برجراف عن a story you like للصف الثاني الاعدادى

برجراف عن قصة أعجبتك للصف الثاني الإعدادي

المقدمة:

القراءة هي هواية محببة لكثير من الناس، فهي تسمح لهم بالسفر إلى عوالم أخرى والتعرف على شخصيات جديدة وخوض مغامرات مختلفة. وهناك العديد من القصص الرائعة التي يمكن أن تترك أثراً عميقاً في نفوس قرائها، وفي هذا البرجراف، سأتحدث عن قصة أعجبتني كثيراً وأود أن أشاركها معكم.

عنوان القصة:

“رحلة إلى قلب الزمن”

ملخص القصة:

تدور أحداث القصة حول فتاة تُدعى “سارة” تعيش في القرن الحادي والعشرين، ولكن في يوم من الأيام، تجد نفسها منقولة إلى الوراء في الزمن إلى القرن التاسع عشر. وهناك، تلتقي بشخصيات مثيرة للاهتمام وتخوض مغامرات شيقة.

تفاصيل القصة:

1. الانتقال إلى الماضي:

في يوم من الأيام، كانت سارة تمشي في الحديقة عندما رأت شيئًا غريبًا. كان هناك باب مفتوح في الهواء، وبفضولها، قررت الدخول من الباب. وبمجرد أن دخلت، وجدت نفسها في مكان آخر. كانت في القرن التاسع عشر!

2. لقاءات جديدة:

في القرن التاسع عشر، التقت سارة بشخصيات مثيرة للاهتمام. كان هناك شاب يُدعى “جون” يعمل في مزرعة، وفتاة تدعى “ماري” تعيش في قصر، ورجل عجوز حكيم يُدعى “السيد سميث”.

3. مغامرات شيقة:

خلال إقامتها في القرن التاسع عشر، خاضت سارة العديد من المغامرات الشيقة. ساعدت جون في مزرعته، وشاركت ماري في حفل راقص، وتعلمت من السيد سميث الكثير عن التاريخ.

4. تحديات وعقبات:

لم تكن رحلة سارة إلى الماضي سهلة دائمًا. واجهت بعض التحديات والعقبات، مثل الحاجة إلى التكيف مع نمط الحياة في القرن التاسع عشر، والتعامل مع الأشخاص الذين ينظرون إليها بريبة بسبب ملابسها ولغتها الغريبة.

5. دروس مستفادة:

من خلال رحلتها إلى الماضي، تعلمت سارة الكثير عن نفسها وعن العالم. أدركت أن الحياة في الماضي كانت مختلفة تمامًا عن الحياة في الحاضر، وأن الناس في الماضي كانوا يواجهون تحديات مختلفة. كما تعلمت الكثير عن أهمية الصداقة والأسرة.

6. العودة إلى الحاضر:

بعد فترة من الوقت، حان الوقت لسارة للعودة إلى الحاضر. قالت وداعًا لأصدقائها الجدد وعادت إلى الحديقة حيث دخلت من الباب الغريب. وعندما استيقظت، وجدت نفسها في سريرها، وكأن شيئًا لم يحدث.

7. أثر القصة:

تركت قصة “رحلة إلى قلب الزمن” أثراً عميقاً في نفسي. علمتني الكثير عن التاريخ وعن أهمية الصداقة والأسرة. كما ذكرتني بأن الحياة في الماضي كانت مختلفة تمامًا عن الحياة في الحاضر، وأن الناس في الماضي كانوا يواجهون تحديات مختلفة.

الخاتمة:

كانت قصة “رحلة إلى قلب الزمن” قصة رائعة استمتعت بقراءتها كثيرًا. أوصي بها بشدة لأي شخص يحب القصص الخيالية والتاريخية. فهي قصة ملهمة وممتعة ومليئة بالمغامرات.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *