No images found for إحدى هذه الجمل تضمنت اسم إشارة للبعيد
مقدمة:
إن أسماء الإشارة هي كلمات تدل على شيء بعيد أو قريب من المتكلم أو المخاطب، وهي تنقسم إلى قسمين: أسماء الإشارة للبعيد وأسماء الإشارة للقريب. في اللغة العربية، هناك العديد من أسماء الإشارة للبعيد، منها “ذلك” و”تلك” و”أولئك”. وفي هذه المقالة، سنتناول إحدى هذه الجمل التي تضمنت اسم إشارة للبعيد، وهي: “أولئك الطلاب المجتهدون يستحقون التقدير”.
اسم الإشارة “أولئك”:
“أولئك” هو اسم إشارة للبعيد، وهو يشير إلى مجموعة من الأشخاص أو الأشياء البعيدة عن المتكلم أو المخاطب.
“أولئك” هو اسم إشارة مذمّر، أي أنه يستخدم للإشارة إلى مجموعة من الذكور أو الإناث أو المذكر والمؤنث معًا.
“أولئك” هو اسم إشارة نكرة، أي أنه لا يدل على شيء معين.
الطلاب المجتهدون:
“الطلاب” هو اسم جمع مذكر سالم، وهو يشير إلى مجموعة من الذكور الذين يدرسون في مدرسة أو جامعة.
“المجتهدون” هو اسم فاعل من الفعل “اجتهد”، وهو يشير إلى الطلاب الذين يبذلون جهدًا كبيرًا في دراستهم.
“الطلاب المجتهدون” هم الطلاب الذين يحصلون على درجات عالية في امتحاناتهم ويكونون من المتفوقين في دراستهم.
يستحقون التقدير:
“يستحقون” هو فعل مضارع مرفوع، وهو يشير إلى أن الطلاب المجتهدين يستحقون شيئًا ما.
“التقدير” هو مصدر الفعل “قدّر”، وهو يشير إلى الإعجاب والاحترام الذي يحظى به الطلاب المجتهدون.
“يستحقون التقدير” يعني أن الطلاب المجتهدون يجب أن يحصلوا على الإعجاب والاحترام من الآخرين لأنهم يبذلون جهدًا كبيرًا في دراستهم.
أهمية تقدير الطلاب المجتهدين:
الطلاب المجتهدون هم ثروة وطنية، وهم يستحقون التقدير لأنهم يمثلون مستقبل البلاد.
تقدير الطلاب المجتهدين يحفزهم على الاستمرار في الاجتهاد والتفوق في دراستهم.
تقدير الطلاب المجتهدين يرسل رسالة إلى الطلاب الآخرين بأن الاجتهاد والدراسة الجادة هما الطريق إلى النجاح.
طرق تقدير الطلاب المجتهدين:
منح الطلاب المجتهدين شهادات تقدير وجوائز.
إقامة حفلات تكريم للطلاب المجتهدين.
تقديم الدعم المادي والمعنوي للطلاب المجتهدين.
دور الأسرة والمدرسة والمجتمع في تقدير الطلاب المجتهدين:
الأسرة هي المسؤولة عن غرس قيم الاجتهاد والتفوق في دراسة أبنائها.
المدرسة هي المسؤولة عن توفير المناخ المناسب للطلاب المجتهدين حتى يتمكنوا من التفوق في دراستهم.
المجتمع هو المسؤول عن تقدير الطلاب المجتهدين وإعطائهم الفرصة لإثبات قدراتهم.
خاتمة:
وفي الختام، فإن تقدير الطلاب المجتهدين هو أمر ضروري وله أهمية كبيرة في بناء مستقبل أفضل للبلاد. والطلاب المجتهدون هم ثروة وطنية يجب الحفاظ عليها وتشجيعها على الاستمرار في الاجتهاد والتفوق في دراستهم.