أسماء لون البشرة
مقدمة:
لون البشرة هو سمة مميزة تحدد لون جلد الشخص. ويرتبط بشكل أساسي بكمية الميلانين في الجلد، وهو صبغة تنتجها خلايا تسمى الخلايا الصبغية. كلما زادت كمية الميلانين في الجلد، كلما كان الجلد أغمق. والعكس بالعكس. ويوجد العديد من أسماء لون البشرة التي تصف مجموعة واسعة من الألوان التي يمكن أن يكون عليها الجلد. وفيما يلي بعض من أكثر أسماء لون البشرة شيوعًا:
1. البشرة الفاتحة:
تُستخدم هذه المصطلحات لوصف ألوان البشرة التي تكون فاتحة جدًا، مثل لون العاج أو الأبيض.
ويمكن أن يكون الجلد الفاتح ناتجًا عن عدد من العوامل، بما في ذلك العوامل الوراثية والتعرض لأشعة الشمس.
الأشخاص ذوو البشرة الفاتحة يكونون أكثر عرضة للإصابة بحروق الشمس وسرطان الجلد من الأشخاص ذوي البشرة الداكنة.
2. البشرة الفاتحة المتوسطة:
وتشمل هذه المصطلحات الظل الواقعة بين البشرة الفاتحة والبشرة الداكنة المتوسطة.
يمكن أن يكون الجلد الفاتح المتوسط ناتجًا عن عدد من العوامل، بما في ذلك العوامل الوراثية والتعرض لأشعة الشمس.
الأشخاص ذوو البشرة الفاتحة المتوسطة يكونون أقل عرضة للإصابة بحروق الشمس وسرطان الجلد من الأشخاص ذوي البشرة الفاتحة، ولكنهم أكثر عرضة للإصابة من الأشخاص ذوي البشرة الداكنة.
3. البشرة الداكنة المتوسطة:
وتشمل هذه المصطلحات الظل الواقعة بين البشرة الفاتحة المتوسطة والبشرة الداكنة.
ويمكن أن يكون الجلد الداكن المتوسط ناتجًا عن عدد من العوامل، بما في ذلك العوامل الوراثية والتعرض لأشعة الشمس.
الأشخاص ذوو البشرة الداكنة المتوسطة يكونون أقل عرضة للإصابة بحروق الشمس وسرطان الجلد من الأشخاص ذوي البشرة الفاتحة والفاتحة المتوسطة، ولكنهم أكثر عرضة للإصابة من الأشخاص ذوي البشرة الداكنة.
4. البشرة الداكنة:
تُستخدم هذه المصطلحات لوصف ألوان البشرة التي تكون داكنة جدًا، مثل لون الشوكولاتة الداكنة أو الأسود.
ويمكن أن يكون الجلد الداكن ناتجًا عن عدد من العوامل، بما في ذلك العوامل الوراثية والتعرض لأشعة الشمس.
الأشخاص ذوو البشرة الداكنة يكونون أقل عرضة للإصابة بحروق الشمس وسرطان الجلد من الأشخاص ذوي البشرة الفاتحة والفاتحة المتوسطة والداكنة المتوسطة.
5. البشرة الزيتونية:
يُستخدم هذا المصطلح لوصف ألوان البشرة التي تكون زيتونية اللون، مع درجات تحتية خضراء أو صفراء.
ويمكن أن يكون الجلد الزيتوني ناتجًا عن عدد من العوامل، بما في ذلك العوامل الوراثية والتعرض لأشعة الشمس.
الأشخاص ذوو البشرة الزيتونية يكونون أقل عرضة للإصابة بحروق الشمس وسرطان الجلد من الأشخاص ذوي البشرة الفاتحة والفاتحة المتوسطة، ولكنهم أكثر عرضة للإصابة من الأشخاص ذوي البشرة الداكنة والداكنة المتوسطة.
6. البشرة الحمراء:
يُستخدم هذا المصطلح لوصف لون البشرة الذي يكون أحمر اللون، مثل لون الطماطم الناضجة.
ويمكن أن يكون الجلد الأحمر ناتجًا عن عدد من العوامل، بما في ذلك العوامل الوراثية والتعرض لأشعة الشمس والحروق الشمسية.
الأشخاص ذوو البشرة الحمراء يكونون أكثر عرضة للإصابة بحروق الشمس وسرطان الجلد من الأشخاص ذوي البشرة الفاتحة والفاتحة المتوسطة والداكنة المتوسطة والزيتونية.
7. البشرة الصفراء:
يُستخدم هذا المصطلح لوصف لون البشرة الذي يكون أصفر اللون، مثل لون الذرة الناضجة.
ويمكن أن يكون الجلد الأصفر ناتجًا عن عدد من الع عوامل، بما في ذلك العوامل الوراثية والأمراض والتعرض لأشعة الشمس.
الأشخاص ذوو البشرة الصفراء يكونون أكثر عرضة للإصابة بحروق الشمس وسرطان الجلد من الأشخاص ذوي البشرة الفاتحة والفاتحة المتوسطة والداكنة المتوسطة والزيتونية والحمراء.
الخلاصة:
لون البشرة هي سمة مميزة تحدد لون جلد الشخص. ويوجد العديد من أسماء لون البشرة التي تصف مجموعة واسعة من الألوان التي يمكن أن يكون عليها الجلد. وتتنوع هذه الأسماء ما بين البشرة الفاتحة والفاتحة المتوسطة والداكنة المتوسطة والداكنة والزيتونية والحمراء والصفراء. وكل اسم من هذه الأسماء له خصائصه الخاصة، بما في ذلك مقدار الميلانين في الجلد ودرجة التعرض للإصابة بحروق الشمس وسرطان الجلد.