلة.
– منع الحيوانات من الانتقال والهجرة بحرية.
– زيادة خطر الانقراض للعديد من الأنواع.
4. تأثير السدود على جودة المياه:
– تراكم الرواسب خلف السدود يؤدي إلى زيادة تعكر المياه.
– تلوث المياه بالمواد العضوية المتحللة.
– زيادة نمو الطحالب والنباتات المائية.
– انخفاض مستويات الأكسجين المذاب في المياه.
– زيادة ملوحة المياه.
5. تأثير السدود على المناخ المحلي:
– يؤدي بناء السدود إلى زيادة التبخر من سطح المياه المخزنة خلف السد.
– يؤدي التبخر إلى زيادة الرطوبة النسبية للهواء.
– يؤدي ارتفاع الرطوبة إلى زيادة هطول الأمطار في المناطق المحيطة بالسد.
– يؤدي ارتفاع منسوب المياه خلف السد إلى زيادة الضغط الجوي في المنطقة المحيطة بالسد.
6. تأثير السدود على اقتصاد المنطقة:
– يمكن أن يؤدي بناء السد إلى زيادة الإنتاج الزراعي في المنطقة المحيطة به، وذلك من خلال توفير المياه للري.
– يمكن أن يؤدي السد إلى زيادة فرص العمل في المنطقة، من خلال توفير فرص العمل في مجال البناء والتشغيل والصيانة.
– يمكن أن يؤدي السد إلى زيادة الاستثمار في المنطقة، وذلك من خلال جذب المستثمرين إلى المنطقة للاستفادة من الفرص المتاحة.
7. تأثير السدود على المجتمع:
– يمكن أن يؤدي بناء السد إلى تحسين مستوى معيشة السكان المحليين، وذلك من خلال توفير المياه النظيفة والكهرباء والطرق والمستشفيات والمدارس.
– يمكن أن يؤدي السد إلى تحسين الصحة العامة للسكان المحليين، وذلك من خلال توفير مياه الشرب النظيفة والصرف الصحي.
– يمكن أن يؤدي السد إلى تحسين التعليم في المنطقة، وذلك من خلال بناء المدارس وتوفير فرص التعليم للسكان المحليين.