اسماء حبوب مؤخر القذف

اسماء حبوب مؤخر القذف

العنوان: أسماء حبوب مؤخر القذف

المقدمة:

القذف المبكر هو مشكلة جنسية شائعة يعاني منها العديد من الرجال. حيث يحدث القذف المبكر عندما يصل الرجل إلى النشوة الجنسية ويفقد السيطرة على العضلات المسؤولة عن القذف بسرعة كبيرة، مما يؤدي إلى عدم القدرة على الاستمتاع بالعلاقة الجنسية بشكل كامل. لحسن الحظ، توجد العديد من الأدوية المتوفرة التي يمكن أن تساعد في تأخير القذف، مما يسمح للرجال بالتحكم في عملية القذف والاستمتاع بالعلاقة الجنسية بشكل أكبر.

1. مثبطات السيروتونين الانتقائية (SSRIs):

– تعد مثبطات السيروتونين الانتقائية من أكثر الأدوية شيوعًا المستخدمة لعلاج القذف المبكر. حيث تعمل هذه الأدوية عن طريق زيادة مستويات السيروتونين في الدماغ، مما يساعد على التحكم في عملية القذف.

– تشمل بعض الأمثلة على مثبطات السيروتونين الانتقائية:

– فلوكستين (بروزاك)

– باروكسيتين (باكسيل)

– سيرترالين (زولوفت)

– إسيتالوبرام (ليكسيبرام)

2. مضادات الاكتئاب ثلاثية الحلقات (TCAs):

– مضادات الاكتئاب ثلاثية الحلقات هي فئة أخرى من الأدوية التي يمكن استخدامها لعلاج القذف المبكر. حيث تعمل هذه الأدوية عن طريق زيادة مستويات النورإبينفرين والدوبامين في الدماغ، مما يساعد على تحسين التحكم في عملية القذف.

– تشمل بعض الأمثلة على مضادات الاكتئاب ثلاثية الحلقات:

– أميتريبتيلين (إيلافيل)

– كلوميبرامين (أنافرانيل)

– إيميبرامين (توفوريل)

3. مثبطات فوسفوديستيراز-5 (PDE5):

– تعمل مثبطات فوسفوديستيراز-5 عن طريق زيادة تدفق الدم إلى القضيب، مما يساعد على تحسين الانتصاب. كما أنها تساعد في تأخير القذف عن طريق إرخاء العضلات المسؤولة عن القذف.

– تشمل بعض الأمثلة على مثبطات فوسفوديستيراز-5:

– سيلدينافيل (الفياجرا)

– تادالافيل (سياليس)

– فاردينافيل (ليفيترا)

4. مضادات الذهان غير النمطية:

– تستخدم مضادات الذهان غير النمطية لعلاج مجموعة متنوعة من الاضطرابات النفسية، مثل الفصام والاضطراب ثنائي القطب. كما أنها يمكن أن تكون مفيدة في علاج القذف المبكر عن طريق إرخاء العضلات المسؤولة عن القذف.

– تشمل بعض الأمثلة على مضادات الذهان غير النمطية:

– أريبيبرازول (أبيليفاي)

– أولانزابين (زيبريكسا)

– كيتيابين (سيروكويل)

5. مضادات الكولين:

– تعمل مضادات الكولين عن طريق تثبيط إفراز الأسيتيل كولين، وهو ناقل عصبي يشارك في التحكم في العضلات. حيث يساعد تثبيط إفراز الأسيتيل كولين على إرخاء العضلات المسؤولة عن القذف، مما يساعد على تأخير القذف.

– تشمل بعض الأمثلة على مضادات الكولين:

– أوكسي بوتينين (ديترول)

– تولتيرودين (ديتروزيتول)

– سوليفيناسين (فاسيك)

6. موضعيات:

– توجد بعض الموضعات المتوفرة التي يمكن استخدامها لتأخير القذف. حيث تعمل هذه الموضعات عن طريق تخدير القضيب، مما يساعد على تقليل الإحساس الجنسي وتأخير القذف.

– تشمل بعض الأمثلة على الموضعات المستخدمة لتأخير القذف:

– كريم ليدوكائين

– كريم بريلوكائين

– كريم بنزوكائين

7. تقنيات أخرى:

– بالإضافة إلى الأدوية والموضعات، توجد بعض التقنيات الأخرى التي يمكن استخدامها لتأخير القذف. حيث تشمل هذه التقنيات:

– تمارين كيجل: تساعد تمارين كيجل على تقوية العضلات المسؤولة عن القذف، مما يساعد على التحكم في عملية القذف.

– تقنية الضغط والإيقاف: تعتمد هذه التقنية على الضغط على رأس القضيب عند الشعور باقتراب القذف، مما يساعد على إيقاف عملية القذف مؤقتًا.

– العلاج السلوكي المعرفي: يساعد العلاج السلوكي المعرفي على تغيير الأفكار والسلوكيات التي تؤدي إلى القذف المبكر.

الخلاصة:

توجد العديد من الأدوية والموضعات والتقنيات المتوفرة التي يمكن استخدامها لعلاج القذف المبكر. إذا كنت تعاني من القذف المبكر، فمن المهم استشارة طبيبك لمناقشة خيارات العلاج المتاحة. حيث يمكن للعلاج أن يساعدك على التحكم في عملية القذف والاستمتاع بالعلاقة الجنسية بشكل أكبر.

أضف تعليق