اسماء دول الشنغن

اسماء دول الشنغن

شنغن هي منطقة تضم 26 دولة أوروبية ألغت فيما بينها الرقابة على الحدود الداخلية، مما يسمح بحرية السفر للأفراد والبضائع. تم إنشاء منطقة شنغن بموجب اتفاقية شنغن التي وقعت في عام 1985 ودخلت حيز التنفيذ في عام 1995.

دول شنغن

تضم منطقة شنغن 26 دولة أوروبية هي:

النمسا

بلجيكا

بلغاريا

كرواتيا

قبرص

جمهورية التشيك

الدنمارك

إستونيا

فنلندا

فرنسا

ألمانيا

اليونان

المجر

آيسلندا

إيطاليا

لاتفيا

ليختنشتاين

ليتوانيا

لوكسمبورغ

مالطا

هولندا

النرويج

بولندا

البرتغال

رومانيا

سلوفاكيا

سلوفينيا

إسبانيا

السويد

سويسرا

شروط دخول منطقة شنغن

لمواطني الدول غير الأعضاء في منطقة شنغن، هناك بعض الشروط التي يجب استيفاؤها لدخول منطقة شنغن، وهي:

جواز سفر ساري المفعول لمدة لا تقل عن 3 أشهر بعد تاريخ مغادرة منطقة شنغن.

تأشيرة شنغن صالحة، إذا كانت مطلوبة.

إثبات وجود مكان إقامة في منطقة شنغن.

إثبات وجود وسيلة مالية كافية لتغطية تكاليف الإقامة في منطقة شنغن.

تأمين صحي صالح يغطي تكاليف العلاج الطبي في منطقة شنغن.

وثيقة سفر شنغن موحدة

منذ عام 2007، أصبحت وثيقة سفر شنغن الموحدة وثيقة السفر الوحيدة التي يتم استخدامها للتنقل بين دول منطقة شنغن. وثيقة سفر شنغن الموحدة هي وثيقة بيومترية تتضمن معلومات شخصية عن حاملها، مثل الصورة والاسم وتاريخ الميلاد والجنسية.

مزايا منطقة شنغن

هناك العديد من المزايا لكونك عضوًا في منطقة شنغن، بما في ذلك:

حرية السفر بين دول منطقة شنغن بدون جواز سفر أو تأشيرة.

إمكانية العيش والعمل والدراسة في أي دولة من دول منطقة شنغن.

سهولة السفر بين دول منطقة شنغن، مع وجود عدد قليل من نقاط التفتيش الحدودية.

انخفاض تكاليف السفر بين دول منطقة شنغن.

التحديات التي تواجه منطقة شنغن

تواجه منطقة شنغن عددًا من التحديات، بما في ذلك:

أزمة الهجرة: أدت أزمة الهجرة في أوروبا إلى زيادة الضغط على حدود منطقة شنغن، مما أدى إلى إعادة فرض الرقابة على الحدود في بعض الدول.

الإرهاب: شكلت الهجمات الإرهابية في أوروبا تهديدًا لأمن منطقة شنغن، مما أدى إلى زيادة الإجراءات الأمنية في الحدود.

الانفصال عن المملكة المتحدة: أدى انسحاب المملكة المتحدة من الاتحاد الأوروبي إلى مخاوف بشأن مستقبل منطقة شنغن.

مستقبل منطقة شنغن

يظل مستقبل منطقة شنغن غير واضح، حيث تواجه المنطقة عددًا من التحديات. ومع ذلك، فإن منطقة شنغن قد حققت نجاحًا كبيرًا في العقود القليلة الماضية، ومن المرجح أن تستمر في الوجود في المستقبل.

أضف تعليق