مقدمة
اللغة العربية هي إحدى أكثر اللغات تحدثًا في العالم، وهي لغة القرآن الكريم والسنة النبوية، ولها تاريخ طويل وغني. وقد أشاد بها العديد من الشعراء والأدباء العرب، ومن بينهم أحمد شوقي.
أحمد شوقي واللغة العربية
أحمد شوقي شاعر مصري ولد في عام 1868 وتوفي في عام 1932. وهو أحد أشهر شعراء العربية في العصر الحديث، ولقب بأمير الشعراء. وقد كتب العديد من القصائد التي تغنى فيها باللغة العربية، وأشاد بفصاحتها وبلاغتها.
قصائد أحمد شوقي عن اللغة العربية
كتب أحمد شوقي العديد من القصائد عن اللغة العربية، ومن أشهرها قصيدة “اللغة العربية”، والتي يقول فيها:
قصيدة “اللغة العربية”
يا لغة القرآن، يا لغة الضاد،
يا لغة الإسلام، يا لغة الجهاد،
أنتِ لغة العزة والكرامة،
وأنِت لغة الحكمة والمعرفة.
أنتِ لغة العلم والأدب،
وأنِت لغة الشعر والنثر،
أنتِ لغة الفصاحة والبلاغة،
وأنِت لغة الجمال والإبداع.
أنتِ لغة الماضي والحاضر والمستقبل،
وأنِت لغة الأمة العربية والإسلامية،
أنتِ لغة الوحدة والتقدم،
وأنِت لغة النهضة والتنمية.
أبيات شعر أخرى لأحمد شوقي عن اللغة العربية
إلى جانب قصيدة “اللغة العربية”، كتب أحمد شوقي العديد من الأبيات الشعرية الأخرى التي تغنى فيها باللغة العربية، ومن بينها:
يا لغة القرآن، يا لغة الضاد،
ما أجملك وما أروعك وما أرقك.
أنتِ البحر الزاخر، وأنتِ النهر الجاري،
وأنتِ النبع الصافي.
أنتِ لغة العزة والكرامة،
وأنِت لغة الجهاد والمقاومة،
أنتِ لغة الحكمة والمعرفة،
وأنِت لغة الشعر والأدب.
أنتِ لغة الماضي والحاضر والمستقبل،
وأنِت لغة الأمة العربية والإسلامية،
أنتِ لغة الوحدة والتقدم،
وأنِت لغة النهضة والتنمية.
خاتمة
أحمد شوقي شاعر كبير تغنى باللغة العربية في العديد من قصائده وأبياته الشعرية. وقد وصف اللغة العربية بأنها لغة العزة والكرامة، ولغة الجهاد والمقاومة، ولغة الحكمة والمعرفة، ولغة الشعر والأدب، ولغة الماضي والحاضر والمستقبل، ولغة الأمة العربية والإسلامية، ولغة الوحدة والتقدم، ولغة النهضة والتنمية.