صور احمد شوقي

صور احمد شوقي

صور أحمد شوقي

مقدمة

أحمد شوقي، شاعر مصري، ولد في عام 1868 في حي الحنفي في القاهرة، ولقب بأمير الشعراء، نظم الشعر منذ صغره، وتلقى تعليمه في مدرسة القصر العيني الابتدائية، ثم التحق بمدرسة الحقوق، وتخرج منها عام 1885، وعمل في وزارة الخارجية، ثم عُين سكرتيرًا للخديوي عباس حلمي الثاني، وبعد ذلك عين ناظرًا لقصر عابدين، وفي عام 1919 أصبح عضوًا في مجلس الشيوخ، وفي عام 1922 أصبح رئيسًا للأكاديمية المصرية للغة العربية، وتوفي في عام 1932.

حياته

ولد أحمد شوقي في حي الحنفي في القاهرة في عام 1868، وكان والده علي شوقي بك أحد كبار موظفي الحكومة المصرية، ووالدته خديجة هانم واصف، وكان شوقي الطفل الثالث بين أربعة إخوة وخمس أخوات، وتلقى تعليمه في مدرسة القصر العيني الابتدائية، ثم التحق بمدرسة الحقوق، وتخرج منها عام 1885، وعمل في وزارة الخارجية، ثم عُين سكرتيرًا للخديوي عباس حلمي الثاني، وبعد ذلك عين ناظرًا لقصر عابدين، وفي عام 1919 أصبح عضوًا في مجلس الشيوخ، وفي عام 1922 أصبح رئيسًا للأكاديمية المصرية للغة العربية، وتوفي في عام 1932.

دواوينه الشعرية

نشر شوقي ما يقرب من 20 ديوانًا شعريًا، منها:

الشوقيات، ونشر عام 1889، وهو أول ديوان شعري له.

همس الجفون، ونشر عام 1902.

إلى الأميرة، ونشر عام 1903.

الهتاف، ونشر عام 1904.

أقوال الذهب، ونشر عام 1906.

البدور البهية، ونشر عام 1914.

عذراء الهند، ونشر عام 1917.

سجن انفرادي، ونشر عام 1920.

أغاني الحياة، ونشر عام 1928.

مجنون ليلى، ونشر عام 1929.

مسرحياته

كتب شوقي العديد من المسرحيات، منها:

مصرع كليوباترا، ونشرت عام 1899.

مجنون ليلى، ونشرت عام 1900.

قمبيز، ونشرت عام 1900.

علي بك الكبير، ونشرت عام 1903.

مجنون بني عامر، ونشرت عام 1904.

القمندان، ونشرت عام 1906.

صلاح الدين الأيوبي، ونشرت عام 1906.

مصرع فرعون، ونشرت عام 1912.

أميرة الأندلس، ونشرت عام 1913.

عنترة عبلة، ونشرت عام 1913.

ترجماته

ترجم شوقي العديد من الأعمال الأدبية العالمية، منها:

روميو وجولييت، للشاعر الإنجليزي ويليام شكسبير، ونشرت عام 1905.

أنطونيو وكليوباترا، للشاعر الإنجليزي ويليام شكسبير، ونشرت عام 1906.

الملك لير، للشاعر الإنجليزي ويليام شكسبير، ونشرت عام 1906.

مكبث، للشاعر الإنجليزي ويليام شكسبير، ونشرت عام 1907.

هاملت، للشاعر الإنجليزي ويليام شكسبير، ونشرت عام 1907.

أوديب ملكًا، للشاعر اليوناني سوفوكليس، ونشرت عام 1908.

أنتيجون، للشاعر اليوناني سوفوكليس، ونشرت عام 1909.

ميديا، للشاعر اليوناني يوربيديس، ونشرت عام 1910.

الطيور، للشاعر اليوناني أريستوفانيس، ونشرت عام 1911.

الضفادع، للشاعر اليوناني أريستوفانيس، ونشرت عام 1912.

آراؤه السياسية

كان شوقي من أنصار الحركة الوطنية المصرية، وكان من المؤيدين لثورة 1919، وكان عضوًا في مجلس الشيوخ، وكان من المؤيدين لاستقلال مصر عن الاستعمار البريطاني.

وفاته

توفي شوقي في عام 1932 في القاهرة، ودفن في ضريحه الخاص في ميدان الإمام الشافعي.

خاتمة

كان أحمد شوقي أحد أهم شعراء اللغة العربية في العصر الحديث، وكان له تأثير كبير على الشعر العربي، وكان من المؤيدين للحركة الوطنية المصرية، وكان من المؤيدين لاستقلال مصر عن الاستعمار البريطاني.

أضف تعليق