مقدمة
أسماء الحسنى هي أسماء الله الحسنى التي يستحقها الله وحده، وهي أسماء التي تدل على صفات الله الحسنى التي لا مثيل لها، والتي تميزه عن جميع المخلوقات، وهي أسماء التي تدل على صفات الله وكماله وجلاله وعظمته، وهي أسماء التي تدل على صفات الله التي تليق بجلاله وعظمته، وهي أسماء التي تدل على صفات الله التي تدل على علمه وقدرته وإرادته وحكمته، وهي أسماء التي تدل على صفات الله التي تدل على عدله ورحمته ومغفرته.
صفات الله الحسنى
1. العليم: هو الذي يعلم كل شيء، السر والعلن، الغيب والشهادة، الظاهر والباطن، الدقيق والجليل، الكبير والصغير، القريب والبعيد، الماضي والحاضر والمستقبل، لا يخفى عليه شيء في الأرض ولا في السماء.
2. القدير: هو الذي يقدر على كل شيء، يفعل ما يشاء وقتما يشاء، ويحكم كيفما يشاء، ويخلق ما يشاء، بيده ملكوت كل شيء، لا يعجزه شيء، ولا يعوقه أحد، ولا يمنعه مانع.
3. المريد: هو الذي يريد ما يشاء وقتما يشاء، ويحكم كيفما يشاء، ويخلق ما يشاء، لا يعجزه شيء، ولا يعوقه أحد، ولا يمنعه مانع.
4. الحكيم: هو الذي يحكم بأعدل حكم، وأحكم تدبير، وأحكم تقدير، لا يظلم أحداً، ولا يحيف على أحد، ولا يضيع حق أحد، ولا يترك عباده سدى، بل يهديهم إلى الصراط المستقيم.
5. العادل: هو الذي يعطي كل ذي حق حقه، لا يظلم أحداً، ولا يحيف على أحد، ولا يضيع حق أحد، ولا يترك عباده سدى، بل يهديهم إلى الصراط المستقيم.
6. الرحيم: هو الذي يرحم عباده، ويرفق بهم، ويغفر لهم، ويتجاوز عن سيئاتهم، ويقبل توبتهم، ويهديهم إلى الصراط المستقيم.
7. الغفور: هو الذي يغفر ذنوب عباده، ويتجاوز عن سيئاتهم، ويقبل توبتهم، ويرحمهم، ويهديهم إلى الصراط المستقيم.
أهمية معرفة أسماء الله الحسنى
1. معرفة أسماء الله الحسنى من أهم العبادات، لأنها تعني معرفة الله وصفاته، ومعرفة الله وصفاته من أهم العبادات، لأنها تعني الإيمان بالله وتوحيده، والإيمان بالله وتوحيده من أهم العبادات.
2. معرفة أسماء الله الحسنى من أهم أسباب محبة الله، لأن معرفة الله وصفاته من أهم أسباب محبة الله، ومحبة الله من أهم العبادات، لأنها تعني محبة من يستحق المحبة، ومحبة من يستحق المحبة من أهم العبادات.
3. معرفة أسماء الله الحسنى من أهم أسباب الخوف من الله، لأن معرفة الله وصفاته من أهم أسباب الخوف من الله، والخوف من الله من أهم العبادات، لأنها تعني الخوف من من يستحق الخوف، والخوف من من يستحق الخوف من أهم العبادات.
فضل ذكر أسماء الله الحسنى
1. ذكر أسماء الله الحسنى من أهم العبادات، لأنها تعني ذكر الله، وذكر الله من أهم العبادات، لأنها تعني الإيمان بالله وتوحيده، والإيمان بالله وتوحيده من أهم العبادات.
2. ذكر أسماء الله الحسنى من أهم أسباب محبة الله، لأن معرفة الله وصفاته من أهم أسباب محبة الله، ومحبة الله من أهم العبادات، لأنها تعني محبة من يستحق المحبة، ومحبة من يستحق المحبة من أهم العبادات.
3. ذكر أسماء الله الحسنى من أهم أسباب الخوف من الله، لأن معرفة الله وصفاته من أهم أسباب الخوف من الله، والخوف من الله من أهم العبادات، لأنها تعني الخوف من من يستحق الخوف، والخوف من من يستحق الخوف من أهم العبادات.
الحث على معرفة أسماء الله الحسنى
1. حث النبي – صلى الله عليه وسلم – على معرفة أسماء الله الحسنى، فقال: “تعلموا أسماء الله الحسنى، فإنها من أعظم الأسماء”.
2. حث الصحابة – رضوان الله عليهم – على معرفة أسماء الله الحسنى، فقالوا: “يا رسول الله، ما أعظم أسماء الله الحسنى؟ فقال: “الله، أحد، الصمد”.
3. حث العلماء – رحمهم الله – على معرفة أسماء الله الحسنى، فقالوا: “معرفة أسماء الله الحسنى من أعظم العلوم، لأنها تعني معرفة الله وصفاته”.
الخاتمة
أسماء الحسنى هي أسماء الله الحسنى التي يستحقها الله وحده، وهي أسماء التي تدل على صفات الله الحسنى التي لا مثيل لها، والتي تميزه عن جميع المخلوقات، وهي أسماء التي تدل على صفات الله وكماله وجلاله وعظمته، وهي أسماء التي تدل على صفات الله التي تليق بجلاله وعظمته، وهي أسماء التي تدل على صفات الله التي تدل على علمه وقدرته وإرادته وحكمته، وهي أسماء التي تدل على صفات الله التي تدل على عدله ورحمته ومغفرته.