تحدث عن نفسك باللغة العربية

مقدمة

أنا إنسان، خلقت من تراب الأرض، وُهبتُ روحًا من الله عز وجل، وأُرسلتُ إلى هذه الدنيا لأعبد الله وأستخلفه فيها. أنا شخص معقد ومتعدد الأوجه، لديّ أفكار ومشاعر وعواطف، وأحلام وطموحات، وآمال وآلام. أنا حصيلة تجاربي وتفاعلاتي مع العالم الخارجي، وأنا في حالة تغير وتطور دائم.

نشأتي وطفولتي

ولدتُ وترعرعت في أسرة متوسطة الحال، في مدينة صغيرة في الريف. كان والدي موظفًا في الحكومة، وكانت والدتي ربة منزل. لديّ شقيقان وأخت واحدة، أكبر مني جميعًا. قضيت طفولتي في اللعب مع أصدقائي في الشوارع والحقول، وفي مساعدة والدي في العمل في مزرعتنا الصغيرة. كانت طفولة سعيدة وبسيطة.

دراستي وتعليمي

التحقتُ بمدرسة ابتدائية حكومية في قريتي، ثم انتقلتُ إلى مدرسة إعدادية في المدينة المجاورة. بعد ذلك، التحقتُ بثانوية عامة، حيث حصلت على شهادة الثانوية العامة بتقدير جيد. ثم تابعت دراستي في الجامعة، حيث حصلت على درجة البكالوريوس في الهندسة المدنية.

عملي ومهنتي

بعد تخرجي من الجامعة، عملتُ في شركة هندسية لمدة عامين. بعد ذلك، انتقلت إلى شركة أخرى، حيث عملتُ لمدة خمس سنوات. ثم انتقلت إلى شركة ثالثة، حيث أعمل حاليًا. لقد اكتسبت خبرة كبيرة في مجال الهندسة المدنية، وأنا فخور بالإنجازات التي حققتها في هذا المجال.

اهتماماتي وهواياتي

أحب القراءة والكتابة، وأقضي وقتًا طويلاً في قراءة الكتب والروايات والمقالات. كما أحب السفر والترحال، وقد زرت العديد من البلدان حول العالم. بالإضافة إلى ذلك، أحب ممارسة الرياضة، وأمارس رياضة المشي والجري بانتظام.

أحلامي وطموحاتي

أحلم بأن أصبح مهندسًا ناجحًا، وأن أترك بصمة واضحة في هذا المجال. كما أحلم بأن أسافر إلى جميع بلدان العالم، وأن أتعرف على ثقافات وحضارات مختلفة. بالإضافة إلى ذلك، أحلم بأن يكون لي أسرة سعيدة، وأن أكون أبًا صالحًا لأطفالي.

تحدياتي وصعوبات حياتي

لقد واجهت العديد من التحديات والصعوبات في حياتي. فقد فقدت والدي عندما كنت في العاشرة من عمري، وكان ذلك صعبًا للغاية بالنسبة لي. كما واجهت صعوبات مالية في بداية حياتي المهنية، لكنني تمكنت من التغلب عليها بالإصرار والعمل الجاد.

خاتمة

أنا شخص عادي، لكنني فريد من نوعي. لديّ أفكاري ومشاعري وعواطفي، وأحلام وطموحات، وآمال وآلام. أنا حصيلة تجاربي وتفاعلاتي مع العالم الخارجي، وأنا في حالة تغير وتطور دائم. أنا إنسان، خلقت من تراب الأرض، وُهبتُ روحًا من الله عز وجل، وأُرسلتُ إلى هذه الدنيا لأعبد الله وأستخلفه فيها.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *