الصلاحية هم جماعة عربية تعيش في محافظة صلاح الدين في العراق. ينحدرون من قبيلة طيء العربية القديمة، وهم من أكبر العشائر في المحافظة. وقد لعبت دورًا مهمًا في تاريخ العراق الحديث، وقدمت العديد من الشخصيات البارزة، بما في ذلك رئيس الوزراء الأسبق نوري السعيد.
عشيرة السليمان:
تعتبر عشيرة السليمان من العشائر العربية الكبيرة التي تقطن في محافظة صلاح الدين، وتعود أصول هذه العشيرة إلى قبيلة طيء العربية القديمة، والتي هاجرت من شبه الجزيرة العربية إلى العراق في القرن السادس الميلادي. واشتهرت عشيرة السليمان بالتجارة والزراعة، ولها تاريخ طويل من الكرم والشجاعة.
شمر:
تعتبر عشيرة شمر من العشائر العربية الكبيرة التي تقطن في محافظة صلاح الدين، وأصولها ترجع إلى قبيلة شمر العربية القديمة، والتي هاجرت من شبه الجزيرة العربية إلى العراق في القرن السادس الميلادي. وقد اشتهرت عشيرة شمر بالفروسية والشجاعة، ولديها تاريخ طويل من المشاركة في الحروب والمعارك.
عشيرة الجبور:
وتعتبر عشيرة الجبور من العشائر العربية الكبيرة في محافظة صلاح الدين، وتعود أصولها إلى قبيلة طيء العربية القديمة، التي هاجرت من شبه الجزيرة العربية إلى العراق في القرن السادس الميلادي. وقد اشتهرت عشيرة الجبور بالزراعة والتجارة، ولها تاريخ طويل من الكرم والشجاعة.
عشيرة العزة:
وتعتبر عشيرة العزة من العشائر العربية الكبيرة في محافظة صلاح الدين، وتعود أصولها إلى قبيلة طيء العربية القديمة، التي هاجرت من شبه الجزيرة العربية إلى العراق في القرن السادس الميلادي. وقد اشتهرت عشيرة العزة بالزراعة والتجارة، ولها تاريخ طويل من الكرم والشجاعة.
عشيرة البوعامر:
وتعتبر عشيرة البوعامر من العشائر العربية الكبيرة في محافظة صلاح الدين، وتعود أصولها إلى قبيلة طيء العربية القديمة، التي هاجرت من شبه الجزيرة العربية إلى العراق في القرن السادس الميلادي. وقد اشتهرت عشيرة البوعامر بالزراعة والتجارة، ولها تاريخ طويل من الكرم والشجاعة.
عشيرة بني تميم:
وتعتبر عشيرة بني تميم من العشائر العربية الكبيرة في محافظة صلاح الدين، وتعود أصولها إلى قبيلة بني تميم العربية القديمة، التي هاجرت من شبه الجزيرة العربية إلى العراق في القرن السادس الميلادي. وقد اشتهرت عشيرة بني تميم بالزراعة والتجارة، ولها تاريخ طويل من الكرم والشجاعة.
الخاتمة:
عشائر صلاح الدين هي جزء مهم من النسيج الاجتماعي والثقافي للمحافظة. وهي تلعب دورًا رئيسيًا في الحفاظ على التقاليد والقيم العربية الأصيلة. كما أنها تساهم في تنمية المحافظة اقتصاديًا واجتماعيًا.