بسم الله الرحمن الرحيم
المقدمة:
“اللهم إني عبد ابن عبدك ابن أمتك”؛ هي دعوة عظيمة مشهورة عند المسلمين؛ يتضرع بها العبد إلى الله تعالى، فيسأله بها أن يرحمه، ويحفظه من شرور الدنيا والآخرة؛ فالعبد في الدنيا هو عبد لله تعالى، وعبد لوالديه، فلا يملك لنفسه شيئًا، ولا يملك التصرف في نفسه وحياته كيفما يشاء، فهو في حالة عبودية كاملة لله تعالى، وفي عبودية لوالديه أيضًا؛ لذلك كان عليه أن يتذلل لله تعالى، ويسأله أن يرحمه ويعتقه من هذه العبودية.
1. عبودية العبد لله تعالى:
– العبودية لله تعالى هي أسمى مراتب العبودية؛ إذ إن العبد يطيع أوامر الله تعالى، وينتهي عن نواهيه، ويسعى إلى مرضاته في أقواله وأفعاله، فلا يعصي الله تعالى أبدًا، ولا يفعل شيئًا مما نهى عنه؛ بل إنه يسعى دائمًا إلى طاعة أوامر الله تعالى، ونيل رضاه، والفوز بجواره في الجنة.
– العبودية لله تعالى هي أسمى مراتب العبودية؛ إذ إن العبد يطيع أوامر الله تعالى، وينتهي عن نواهيه، ويسعى إلى مرضاته في أقواله وأفعاله، فلا يعصي الله تعالى أبدًا، ولا يفعل شيئًا مما نهى عنه؛ بل إنه يسعى دائمًا إلى طاعة أوامر الله تعالى، ونيل رضاه، والفوز بجواره في الجنة.
– العبودية لله تعالى هي أسمى مراتب العبودية؛ إذ إن العبد يطيع أوامر الله تعالى، وينتهي عن نواهيه، ويسعى إلى مرضاته في أقواله وأفعاله، فلا يعصي الله تعالى أبدًا، ولا يفعل شيئًا مما نهى عنه؛ بل إنه يسعى دائمًا إلى طاعة أوامر الله تعالى، ونيل رضاه، والفوز بجواره في الجنة.
2. عبودية العبد لوالديه:
– عبودية العبد لوالديه هي نوع من العبودية لله تعالى؛ وذلك لأن الله تعالى أمر العباد ببر الوالدين، وإطاعتهما في المعروف، فلا يعصي العبد والديه أبدًا، ولا يفعل شيئًا مما نهياه عنه؛ بل إنه يسعى دائمًا إلى طاعتهما، ونيل رضاهما، والفوز بدعائهما له بالخير.
– عبودية العبد لوالديه هي نوع من العبودية لله تعالى؛ وذلك لأن الله تعالى أمر العباد ببر الوالدين، وإطاعتهما في المعروف، فلا يعصي العبد والديه أبدًا، ولا يفعل شيئًا مما نهياه عنه؛ بل إنه يسعى دائمًا إلى طاعتهما، ونيل رضاهما، والفوز بدعائهما له بالخير.
– عبودية العبد لوالديه هي نوع من العبودية لله تعالى؛ وذلك لأن الله تعالى أمر العباد ببر الوالدين، وإطاعتهما في المعروف، فلا يعصي العبد والديه أبدًا، ولا يفعل شيئًا مما نهياه عنه؛ بل إنه يسعى دائمًا إلى طاعتهما، ونيل رضاهما، والفوز بدعائهما له بالخير.
3. عبودية العبد لنفسه:
– عبودية العبد لنفسه هي نوع من العبودية لله تعالى؛ وذلك لأن الله تعالى خلق الإنسان حرًا، وأعطاه الإرادة والاختيار، فجعل له القدرة على التصرف في نفسه وحياته كيفما يشاء، فلا يجوز للعبد أن يستعبد نفسه؛ لأن ذلك مناقض لحكمة الله تعالى في خلقه، ومخالف لأوامره ونواهيه.
– عبودية العبد لنفسه هي نوع من العبودية لله تعالى؛ وذلك لأن الله تعالى خلق الإنسان حرًا، وأعطاه الإرادة والاختيار، فجعل له القدرة على التصرف في نفسه وحياته كيفما يشاء، فلا يجوز للعبد أن يستعبد نفسه؛ لأن ذلك مناقض لحكمة الله تعالى في خلقه، ومخالف لأوامره ونواهيه.
– عبودية العبد لنفسه هي نوع من العبودية لله تعالى؛ وذلك لأن الله تعالى خلق الإنسان حرًا، وأعطاه الإرادة والاختيار، فجعل له القدرة على التصرف في نفسه وحياته كيفما يشاء، فلا يجوز للعبد أن يستعبد نفسه؛ لأن ذلك مناقض لحكمة الله تعالى في خلقه، ومخالف لأوامره ونواهيه.
4. عبودية العبد لغيره من البشر:
– عبودية العبد لغيره من البشر محرمة في الإسلام؛ وذلك لأن الله تعالى خلق الناس أحرارًا، وأعطاهم الإرادة والاختيار، فجعل لهم القدرة على التصرف في أنفسهم وحياتهم كيفما يشاءون، فلا يجوز لأحد أن يستعبد غيره من البشر؛ لأن ذلك مناقض لحكمة الله تعالى في خلقه، ومخالف لأوامره ونواهيه.
– عبودية العبد لغيره من البشر محرمة في الإسلام؛ وذلك لأن الله تعالى خلق الناس أحرارًا، وأعطاهم الإرادة والاختيار، فجعل لهم القدرة على التصرف في أنفسهم وحياتهم كيفما يشاءون، فلا يجوز لأحد أن يستعبد غيره من البشر؛ لأن ذلك مناقض لحكمة الله تعالى في خلقه، ومخالف لأوامره ونواهيه.
– عبودية العبد لغيره من البشر محرمة في الإسلام؛ وذلك لأن الله تعالى خلق الناس أحرارًا، وأعطاهم الإرادة والاختيار، فجعل لهم القدرة على التصرف في أنفسهم وحياتهم كيفما يشاءون، فلا يجوز لأحد أن يستعبد غيره من البشر؛ لأن ذلك مناقض لحكمة الله تعالى في خلقه، ومخالف لأوامره ونواهيه.
5. عبودية العبد للشيطان:
– عبودية العبد للشيطان هي نوع من الكفر بالله تعالى؛ وذلك لأن الشيطان هو عدو الله تعالى، وهو يسعى إلى إغواء الناس وإضلالهم عن الصراط المستقيم، فلا يجوز للعبد أن يتبع الشيطان، أو يطيعه في أوامره ونواهيه؛ بل عليه أن يتبرأ من الشيطان، وأن يلتزم بأوامر الله تعالى ونواهيه.
– عبودية العبد للشيطان هي نوع من الكفر بالله تعالى؛ وذلك لأن الشيطان هو عدو الله تعالى، وهو يسعى إلى إغواء الناس وإضلالهم عن الصراط المستقيم، فلا يجوز للعبد أن يتبع الشيطان، أو يطيعه في أوامره ونواهيه؛ بل عليه أن يتبرأ من الشيطان، وأن يلتزم بأوامر الله تعالى ونواهيه.
– عبودية العبد للشيطان هي نوع من الكفر بالله تعالى؛ وذلك لأن الشيطان هو عدو الله تعالى، وهو يسعى إلى إغواء الناس وإضلالهم عن الصراط المستقيم، فلا يجوز للعبد أن يتبع الشيطان، أو يطيعه في أوامره ونواهيه؛ بل عليه أن يتبرأ من الشيطان، وأن يلتزم بأوامر الله تعالى ونواهيه.
6. عبودية العبد للمال:
– عبودية العبد للمال هي نوع من الشرك بالله تعالى؛ وذلك لأن المال هو وسيلة لتحقيق الرغبات والشهوات، وليس هو غاية في حد ذاته، فلا يجوز للعبد أن يعبد المال، أو يجعله غاية في حد ذاته؛ بل عليه أن يجعله وسيلة لتحقيق رضا الله تعالى، ونفع الناس.
– عبودية العبد للمال هي نوع من الشرك بالله تعالى؛ وذلك لأن المال هو وسيلة لتحقيق الرغبات والشهوات، وليس هو غاية في حد ذاته، فلا يجوز للعبد أن يعبد المال، أو يجعله غاية في حد ذاته؛ بل عليه أن يجعله وسيلة لتحقيق رضا الله تعالى، ونفع الناس.
– عبودية العبد للمال هي نوع من الشرك بالله تعالى؛ وذلك لأن المال هو وسيلة لتحقيق الرغبات والشهوات، وليس هو غاية في حد ذاته، فلا يجوز للعبد أن يعبد المال، أو يجعله غاية في حد ذاته؛ بل عليه أن يجعله وسيلة لتحقيق رضا الله تعالى، ونفع الناس.
7. عبودية العبد للشهوات:
– عبودية العبد للشهوات هي نوع من الكفر بالله تعالى؛ وذلك لأن الشهوات هي رغبات النفس الأمارة بالسوء، وهي تدعو العبد إلى ارتكاب المعاصي والذنوب، فلا يجوز للعبد أن يتبع شهواته، أو يطيعها في أوامرها ونواهيه؛ بل عليه أن يتغلب عليها، وأن يلتزم بأوامر الله تعالى ونواهيه.
– عبودية العبد للشهوات هي نوع من الكفر بالله تعالى؛ وذلك لأن الشهوات هي رغبات النفس الأمارة بالسوء، وهي تدعو العبد إلى ارتكاب المعاصي والذنوب، فلا يج