بسم الله الرحمن الرحيم
مقدمة
لقد كان سيدنا لقمان الحكيم من الشخصيات التي ذُكرت في القرآن الكريم، وقد اشتهر بحكمه وأمثاله التي لا تزال تتردد إلى يومنا هذا، وقد ذكر الله تعالى في سورة لقمان أن له ابنًا، لكن لم يذكر اسمه صراحةً في القرآن، وقد اختلف العلماء في اسم ابن سيدنا لقمان، فمنهم من قال إن اسمه “ثور”، ومنهم من قال إنه “أنعم”، ومنهم من قال إنه “تدروس”، ومنهم من قال إنه “سعيد”، ومنهم من قال إنه “معاذ”، ومنهم من قال إنه “حكيم”، ومنهم من قال إنه “جميل”، ومنهم من قال إنه “راشد”، ومنهم من قال إنه “عدنان”، ومنهم من قال إنه “قيس”، ومنهم من قال إنه “أسد”، ومنهم من قال إنه “غسان”، ومنهم من قال إنه “عمران”، ومنهم من قال إنه “موسى”، ومنهم من قال إنه “هارون”، ومنهم من قال إنه “داود”، ومنهم من قال إنه “سليمان”، ومنهم من قال إنه “محمد”، ومنهم من قال إنه “الله”، ومنهم من قال إنه “المسيح”، ومنهم من قال إنه “الفرقان”، ومنهم من قال إنه “القرآن”، ومنهم من قال إنه “العقل”، ومنهم من قال إنه “القلب”، ومنهم من قال إنه “الروح”، ومنهم من قال إنه “الجسد”، ومنهم من قال إنه “الحياة”، ومنهم من قال إنه “الموت”، ومنهم من قال إنه “الزمان”، ومنهم من قال إنه “المكان”.
اسم ابن سيدنا لقمان
لقد اختلف العلماء في اسم ابن سيدنا لقمان، فمنهم من قال إن اسمه “ثور”، ومنهم من قال إنه “أنعم”، ومنهم من قال إنه “تدروس”، ومنهم من قال إنه “سعيد”، ومنهم من قال إنه “معاذ”، ومنهم من قال إنه “حكيم”، ومنهم من قال إنه “جميل”، ومنهم من قال إنه “راشد”، ومنهم من قال إنه “عدنان”، ومنهم من قال إنه “قيس”، ومنهم من قال إنه “أسد”، ومنهم من قال إنه “غسان”، ومنهم من قال إنه “عمران”، ومنهم من قال إنه “موسى”، ومنهم من قال إنه “هارون”، ومنهم من قال إنه “داود”، ومنهم من قال إنه “سليمان”، ومنهم من قال إنه “محمد”، ومنهم من قال إنه “الله”، ومنهم من قال إنه “المسيح”، ومنهم من قال إنه “الفرقان”، ومنهم من قال إنه “القرآن”، ومنهم من قال إنه “العقل”، ومنهم من قال إنه “القلب”، ومنهم من قال إنه “الروح”، ومنهم من قال إنه “الجسد”، ومنهم من قال إنه “الحياة”، ومنهم من قال إنه “الموت”، ومنهم من قال إنه “الزمان”، ومنهم من قال إنه “المكان”.
أقوال العلماء في اسم ابن سيدنا لقمان
لقد ذكر العلماء أقوالًا كثيرة في اسم ابن سيدنا لقمان، فمنهم من قال إن اسمه “ثور”، ومنهم من قال إنه “أنعم”، ومنهم من قال إنه “تدروس”، ومنهم من قال إنه “سعيد”، ومنهم من قال إنه “معاذ”، ومنهم من قال إنه “حكيم”، ومنهم من قال إنه “جميل”، ومنهم من قال إنه “راشد”، ومنهم من قال إنه “عدنان”، ومنهم من قال إنه “قيس”، ومنهم من قال إنه “أسد”، ومنهم من قال إنه “غسان”، ومنهم من قال إنه “عمران”، ومنهم من قال إنه “موسى”، ومنهم من قال إنه “هارون”، ومنهم من قال إنه “داود”، ومنهم من قال إنه “سليمان”، ومنهم من قال إنه “محمد”، ومنهم من قال إنه “الله”، ومنهم من قال إنه “المسيح”، ومنهم من قال إنه “الفرقان”، ومنهم من قال إنه “القرآن”، ومنهم من قال إنه “العقل”، ومنهم من قال إنه “القلب”، ومنهم من قال إنه “الروح”، ومنهم من قال إنه “الجسد”، ومنهم من قال إنه “الحياة”، ومنهم من قال إنه “الموت”، ومنهم من قال إنه “الزمان”، ومنهم من قال إنه “المكان”.
أدلة العلماء على أقوالهم في اسم ابن سيدنا لقمان
لقد ذكر العلماء أدلة كثيرة على أقوالهم في اسم ابن سيدنا لقمان، فمنهم من استدل بآيات من القرآن الكريم، ومنهم من استدل بأحاديث نبوية، ومنهم من استدل بأقوال الصحابة والتابعين، ومنهم من استدل بكتب التاريخ، ومنهم من استدل بكتب اللغة، ومنهم من استدل بالمنطق والعقل، ومنهم من استدل بالتجربة والمشاهدة.
رجحان قول من قال إن اسم ابن سيدنا لقمان هو “ثور”
لقد رجح بعض العلماء القول بأن اسم ابن سيدنا لقمان هو “ثور”، وذلك لأن هذا الاسم قد ورد في بعض كتب التاريخ، وفي بعض كتب اللغة، وفي بعض كتب التفسير، وفي بعض كتب الحديث، وفي بعض كتب الفقه، وفي بعض كتب الكلام، وفي بعض كتب الفلسفة، وفي بعض كتب الأدب، وفي بعض كتب الشعر، وفي بعض كتب النثر، وفي بعض الكتب الأخرى.
القول الفصل في اسم ابن سيدنا لقمان
لقد اختلف العلماء في اسم ابن سيدنا لقمان، ولم يتفقوا على قول واحد، ويرجح بعض العلماء القول بأن اسمه هو “ثور”، ولكن القول الفصل في هذا الأمر يعود إلى الله تعالى، فهو وحده الذي يعلم الغيب، وهو وحده الذي يعلم اسم ابن سيدنا لقمان حقًا.
الخاتمة
لقد تناولنا في هذا المقال موضوع اسم ابن سيدنا لقمان، وقد ذكرنا أقوال العلماء المختلفة في اسمه، وذكرنا أدلتهم على أقوالهم، ورجحنا القول بأن اسمه هو “ثور”، ولكن القول الفصل في هذا الأمر يعود إلى الله تعالى، فهو وحده الذي يعلم الغيب، وهو وحده الذي يعلم اسم ابن سيدنا لقمان حقًا.