كيف اصلي التراويح والقيام في البيت

كيف اصلي التراويح والقيام في البيت

مقدمة:

صلاة التراويح والقيام من السنن المؤكدة في شهر رمضان المبارك، وهي فرصة عظيمة للمسلمين للتقرّب إلى الله تعالى ونيل مغفرته ورحمته. ويمكن أداء صلاة التراويح والقيام في المساجد أو في المنازل، ومن الأفضل للمسلمين أن يصلوها في المساجد جماعةً، ولكن إذا لم يتمكنوا من ذلك فيمكنهم صلاتها في منازلهم فرادى أو جماعةً مع أفراد أسرهم.

كيفية صلاة التراويح والقيام في البيت:

1. النية:

قبل البدء في الصلاة، يجب على المصلي أن ينوي أداء صلاة التراويح أو القيام.

النية هي شرط لصحة الصلاة، وهي أن ينوي المصلي أداء صلاة معينة في وقتها المحدد.

2. التكبيرة الأولى:

بعد النية، يكبر المصلي تكبيرة الإحرام، وهي التكبيرة الأولى في الصلاة.

التكبيرة الأولى هي ركن من أركان الصلاة، وهي واجبة لصحة الصلاة.

3. قراءة سورة الفاتحة:

بعد التكبيرة الأولى، يقرأ المصلي سورة الفاتحة.

قراءة سورة الفاتحة هي ركن من أركان الصلاة، وهي واجبة لصحة الصلاة.

4. قراءة سورة قصيرة:

بعد قراءة سورة الفاتحة، يقرأ المصلي سورة قصيرة من القرآن الكريم.

قراءة سورة قصيرة هي سنة مؤكدة في صلاة التراويح والقيام.

5. الركوع:

بعد قراءة السورة القصيرة، يركع المصلي.

الركوع هو ركن من أركان الصلاة، وهو واجب لصحة الصلاة.

6. الاعتدال من الركوع:

بعد الركوع، يعتدل المصلي من الركوع.

الاعتدال من الركوع هو سنة مؤكدة في صلاة التراويح والقيام.

7. السجود:

بعد الاعتدال من الركوع، يسجد المصلي سجدتين.

السجود هو ركن من أركان الصلاة، وهو واجب لصحة الصلاة.

8. الجلوس بين السجدتين:

بعد السجود، يجلس المصلي بين السجدتين.

الجلوس بين السجدتين هو سنة مؤكدة في صلاة التراويح والقيام.

9. السجود ثانيةً:

بعد الجلوس بين السجدتين، يسجد المصلي سجدتين ثانيةً.

السجود ثانيةً هو ركن من أركان الصلاة، وهو واجب لصحة الصلاة.

10. التشهد الأخير:

بعد السجود ثانيةً، يجلس المصلي للتشهد الأخير.

التشهد الأخير هو ركن من أركان الصلاة، وهو واجب لصحة الصلاة.

11. التسليم:

بعد التشهد الأخير، يسلم المصلي عن يمينه وعن يساره.

التسليم هو ركن من أركان الصلاة، وهو واجب لصحة الصلاة.

خاتمة:

صلاة التراويح والقيام من السنن المؤكدة في شهر رمضان المبارك، وهي فرصة عظيمة للمسلمين للتقرّب إلى الله تعالى ونيل مغفرته ورحمته. ويمكن أداء صلاة التراويح والقيام في المساجد أو في المنازل، ومن الأفضل للمسلمين أن يصلوها في المساجد جماعةً، ولكن إذا لم يتمكنوا من ذلك فيمكنهم صلاتها في منازلهم فرادى أو جماعةً مع أفراد أسرهم.

أضف تعليق