اسماء الوضعيات بالانجليزي

اسماء الوضعيات بالانجليزي

مقدمة

الوضعيات هي أوضاع الجسم المختلفة التي يمكن أن يقبلها الفرد، وهي تختلف باختلاف الأنشطة التي يقوم بها الفرد، وتنقسم الوضعيات إلى قسمين رئيسيين هما: الوضعيات الساكنة والوضعيات المتحركة.

أنواع الوضعيات

الوضعية الواقفة:

هي الوضعية التي يقف فيها الفرد على قدميه بشكل مستقيم، مع ثني الركبتين قليلاً، وارتفاع الكتفين للخلف، وتعتبر هذه الوضعية هي الوضعية الطبيعية للإنسان.

الوضعية الجالسة:

هي الوضعية التي يجلس فيها الفرد على مؤخرته، مع ثني الركبتين بزاوية قائمة، ووضع القدمين بشكل مسطح على الأرض.

الوضعية المستلقية:

هي الوضعية التي يستلقي فيها الفرد على ظهره، مع تمديد الساقين والذراعين، وتعتبر هذه الوضعية هي الوضعية الأكثر راحة للجسم.

وضعيات الانحناء:

هي الوضعيات التي ينحني فيها الفرد بجذعه للأمام أو للخلف أو للجانبين، وتستخدم هذه الوضعيات في العديد من الأنشطة اليومية مثل التقاط الأشياء من على الأرض أو وضع الأشياء في الأماكن العالية.

وضعيات التدوير:

هي الوضعيات التي يدور فيها الفرد بجذعه أو بأطرافه، وتستخدم هذه الوضعيات في العديد من الأنشطة الرياضية مثل رمي الكرة أو الركل أو القفز.

وضعيات التوازن:

هي الوضعيات التي يحافظ فيها الفرد على توازنه أثناء الوقوف أو الجلوس أو الاستلقاء، وتستخدم هذه الوضعيات في العديد من الأنشطة مثل المشي والجري والرقص.

وضعيات المرونة:

هي الوضعيات التي يمد فيها الفرد عضلاته ومفاصله إلى أقصى مدى، وتستخدم هذه الوضعيات في العديد من الأنشطة الرياضية مثل اليوجا والبيلاتس والجمباز.

فوائد الوضعيات المختلفة

الوضعية الواقفة:

تساعد في الحفاظ على توازن الجسم وتقوية عضلات الساقين والظهر، وتحسن الدورة الدموية والتنفس.

الوضعية الجالسة:

تقلل من الضغط على العمود الفقري وتخفف آلام الظهر، وتحسن الهضم وتساعد على الاسترخاء.

الوضعية المستلقية:

تخفف من التوتر والإجهاد، وتساعد على النوم والاسترخاء، وتحسن الدورة الدموية والتنفس.

وضعيات الانحناء:

تقوي عضلات الظهر والبطن، وتحسن المرونة، وتقلل من آلام الظهر.

وضعيات التدوير:

تقوي عضلات الجذع، وتحسن المرونة، وتساعد على التخلص من السموم من الجسم.

وضعيات التوازن:

تحسن التنسيق بين العضلات، وتقوي عضلات الساقين والظهر، وتساعد على الحفاظ على التوازن.

وضعيات المرونة:

تحسن المرونة وتقلل من خطر الإصابة، وتساعد على تخفيف الألم وتحسين الأداء الرياضي.

الوضعية الصحيحة

الوضعية الصحيحة هي الوضعية التي تحافظ على العمود الفقري في وضع مستقيم، وتوزع الوزن بالتساوي على القدمين، وتسمح للجسم بالتحرك بحرية دون الشعور بألم أو إجهاد.

الوضعية الخاطئة

الوضعية الخاطئة هي الوضعية التي تسبب الضغط على العمود الفقري، وتؤدي إلى آلام الظهر والرقبة والكتفين، وتزيد من خطر الإصابة بالإصابات.

كيفية الحفاظ على الوضعية الصحيحة

هناك العديد من الطرق التي يمكن من خلالها الحفاظ على الوضعية الصحيحة، ومن أهم هذه الطرق:

الجلوس في وضع مستقيم مع إبقاء الظهر مستقيماً والكتفين إلى الخلف والأذنين فوق الكتفين.

الوقوف بشكل مستقيم مع إبقاء الركبتين مستقيمتين والظهر مستقيماً والكتفين إلى الخلف.

الاستلقاء على الظهر مع وضع وسادة تحت الركبتين ووسادة أخرى تحت الرأس.

ممارسة التمارين الرياضية التي تقوي عضلات الظهر والبطن.

تجنب الجلوس أو الوقوف لفترات طويلة دون تغيير الوضعية.

خاتمة

الوضعيات هي جزء مهم من حياة الإنسان، وتلعب دوراً كبيراً في صحة الجسم والعقل، ويمكن الحفاظ على الوضعية الصحيحة من خلال ممارسة التمارين الرياضية واتباع بعض النصائح البسيطة، والتي يمكن أن تساعد في الحفاظ على صحة الجسم والعقل وتحسين الأداء الرياضي.

أضف تعليق