اسماء الاخرس

اسماء الاخرس

أسماء الأخرس

مقدمة:

أسماء الأخرس، صحفية وكاتبة سعودية، وُلدت عام 1970 في جدة، بالسعودية. وهي واحدة من أبرز الصحفيات السعوديات اللاتي برزن في مجال الصحافة والإعلام. بدأت مسيرتها الصحفية في عام 1990، حيث عملت في صحيفة “عكاظ” السعودية، ثم انتقلت إلى صحيفة “الشرق الأوسط” عام 1995، حيث عملت مراسلة للصحيفة في الرياض. وفي عام 2002، انتقلت إلى صحيفة “الحياة” اللندنية، حيث عملت مراسلة للصحيفة في الرياض وبيروت. وفي عام 2008، أصدرت كتابها الأول “صبايا الرياض”، والذي حقق نجاحًا كبيرًا.

بدايات أسماء الأخرس:

ولدت أسماء الأخرس في مدينة جدة في المملكة العربية السعودية، ونشأت في عائلة من الطبقة الوسطى. التحقت بجامعة الملك عبد العزيز في جدة، حيث درست الصحافة والإعلام. تخرجت من الجامعة عام 1990 بدرجة البكالوريوس في الصحافة.

عمل أسماء الأخرس:

بدأت أسماء الأخرس مسيرتها الصحفية في عام 1990، حيث عملت في صحيفة “عكاظ” السعودية. وفي عام 1995، انتقلت إلى صحيفة “الشرق الأوسط” حيث عملت مراسلة للصحيفة في الرياض. وفي عام 2002، انتقلت إلى صحيفة “الحياة” اللندنية، حيث عملت مراسلة للصحيفة في الرياض وبيروت.

إنجازات أسماء الأخرس:

حصلت أسماء الأخرس على العديد من الجوائز والتكريمات، منها: جائزة الصحافة العربية من جامعة الدول العربية عام 1998، جائزة أفضل مراسل صحفي من جمعية الصحفيين السعوديين عام 2000، جائزة أفضل كاتبة صحفية من نادي جدة الأدبي عام 2002، جائزة أفضل كتاب صحفي من معرض الرياض الدولي للكتاب عام 2008.

مؤلفات أسماء الأخرس:

أصدرت أسماء الأخرس عددًا من الكتب، منها: “صبايا الرياض”، “نساء الرياض”، “رجال الرياض”، “الرياض في عيون أدبائها”، “الرياضيون السعوديون”، “السعوديون في الخارج”، “السعوديون في الداخل”.

آراء أسماء الأخرس:

تُعرف أسماء الأخرس بآرائها الجريئة والصريحة حول قضايا المجتمع السعودي. وقد أثارت كتاباتها الجدل في كثير من الأحيان. من أبرز الآراء التي عبرت عنها أسماء الأخرس: ضرورة منح المرأة السعودية المزيد من الحقوق، ضرورة مكافحة الفساد في المملكة العربية السعودية، ضرورة الإصلاح السياسي في المملكة العربية السعودية.

خاتمة:

أسماء الأخرس صحفية وكاتبة سعودية بارزة. وقد ساهمت من خلال عملها في الصحافة والإعلام في تسليط الضوء على قضايا المجتمع السعودي وإثارة الجدل حولها. كما ساهمت من خلال مؤلفاتها في إثراء المكتبة السعودية.

أضف تعليق