مقدمة
يُعرَّف الصبر على أنه القدرة على تحمل الألم أو المحنة أو التأخير دون الشكوى. إنه فضيلة مهمة في الإسلام، حيث يُنظر إليه على أنه علامة على الإيمان والقوة. أشاد العديد من الشعراء بفضيلة الصبر في قصائدهم، وفيما يلي بعض من أجمل ما قيل في الصبر شعر.
الصبر مفتاح الفرج:
إن الصبر مفتاح الفرج، وهو مفتاح النصر.
فمن يصبر ينل ما يريد، ومن يعجل يخيب أمله.
فالصبر هو الطريق إلى النجاح، وهو الطريق إلى السعادة.
الصبر فضيلة:
الصبر فضيلة عظيمة، وهو من أعظم فضائل الإنسان.
فالصبر هو دليل على قوة الإيمان، وهو دليل على قوة الشخصية.
فالصبر هو زينة المؤمن، وهو تاج الوقار.
الصبر يولد الأمل:
الصبر يولد الأمل، وهو يبعث على التفاؤل.
فالصبر هو الذي يدفع الإنسان إلى الاستمرار في المحاولة، وهو الذي يجعله لا ييأس أبدًا.
فالصبر هو الذي يحقق المعجزات، وهو الذي يقلب الموازين.
الصبر يكسب العدو:
الصبر يكسب العدو، وهو يجعل العدو يحترمك.
فالصبر هو الذي يجعلك قويًا في مواجهة العدو، وهو الذي يجعلك قادرًا على الانتصار عليه.
فالصبر هو سلاح المؤمن، وهو سلاح المنتصر.
الصبر يهدئ النفس:
الصبر يهدئ النفس، وهو يجعلها أكثر صفاءً وراحة.
فالصبر هو الذي يجعلك قادرًا على التحكم في أعصابك، وهو الذي يجعلك قادرًا على مواجهة ضغوط الحياة.
فالصبر هو الذي يجعلك أكثر حكمة، وهو الذي يجعلك أكثر نضجًا.
الصبر يصنع المعجزات:
الصبر يصنع المعجزات، وهو يحقق المستحيل.
فالصبر هو الذي جعل الأنبياء والمرسلين ينجحون في مهمتهم، وهو الذي جعل الصالحين ينالون الفوز.
فالصبر هو الذي يغير الأقدار، وهو الذي يقلب الموازين.
الصبر يورث الجنة:
الصبر يورث الجنة، وهو يجعل الإنسان من أهل الجنة.
فالصبر هو الذي يجعل الإنسان يرضى بقضاء الله وقدره، وهو الذي يجعله يحسن الظن بالله.
فالصبر هو الذي يجعل الإنسان من أهل التقوى، وهو الذي يجعله من أهل الصالحين.
خاتمة
الصبر فضيلة عظيمة، وهو من أعظم فضائل الإنسان. فالصبر هو مفتاح الفرج، وهو مفتاح النصر. فمن يصبر ينل ما يريد، ومن يعجل يخيب أمله. فالصبر هو الطريق إلى النجاح، وهو الطريق إلى السعادة.