العنوان: الدابة التي امتطاها رسول الله ليلة الإسراء
مقدمة:
رحلة الإسراء والمعراج هي إحدى الرحلات العظيمة في تاريخ الإسلام، والتي قام بها الرسول محمد صلى الله عليه وسلم من المسجد الحرام في مكة المكرمة إلى المسجد الأقصى في القدس، ومن ثم عرج به إلى السماوات العلى. وخلال هذه الرحلة المباركة، امتطى الرسول الكريم دابةً عظيمةً تُسمى “البراق”.
1. ما هي الدابة التي امتطاها رسول الله ليلة الإسراء؟
البراق دابة أسطورية ورد ذكرها في الروايات الإسلامية، يُقال إنها كانت بيضاء اللون، لها وجه امرأة وذيل حصان، وأجنحة نسر، وهي أسرع من البرق.
2. صفات الدابة:
كانت الدابة بيضاء اللون، ولها وجه امرأة وذيل حصان وأجنحة نسر.
كانت أسرع من البرق، وكانت تطير في الهواء.
كانت مطيعة لرسول الله صلى الله عليه وسلم، ولم تخش شيئًا.
3. أين ظهرت الدابة؟
ظهرت الدابة أمام رسول الله صلى الله عليه وسلم في رحلة الإسراء والمعراج، عندما جاء إليه جبريل عليه السلام وأمره بالركوب عليها.
4. من الذي أرسل الدابة؟
أرسل الله تعالى الدابة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، لكي يمتطيها في رحلة الإسراء والمعراج.
5. لماذا امتطى رسول الله الدابة؟
امتطى رسول الله الدابة لكي ينتقل من المسجد الحرام في مكة المكرمة إلى المسجد الأقصى في القدس، ومن ثم عرج به إلى السماوات العلى.
6. من الذي قاد الدابة؟
قاد الدابة جبريل عليه السلام، بأمر من الله تعالى.
7. إلى أين ذهبت الدابة بعد رحلة الإسراء والمعراج؟
بعد رحلة الإسراء والمعراج، لم يُذكر في الروايات الإسلامية أي شيء عن الدابة، وماذا حدث لها بعد ذلك.
خاتمة:
الدابة التي امتطاها رسول الله صلى الله عليه وسلم ليلة الإسراء والمعراج هي دابة عظيمة، لها صفات خارقة، أرسلها الله تعالى إلى رسوله الكريم، لكي يمتطيها في هذه الرحلة المباركة، والتي كانت من أهم الأحداث في تاريخ الإسلام.