ربنا لا تزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا

ربنا لا تزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا

المقدمة

الرب هو مصدر هدايتنا وقوتنا. إنه الذي يقودنا ويرشدنا في طريق الحق والصواب. في هذه الآية من القرآن الكريم، نطلب من الله أن لا يضل قلوبنا بعد أن هدانا. ندعو الله أن يثبتنا على طريق الهدى، وأن يحفظنا من الوقوع في الضلال والزيغ.

أهمية الثبات على الهدى

1. الثبات على الهدى ينجينا من عذاب الآخرة.

2. الثبات على الهدى يجعلنا قدوة صالحة للآخرين.

3. الثبات على الهدى يجعلنا سعداء في الدنيا والآخرة.

أسباب ضلال القلوب

1. اتباع الشهوات والملذات.

2. حب الدنيا والحرص عليها.

3. سوء الخُلُق والظلم.

علامات ضلال القلوب

1. فقدان الإيمان بالله ورسله.

2. اتباع البدع والضلالات.

3. ارتكاب المعاصي والآثام.

آثار ضلال القلوب

1. انعدام الأمن والطمأنينة.

2. الشعور بالضيق والهم والحزن.

3. سوء الخاتمة.

كيف نحمي قلوبنا من الضلال

1. الإكثار من ذكر الله تعالى.

2. قراءة القرآن الكريم وتدبره.

3. ملازمة الصلاة والطاعة.

دعاء حفظ القلوب من الضلال

1. اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك.

2. اللهم يا هادي الضالين اهدني سواء السبيل.

3. اللهم يا نور السموات والأرض نور قلبي بالإيمان.

الخاتمة

“ربنا لا تزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا”. في هذه الآية من القرآن الكريم، نطلب من الله أن لا يضل قلوبنا بعد أن هدانا. ندعو الله أن يثبتنا على طريق الهدى، وأن يحفظنا من الوقوع في الضلال والزيغ.

أضف تعليق