اجمل عبارات عن الله

اجمل عبارات عن الله

المقدمة

الله هو الخالق سبحانه وتعالى، وهو الذي خلق الكون والكون، وهو الذي يسيطر على كل شيء، وهو الذي يرزقنا ويحفظنا، وهو الذي يعطينا الحياة والموت، وهو الذي يحاسبنا يوم القيامة، وهو الذي يغفر لنا ذنوبنا وخطايانا، وهو الذي يرحمنا ويدخلنا الجنة، وهو الذي يعذبنا ويدخلنا النار.

1. عظمة الله

إن عظمة الله لا حدود لها، وهو الذي خلق الكون والكون بأكمله، وهو الذي يسيطر على كل شيء، وهو الذي يرزقنا ويحفظنا، وهو الذي يعطينا الحياة والموت، وهو الذي يحاسبنا يوم القيامة، وهو الذي يغفر لنا ذنوبنا وخطايانا، وهو الذي يرحمنا ويدخلنا الجنة، وهو الذي يعذبنا ويدخلنا النار.

إن عظمة الله لا يمكن وصفها، وهي لا يمكن إدراكها، وهي لا يمكن فهمها، وهي لا يمكن إحصاؤها، وهي لا يمكن قياسها، وهي لا يمكن تقديرها، وهي لا يمكن وصفها، وهي لا يمكن أن تُحصر في كلمات أو أرقام أو رموز أو معادلات أو نظريات أو قوانين.

إن عظمة الله لا يمكن أن تُدرك إلا من خلال الإيمان به، ومن خلال معرفته، ومن خلال محبته، ومن خلال طاعته، ومن خلال عبادته، ومن خلال شكره، ومن خلال حمد الله.

2. رحمة الله

إن رحمة الله واسعة، وهي لا حدود لها، وهي تشمل كل شيء، وهي تحيط بكل شيء، وهي تتغلغل في كل شيء، وهي تصل إلى كل شيء، وهي تدخل في كل شيء، وهي تخرج من كل شيء، وهي تحل في كل شيء، وهي توجد في كل شيء، وهي تعم كل شيء، وهي تملأ كل شيء.

إن رحمة الله لا يمكن وصفها، وهي لا يمكن إدراكها، وهي لا يمكن فهمها، وهي لا يمكن إحصاؤها، وهي لا يمكن قياسها، وهي لا يمكن تقديرها، وهي لا يمكن وصفها، وهي لا يمكن أن تُحصر في كلمات أو أرقام أو رموز أو معادلات أو نظريات أو قوانين.

إن رحمة الله لا يمكن أن تُدرك إلا من خلال الإيمان به، ومن خلال معرفته، ومن خلال محبته، ومن خلال طاعته، ومن خلال عبادته، ومن خلال شكره، ومن خلال حمد الله.

3. عدل الله

إن عدل الله لا حدود له، وهو لا ينحاز إلى أحد، وهو لا يجامل أحد، وهو لا يظلم أحد، وهو لا يحابي أحد، وهو لا يكذب، وهو لا يخون، وهو لا يغدر، وهو لا ينقض عهده، وهو لا يبدل قوله، وهو لا يغير رأيه، وهو لا يتراجع عن قراره، وهو لا يخطئ، وهو لا ينسى، وهو لا يتهاون، وهو لا يتساهل، وهو لا يتغاضى، وهو لا يعفو، وهو لا يرحم، وهو لا يتسامح، وهو لا يتهاون، وهو لا يتساهل، وهو لا يتغاضى، وهو لا يعفو، وهو لا يرحم، وهو لا يتسامح.

إن عدل الله لا يمكن وصفه، وهو لا يمكن إدراكه، وهو لا يمكن فهمه، وهو لا يمكن إحصاؤه، وهو لا يمكن قياسه، وهو لا يمكن تقديره، وهو لا يمكن وصفه، وهو لا يمكن أن يُحصر في كلمات أو أرقام أو رموز أو معادلات أو نظريات أو قوانين.

إن عدل الله لا يمكن أن يُدرك إلا من خلال الإيمان به، ومن خلال معرفته، ومن خلال محبته، ومن خلال طاعته، ومن خلال عبادته، ومن خلال شكره، ومن خلال حمد الله.

4. حكم الله

إن حكمة الله لا حدود لها، وهي لا تُدرك، وهي لا تُفهم، وهي لا تُحصى، وهي لا تُقاس، وهي لا تُقدر، وهي لا تُوصف، وهي لا تُحصر في كلمات أو أرقام أو رموز أو معادلات أو نظريات أو قوانين.

إن حكمة الله لا يمكن أن تُدرك إلا من خلال الإيمان به، ومن خلال معرفته، ومن خلال محبته، ومن خلال طاعته، ومن خلال عبادته، ومن خلال شكره، ومن خلال حمد الله.

5. جمال الله

إن جمال الله لا حدود له، وهو لا يُدرك، وهو لا يُفهم، وهو لا يُحصى، وهو لا يُقاس، وهو لا يُقدر، وهو لا يُوصف، وهو لا يُحصر في كلمات أو أرقام أو رموز أو معادلات أو نظريات أو قوانين.

إن جمال الله لا يمكن أن يُدرك إلا من خلال الإيمان به، ومن خلال معرفته، ومن خلال محبته، ومن خلال طاعته، ومن خلال عبادته، ومن خلال شكره، ومن خلال حمد الله.

6. محبة الله

إن محبة الله لا حدود لها، وهي لا تُدرك، وهي لا تُفهم، وهي لا تُحصى، وهي لا تُقاس، وهي لا تُقدر، وهي لا تُوصف، وهي لا تُحصر في كلمات أو أرقام أو رموز أو معادلات أو نظريات أو قوانين.

إن محبة الله لا يمكن أن تُدرك إلا من خلال الإيمان به، ومن خلال معرفته، ومن خلال محبته، ومن خلال طاعته، ومن خلال عبادته، ومن خلال شكره، ومن خلال حمد الله.

7. اعظم اسم من اسماء الله الحسنى

إن أعظم اسم من أسماء الله الحسنى هو عظيم، وهو لا يُدرك، وهو لا يُفهم، وهو لا يُحصى، وهو لا يُقاس، وهو لا يُقدر، وهو لا يُوصف، وهو لا يُحصر في كلمات أو أرقام أو رموز أو معادلات أو نظريات أو قوانين.

إن أعظم اسم من أسماء الله الحسنى لا يمكن أن يُدرك إلا من خلال الإيمان به، ومن خلال معرفته، ومن خلال محبته، ومن خلال طاعته، ومن خلال عبادته، ومن خلال شكره، ومن خلال حمد الله.

الخاتمة

إن الله هو الخالق سبحانه وتعالى، وهو الذي خلق الكون والكون، وهو الذي يسيطر على كل شيء، وهو الذي يرزقنا ويحفظنا، وهو الذي يعطينا الحياة والموت، وهو الذي يحاسبنا يوم القيامة، وهو الذي يغفر لنا ذنوبنا وخطايانا، وهو الذي يرحمنا ويدخلنا الجنة، وهو الذي يعذبنا ويدخلنا النار.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *