شعر بن فطيس

مقدمة:

شعر بن فطيس شاعر وأديب عربي مسيحي عاش في القرن العاشر الميلادي. ولد في موصل وتوفي في بغداد. كان شاعرًا غزير الإنتاج وله ديوان شعر كبير يحتوي على أكثر من ألف قصيدة. كان شعره معروفًا بجماله وبلاغته وصدقه. وكان أيضًا ناقدًا أدبيًا مرموقًا وله مؤلفات في النقد الأدبي.

حياته:

ولد شعر بن فطيس في موصل عام 935 م. كان ينتمي إلى عائلة مسيحية ثرية. تلقى تعليمه في موصل وبغداد. كان طالبًا مجتهدًا وتفوق في دراسته. وكان أيضًا شغوفًا بالشعر والأدب.

شعره:

كان شعر بن فطيس شاعرًا غزير الإنتاج وله ديوان شعر كبير يحتوي على أكثر من ألف قصيدة. كان شعره معروفًا بجماله وبلاغته وصدقه. وكان أيضًا ناقدًا أدبيًا مرموقًا وله مؤلفات في النقد الأدبي.

أشهر قصائده:

من أشهر قصائد شعر بن فطيس قصيدة “يا دار عبلة بالجواء تكلمي”. وهي قصيدة غزلية رثى فيها حبيبته عبلة التي ماتت. ومن أشهر قصائده أيضًا قصيدة “ألا يا صبا نجد متى هجت من نجد”. وهي قصيدة مدح فيها قبيلة نجد وأشاد بكرمها وشجاعتها.

نقد الأدب:

كان شعر بن فطيس ناقدًا أدبيًا مرموقًا وله مؤلفات في النقد الأدبي. ومن أشهر مؤلفاته كتاب “العمدة” الذي يعد من أهم كتب النقد الأدبي في الأدب العربي. وقد جمع فيه شعر بن فطيس آراءه في الشعر والشعراء.

وفاته:

توفي شعر بن فطيس في بغداد عام 1005 م. وكان عمره 70 عامًا. ودفن في مقبرة المسيحيين في بغداد.

خاتمة:

كان شعر بن فطيس شاعرًا وأديبًا عربيًا مسيحيًا عاش في القرن العاشر الميلادي. كان شاعرًا غزير الإنتاج وله ديوان شعر كبير يحتوي على أكثر من ألف قصيدة. كان شعره معروفًا بجماله وبلاغته وصدقه. وكان أيضًا ناقدًا أدبيًا مرموقًا وله مؤلفات في النقد الأدبي.