شعر في وداع رمضان

شعر في وداع رمضان

الشعر في وداع رمضان

مقدمة

رمضان شهر مبارك، شهر الصيام والقيام، شهر التقوى والغفران، شهر الرحمة والبركة، شهر التوبة والاستغفار، شهر العتق من النار وفيه ليلة القدر خير من ألف شهر. وفي هذه الأيام المباركة، يناجي المؤمنون ربهم بالدعاء والتضرع، ويحرصون على قراءة القرآن الكريم وإقامة الصلاة، ويقومون بالأعمال الصالحة والخيرات. وعندما ينتهي شهر رمضان، يشعر المسلمون بالحزن والأسى لفراقه، ويتضرعون إلى الله تعالى أن يتقبل صيامهم وقيامهم وأن يغفر لهم ذنوبهم وخطاياهم.

الفرحة بقدوم رمضان

عند حلول شهر رمضان، يعم الفرح والسرور على المسلمين في كل أنحاء العالم. يتبادلون التهاني والتبريكات، ويتزينون بأجمل الملابس، ويحرصون على إعداد الأطباق الرمضانية الشهية. كما يكثرون من قراءة القرآن الكريم وإقامة الصلاة، ويقومون بالأعمال الصالحة والخيرات.

مودة في رمضان

يثير شهر رمضان حب ومودة المسلمين لبعضهم البعض. يتصالحون ويتسامحون، ويزورون بعضهم البعض، ويتبادلون الهدايا، ويتعاونون في إعداد الطعام وإقامة الولائم. كما ينشطون في الأعمال الخيرية والتطوعية، ويساهمون في إعمار المساجد والمستشفيات والمدارس وغيرها من المنشآت الخيرية.

الشعر في رمضان

يعتبر الشعراء في جميع العصور رمضان مصدرًا للإلهام والابداع الشعري. كتبوا فيه قصائد وأشعارًا مدحوا فيها الشهر الكريم وعبروا فيها عن حبهم وتقديرهم له. ومن أشهر الشعراء الذين كتبوا عن رمضان الإمام الشافعي، وأبو العتاهية، والبستي، وابن زيدون، وابن الفارض، وابن عربي، وابن النفيس، وابن حزم، وابن رشد، وابن خلدون.

الحزن عند وداع رمضان

عند انتهاء شهر رمضان، يشعر المسلمون بالحزن والأسى لفراقه. يتضرعون إلى الله تعالى أن يتقبل صيامهم وقيامهم وأن يغفر لهم ذنوبهم وخطاياهم. كما يحرصون على صيام الأيام الستة من شوال، ويقومون بالأعمال الصالحة والخيرات، ويستمرون في قراءة القرآن الكريم وإقامة الصلاة.

رجاء عودة رمضان

يتطلع المسلمون بفارغ الصبر إلى حلول شهر رمضان في العام القادم. يأملون أن يكون شهرًا مباركًا مليئًا بالتقوى والغفران والرحمة والبركة. يتضرعون إلى الله تعالى أن يتقبل صيامهم وقيامهم وأن يغفر لهم ذنوبهم وخطاياهم. كما ينوون القيام بالأعمال الصالحة والخيرات، والاستمرار في قراءة القرآن الكريم وإقامة الصلاة.

الخلاصة

رمضان شهر مبارك، شهر الصيام والقيام، شهر التقوى والغفران، شهر الرحمة والبركة، شهر التوبة والاستغفار، شهر العتق من النار وفيه ليلة القدر خير من ألف شهر. يفرح المسلمون بقدومه ويحبونه ويتوادون فيه، ويكثرون من الأعمال الصالحة والخيرات. وعندما ينتهي رمضان، يشعرون بالحزن والأسى لفراقه، ويتضرعون إلى الله تعالى أن يتقبل صيامهم وقيامهم وأن يغفر لهم ذنوبهم وخطاياهم. كما يحرصون على صيام الأيام الستة من شوال، ويقومون بالأعمال الصالحة والخيرات، ويستمرون في قراءة القرآن الكريم وإقامة الصلاة. يتطلع المسلمون بفارغ الصبر إلى حلول شهر رمضان في العام القادم، وينوون القيام بالأعمال الصالحة والخيرات، والاستمرار في قراءة القرآن الكريم وإقامة الصلاة.

أضف تعليق