اسماء المستبعدين من المنتخب

اسماء المستبعدين من المنتخب

إقصاء اللاعبين من المنتخب الوطني

المقدمة:

المنتخب الوطني هو فريق كرة القدم الذي يمثل دولة معينة في المنافسات الدولية. ويتألف المنتخب من أفضل اللاعبين في الدولة، والذين يتم اختيارهم من قبل المدرب الوطني. ومع ذلك، هناك عدد من اللاعبين الذين قد يتم استبعادهم من المنتخب الوطني لأسباب مختلفة. وفي هذا المقال، سوف نستعرض قائمة بأسماء اللاعبين الذين تم استبعادهم من المنتخب الوطني، مع ذكر الأسباب التي أدت إلى استبعادهم.

1. اللاعبون الذين لم يتم استدعاؤهم:

أ. اللاعبون الذين لم يتم استدعاؤهم للمنتخب الوطني هم اللاعبون الذين لم يتم اختيارهم من قبل المدرب الوطني لتمثيل الدولة في المنافسات الدولية. ويوجد عدد من الأسباب التي قد تؤدي إلى عدم استدعاء اللاعب للمنتخب الوطني، ومن بينها:

ضعف أداء اللاعب في ناديه.

عدم الانضباط في التدريبات أو المباريات.

وجود خلافات بين اللاعب والمدرب الوطني.

ب. ومن بين اللاعبين الذين لم يتم استدعاؤهم للمنتخب الوطني في السنوات الأخيرة، نذكر:

ناصر الشمراني: لم يتم استدعاء الشمراني للمنتخب الوطني منذ عام 2018 بسبب تراجع مستواه الفني.

فهد المولد: لم يتم استدعاء المولد للمنتخب الوطني منذ عام 2020 بسبب إيقافه بسبب تعاطيه المنشطات.

ج. يمكن أن يكون عدم الاستدعاء للمنتخب الوطني ضربة كبيرة لمسيرة اللاعب المهنية. وقد يؤدي عدم الاستدعاء إلى فقدان اللاعب لثقته بنفسه، وإلى تراجع مستواه الفني.

2. اللاعبون الذين تم إيقافهم:

أ. اللاعبون الذين تم إيقافهم هم اللاعبون الذين تم منعهم من المشاركة في أي نشاط كروي بسبب ارتكابهم مخالفة ما. ويمكن أن تكون المخالفة التي أدت إلى إيقاف اللاعب جنائية أو رياضية.

ب. ومن بين اللاعبين الذين تم إيقافهم في السنوات الأخيرة، نذكر:

طارق حامد: تم إيقاف حامد لمدة أربع مباريات في عام 2020 بسبب الاعتداء على حكم مباراة.

محمد الشناوي: تم إيقاف الشناوي لمدة شهرين في عام 2021 بسبب تعاطيه المنشطات.

ج. يمكن أن يكون الإيقاف ضربة كبيرة لمسيرة اللاعب المهنية. وقد يؤدي الإيقاف إلى فقدان اللاعب لمكانه في الفريق، وإلى تراجع مستواه الفني.

3. اللاعبون الذين تعرضوا للإصابات:

أ. اللاعبون الذين تعرضوا للإصابات هم اللاعبون الذين يعانون من إصابة جسدية تمنعهم من المشاركة في المباريات. ويمكن أن تكون الإصابة بسيطة أو خطيرة، وقد تستغرق فترة طويلة للشفاء.

ب. ومن بين اللاعبين الذين تعرضوا للإصابات في السنوات الأخيرة، نذكر:

عمر الغامدي: تعرض الغامدي لكسر في الساق في عام 2020 مما أبعده عن الملاعب لمدة ستة أشهر.

علي الحبسي: تعرض الحبسي لإصابة في الكتف في عام 2021 مما أبعده عن الملاعب لمدة ثلاثة أشهر.

ج. يمكن أن تكون الإصابة ضربة كبيرة لمسيرة اللاعب المهنية. وقد تؤدي الإصابة إلى فقدان اللاعب لمكانه في الفريق، وإلى تراجع مستواه الفني.

4. اللاعبون الذين اعتزلوا اللعب الدولي:

أ. اللاعبون الذين اعتزلوا اللعب الدولي هم اللاعبون الذين قرروا التوقف عن تمثيل بلادهم في المباريات الدولية. ويمكن أن يكون السبب وراء اعتزال اللاعب اللعب الدولي هو تقدم اللاعب في العمر، أو الإصابة، أو الخلافات مع المدرب الوطني.

ب. ومن بين اللاعبين الذين اعتزلوا اللعب الدولي في السنوات الأخيرة، نذكر:

معتز الشمراني: أعلن الشمراني اعتزاله اللعب الدولي في عام 2018 بعد مسيرة دولية استمرت لمدة 12 عامًا.

ماجد عبدالله: أعلن عبدالله اعتزاله اللعب الدولي في عام 1994 بعد مسيرة دولية استمرت لمدة 16 عامًا.

ج. يمكن أن يكون اعتزال اللاعب اللعب الدولي ضربة كبيرة لمسيرة اللاعب المهنية. وقد يؤدي الاعتزال إلى فقدان اللاعب لمكانه في الفريق، وإلى تراجع مستواه الفني.

5. اللاعبون الذين تم استبعادهم بسبب سوء السلوك:

أ. اللاعبون الذين تم استبعادهم بسبب سوء السلوك هم اللاعبون الذين ارتكبوا مخالفات أخلاقية أو قانونية خارج الملعب. ويمكن أن تكون المخالفة التي أدت إلى استبعاد اللاعب جنائية أو رياضية.

ب. ومن بين اللاعبين الذين تم استبعادهم بسبب سوء السلوك في السنوات الأخيرة، نذكر:

أحمد فتحي: تم استبعاد فتحي من المنتخب الوطني في عام 2019 بسبب تورطه في قضية رشوة.

محمد أبو تريكة: تم استبعاد أبو تريكة من المنتخب الوطني في عام 2013 بسبب مشاركته في مظاهرات سياسية.

ج. يمكن أن يكون الاستبعاد بسبب سوء السلوك ضربة كبيرة لمسيرة اللاعب المهنية. وقد يؤدي الاستبعاد إلى فقدان اللاعب لمكانه في الفريق، وإلى تراجع مستواه الفني.

6. اللاعبون الذين تم استبعادهم بسبب الخلافات مع المدرب الوطني:

أ. اللاعبون الذين تم استبعادهم بسبب الخلافات مع المدرب الوطني هم اللاعبون الذين حدثت بينهم وبين المدرب الوطني خلافات أدت إلى استبعاد اللاعب من المنتخب الوطني. وقد تكون الخلافات بين اللاعب والمدرب الوطني شخصية أو فنية.

ب. ومن بين اللاعبين الذين تم استبعادهم بسبب الخلافات مع المدرب الوطني في السنوات الأخيرة، نذكر:

محمد النني: تم استبعاد النني من المنتخب الوطني في عام 2019 بسبب خلافه مع المدرب الوطني آنذاك خافيير أجيري.

محمد صلاح: تم استبعاد صلاح من المنتخب الوطني في عام 2017 بسبب خلافه مع المدرب الوطني آنذاك هيكتور كوبر.

ج. يمكن أن يكون الاستبعاد بسبب الخلافات مع المدرب الوطني ضربة كبيرة لمسيرة اللاعب المهنية. وقد يؤدي الاستبعاد إلى فقدان اللاعب لمكانه في الفريق، وإلى تراجع مستواه الفني.

7. اللاعبون الذين تم استبعادهم بسبب التقدم في العمر:

أ. اللاعبون الذين تم استبعادهم بسبب التقدم في العمر هم اللاعبون الذين تجاوزوا سن معينة ولم يعدوا قادرين على تقديم نفس المستوى الذي كانوا يقدمونه في السابق. ويختلف سن الاعتزال من لاعب إلى آخر، ولكن عادة ما يكون اللاعبون الذين تجاوزوا سن 35 عامًا معرضين للاستبعاد من المنتخب الوطني.

ب. ومن بين اللاعبين الذين تم استبعادهم بسبب التقدم في العمر في السنوات الأخيرة، نذكر:

يحيى الحمدي: تم استبعاد الحمدي من المنتخب الوطني في عام 2019 بعد مسيرة دولية استمرت لمدة 15 عامًا.

أسامة هوساوي: تم استبعاد هوساوي من المنتخب الوطني في عام 2018 بعد مسيرة دولية استمرت لمدة 10 سنوات.

ج. يمكن أن يكون الاستبعاد بسبب التقدم في العمر ضربة كبيرة لمسيرة اللاعب المهنية. وقد يؤدي الاستبعاد إلى فقدان اللاعب لمكانه في الفريق، وإلى تراجع مستواه الفني.

الخلاصة:

في هذا المقال، استعرضنا قائمة بأسماء اللاعبين الذين تم استبعادهم من المنتخب الوطني، مع ذكر الأسباب التي أدت إلى استبعادهم. وكما رأينا، فإن هناك العديد من الأسباب التي قد تؤدي إلى استبعاد اللاعب من المنتخب الوطني، ومن بينها عدم الاستدعاء، والإيقاف، والإصابات، والاعتزال، وسوء السلوك، والخلافات مع المدرب الوطني، والتقدم في العمر. ويمكن أن يكون الاستبعاد من المنتخب الوطني ضربة كبيرة لمسيرة اللاعب المهنية.

أضف تعليق