اسماء عظيمه

اسماء عظيمه

مقدمة:

الأسماء العظيمة هي الأسماء التي خصّ الله تعالى بها نفسه في كتابه العزيز، وهي من أعظم وأشرف صفاته سبحانه وتعالى. وقد ذكر الله تعالى هذه الأسماء في القرآن الكريم في مواضع كثيرة، وجعلها من أعظم ما يُعبد به، ومن أسمى ما يُذكر به، ومن أجلّ ما يُدعى به.

أسماء الله الحسنى:

أسماء الله الحسنى هي الأسماء التي وصف الله تعالى نفسه بها في كتابه الكريم، وهي من أعظم صفاته سبحانه وتعالى. وقد ذكر الله تعالى أسماءه الحسنى في القرآن الكريم في مواضع كثيرة، وجعلها من أعظم ما يُعبد به، ومن أسمى ما يُذكر به، ومن أجلّ ما يُدعى به.

الأسماء التسعة والتسعون:

الأسماء التسعة والتسعون هي الأسماء التي جمعها الله تعالى في سورة الحشر، وهي من أعظم أسمائه سبحانه وتعالى. وقد جعل الله تعالى هذه الأسماء من أعظم ما يُعبد به، ومن أسمى ما يُذكر به، ومن أجلّ ما يُدعى به.

الأسماء الفردية والأسماء المركبة:

الأسماء الفردية هي الأسماء التي تدل على ذات الله تعالى منفردة، مثل الله والرحمن والرحيم. أما الأسماء المركبة فهي الأسماء التي تدل على ذات الله تعالى وصفاته معًا، مثل ملك الملوك ورب العالمين.

الأسماء الظاهرة والأسماء الباطنة:

الأسماء الظاهرة هي الأسماء التي يعرفها الناس جميعًا، مثل الله والرحمن والرحيم. أما الأسماء الباطنة فهي الأسماء التي لا يعرفها إلا الله تعالى، ولا يعلمها أحد سواه.

الأسماء العامة والأسماء الخاصة:

الأسماء العامة هي الأسماء التي تدل على جميع أفراد جنس معين، مثل الإنسان والحيوان والنبات. أما الأسماء الخاصة فهي الأسماء التي تدل على فرد معين من جنس معين، مثل محمد وعلي وفاطمة.

الأسماء المشتركة والأسماء المترادفة:

الأسماء المشتركة هي الأسماء التي تدل على معنى واحد، ولكنها مختلفة في اللفظ، مثل الله والرحمن والرحيم. أما الأسماء المترادفة فهي الأسماء التي تدل على معنى واحد، ولكنها متشابهة في اللفظ، مثل العليم والحكيم.

الأسماء المتضادة والأسماء المتقابلة:

الأسماء المتضادة هي الأسماء التي تدل على معنيين متضادين، مثل الضار والنافع. أما الأسماء المتقابلة فهي الأسماء التي تدل على معنيين متقابلين، مثل الحياة والموت.

الأسماء الموصولة والأسماء المنفصلة:

الأسماء الموصولة هي الأسماء التي تتصل بضمير يعود إلى الله تعالى، مثل المتكلم والسميع والبصير. أما الأسماء المنفصلة فهي الأسماء التي لا تتصل بضمير يعود إلى الله تعالى، مثل الله والرحمن والرحيم.

الأسماء القائمة بنفسها والأسماء المشتقة:

الأسماء القائمة بنفسها هي الأسماء التي لا تحتاج إلى غيرها لكي تدل على معناها، مثل الله والرحمن والرحيم. أما الأسماء المشتقة فهي الأسماء التي تحتاج إلى غيرها لكي تدل على معناها، مثل الخالق والرازق والمدبر.

الأسماء المجردة والأسماء المؤنثة:

الأسماء المجردة هي الأسماء التي لا تدل على جنس معين، مثل الله والرحمن والرحيم. أما الأسماء المؤنثة فهي الأسماء التي تدل على جنس معين، مثل الشمس والقمر والأرض.

الأسماء المعرفة والأسماء النكرة:

الأسماء المعرفة هي الأسماء التي تدل على شيء معين، مثل الله والرحمن والرحيم. أما الأسماء النكرة فهي الأسماء التي لا تدل على شيء معين، مثل رجل وامرأة.

الأسماء المذكرة والأسماء المؤنثة:

الأسماء المذكرة هي الأسماء التي تدل على جنس المذكر، مثل الله والرحمن والرحيم. أما الأسماء المؤنثة فهي الأسماء التي تدل على جنس المؤنث، مثل الشمس والقمر والأرض.

الأسماء المنصرفة والأسماء غير المنصرفة:

الأسماء المنصرفة هي الأسماء التي تتغير حالتها الإعرابية بحسب موقعها في الجملة، مثل الله والرحمن والرحيم. أما الأسماء غير المنصرفة فهي الأسماء التي لا تتغير حالتها الإعرابية بحسب موقعها في الجملة، مثل إبراهيم وموسى وعيسى.

الأسماء الأعجمية والأسماء العربية:

الأسماء الأعجمية هي الأسماء التي دخلت إلى اللغة العربية من لغات أخرى، مثل جبريل وميكائيل وإسرافيل. أما الأسماء العربية فهي الأسماء التي نشأت في اللغة العربية، مثل الله والرحمن والرحيم.

الأسماء المتداولة والأسماء الغير متداولة:

الأسماء المتداولة هي الأسماء التي يستخدمها الناس في حياتهم اليومية، مثل الله والرحمن والرحيم. أما الأسماء الغير متداولة فهي الأسماء التي لا يستخدمها الناس في حياتهم اليومية، مثل المتكلم والسميع والبصير.

الأسماء المحببة والأسماء المكروهة:

الأسماء المحببة هي الأسماء التي يحبها الناس ويستحسنونها، مثل الله والرحمن والرحيم. أما الأسماء المكروهة فهي الأسماء التي يكرهها الناس ولا يستحسنونها، مثل الشيطان واللعين.

الأسماء النافعة والأسماء الضارة:

الأسماء النافعة هي الأسماء التي تنفع الناس وتفيدهم، مثل الله والرحمن والرحيم. أما الأسماء الضارة فهي الأسماء التي تضر الناس وتسيء إليهم، مثل الشيطان واللعين.

خاتمة:

أسماء الله تعالى كثيرة ومتنوعة، وقد حصرها الله تعالى في تسعة وتسعين اسماً، وهي من أعظم صفاته سبحانه وتعالى. وقد جعل الله تعالى هذه الأسماء من أعظم ما يُعبد به، ومن أسمى ما يُذكر به، ومن أجلّ ما يُدعى به.

أضف تعليق