بحث عن النابغة الذبياني doc

بحث عن النابغة الذبياني doc

مقدمة

النابغة الذبياني، واسمه قيس بن عبد الله بن عدي بن الرقاع بن الحارث، من أشهر شعراء الجاهلية، ولقب بالنابغة لأنه كان نبغ في الشعر منذ صباه، وكان يُلقب أيضاً بصاحب المعوذتين، لأنه كان أول من قال القصائد المشهورة التي تُعرف بالمعلقات، المعلقة السبع. وكان النابغة الذبياني شاعراً مُجرّباً، وله تجارب كثيرة في الحياة، وقد كتب الشعر في جميع أغراض الشعر الجاهلي، من مدح وهجاء وفخر ورثاء ووصف، وكان شعره رائجاً ومشهوراً في عصره، وقد روي عنه الكثير من القصائد والأبيات.

نشأة النابغة الذبياني

ولد النابغة الذبياني في قبيلة ذبيان، وهي قبيلة مشهورة من قبائل العرب العدنانية، ونشأ في بيئة صحراوية قاسية، وتعلم الفروسية والرماية والصيد، وكان شجاعاً مقداماً، ولُقّب بالنابغة لسرعة فهمه وذكائه، وكان يُعرف عنه أنه كان شاعراً مُبدعاً منذ صباه، وقد روي عنه أنه قال أول قصيدة له وهو في سن السابعة، وكان شعره رائجاً ومشهوراً في عصره، وقد روي عنه الكثير من القصائد والأبيات.

شعر النابغة الذبياني

كان شعر النابغة الذبياني رائجاً ومشهوراً في عصره، وقد روي عنه الكثير من القصائد والأبيات، وتميز شعره بالجزالة والقوة والمتانة، وكان يُكثر من استخدام الألفاظ الغريبة والنادرة، وكان يُحسن استخدام التشبيهات والاستعارات والكنايات، وكان يُكثر من استخدام الألفاظ الرنانة والصور البديعة، وكان شعره يُعبر عن فخر قبيلته واعتزازه بها، وكان يُدافع عنها ضد أعدائها، وكان يُمدح ملوكها وأمراءها، وكان يُهجو أعداءها، وكان يُرثي موتاهم، وكان يُصف الطبيعة والصحراء، وكان يُعبر عن مشاعره وعواطفه، وكان شعره يُمثل مرآة صادقة لحياته وبيئته وعصره.

موضوعات شعر النابغة الذبياني

تعددت موضوعات شعر النابغة الذبياني، فقد كتب الشعر في جميع أغراض الشعر الجاهلي، من مدح وهجاء وفخر ورثاء ووصف، وكان يُكثر من استخدام الألفاظ الغريبة والنادرة، وكان يُحسن استخدام التشبيهات والاستعارات والكنايات، وكان يُكثر من استخدام الألفاظ الرنانة والصور البديعة، وكان شعره يُعبر عن فخر قبيلته واعتزازه بها، وكان يُدافع عنها ضد أعدائها، وكان يُمدح ملوكها وأمراءها، وكان يُهجو أعداءها، وكان يُرثي موتاهم، وكان يُصف الطبيعة والصحراء، وكان يُعبر عن مشاعره وعواطفه، وكان شعره يُمثل مرآة صادقة لحياته وبيئته وعصره.

خصائص شعر النابغة الذبياني

تميز شعر النابغة الذبياني بالجزالة والقوة والمتانة، وكان يُكثر من استخدام الألفاظ الغريبة والنادرة، وكان يُحسن استخدام التشبيهات والاستعارات والكنايات، وكان يُكثر من استخدام الألفاظ الرنانة والصور البديعة، وكان شعره يُعبر عن فخر قبيلته واعتزازه بها، وكان يُدافع عنها ضد أعدائها، وكان يُمدح ملوكها وأمراءها، وكان يُهجو أعداءها، وكان يُرثي موتاهم، وكان يُصف الطبيعة والصحراء، وكان يُعبر عن مشاعره وعواطفه، وكان شعره يُمثل مرآة صادقة لحياته وبيئته وعصره.

مكانة النابغة الذبياني بين شعراء الجاهلية

كان النابغة الذبياني من أشهر شعراء الجاهلية، وكان يُلقب بالنابغة لسرعة فهمه وذكائه، وكان يُعرف عنه أنه كان شاعراً مُبدعاً منذ صباه، وكان شعره رائجاً ومشهوراً في عصره، وقد روي عنه الكثير من القصائد والأبيات، وتميز شعره بالجزالة والقوة والمتانة، وكان يُكثر من استخدام الألفاظ الغريبة والنادرة، وكان يُحسن استخدام التشبيهات والاستعارات والكنايات، وكان يُكثر من استخدام الألفاظ الرنانة والصور البديعة، وكان شعره يُعبر عن فخر قبيلته واعتزازه بها، وكان يُدافع عنها ضد أعدائها، وكان يُمدح ملوكها وأمراءها، وكان يُهجو أعداءها، وكان يُرثي موتاهم، وكان يُصف الطبيعة والصحراء، وكان يُعبر عن مشاعره وعواطفه، وكان شعره يُمثل مرآة صادقة لحياته وبيئته وعصره.

خاتمة

كان النابغة الذبياني من أشهر شعراء الجاهلية، وكان يُلقب بالنابغة لسرعة فهمه وذكائه، وكان يُعرف عنه أنه كان شاعراً مُبدعاً منذ صباه، وكان شعره رائجاً ومشهوراً في عصره، وقد روي عنه الكثير من القصائد والأبيات، وتميز شعره بالجزالة والقوة والمتانة، وكان يُكثر من استخدام الألفاظ الغريبة والنادرة، وكان يُحسن استخدام التشبيهات والاستعارات والكنايات، وكان يُكثر من استخدام الألفاظ الرنانة والصور البديعة، وكان شعره يُعبر عن فخر قبيلته واعتزازه بها، وكان يُدافع عنها ضد أعدائها، وكان يُمدح ملوكها وأمراءها، وكان يُهجو أعداءها، وكان يُرثي موتاهم، وكان يُصف الطبيعة والصحراء، وكان يُعبر عن مشاعره وعواطفه، وكان شعره يُمثل مرآة صادقة لحياته وبيئته وعصره.

أضف تعليق