اسم الله الاعظم عبد الفتاح السيد الطوخى

عبد الفتاح السيد الطوخي: اسم الله الأعظم

المقدمة:

عبد الفتاح السيد الطوخي هو أحد علماء اللغة العربية البارزين في القرن العشرين. ولد في قرية طوخ قبلي التابعة لمحافظة القليوبية في مصر عام 1932. حصل على درجة الدكتوراه في اللغة العربية من جامعة القاهرة عام 1968. عمل أستاذًا للغة العربية في جامعة الأزهر وجامعة عين شمس. ألف العديد من الكتب والمقالات في مجال اللغة العربية. توفي في القاهرة عام 2016.

1. حياة عبد الفتاح السيد الطوخي:

ولد عبد الفتاح السيد الطوخي في قرية طوخ قبلي التابعة لمحافظة القليوبية في مصر عام 1932. التحق بجامعة القاهرة وحصل منها على درجة الليسانس في اللغة العربية عام 1954. ثم حصل على درجة الماجستير في اللغة العربية من نفس الجامعة عام 1958. حصل على درجة الدكتوراه في اللغة العربية من جامعة القاهرة عام 1968.

2. عمله الأكاديمي:

عمل عبد الفتاح السيد الطوخي أستاذًا للغة العربية في جامعة الأزهر وجامعة عين شمس. كما عمل رئيسًا لقسم اللغة العربية في جامعة الأزهر.

3. مؤلفاته:

ألف عبد الفتاح السيد الطوخي العديد من الكتب والمقالات في مجال اللغة العربية. من أهم مؤلفاته:

معاني القرآن الكريم (8 أجزاء)

النحو الوافي (4 أجزاء)

البلاغة الوافية (3 أجزاء)

تاريخ اللغة العربية (جزءان)

اللهجات العربية (جزءان)

4. إسهاماته في علم اللغة العربية:

كان عبد الفتاح السيد الطوخي من أهم علماء اللغة العربية في القرن العشرين. وقد ساهم في تطوير علم اللغة العربية من خلال مؤلفاته وأبحاثه. من أهم إسهاماته في علم اللغة العربية:

وضعه معاني القرآن الكريم في ثمانية أجزاء.

وضعه النحو الوافي في أربعة أجزاء.

وضعه البلاغة الوافية في ثلاثة أجزاء.

دراسته اللهجات العربية في جزأين.

دراسته تاريخ اللغة العربية في جزأين.

5. جوائزه وتكريمه:

حصل عبد الفتاح السيد الطوخي على العديد من الجوائز والتكريمات على إسهاماته في علم اللغة العربية. من أهم الجوائز التي حصل عليها:

جائزة الدولة التقديرية في الآداب عام 1990.

جائزة الملك فيصل العالمية في اللغة العربية والأدب عام 1995.

جائزة سلطان العويس الثقافية عام 2000.

6. وفاته:

توفي عبد الفتاح السيد الطوخي في القاهرة عام 2016.

7. الخاتمة:

كان عبد الفتاح السيد الطوخي من أهم علماء اللغة العربية في القرن العشرين. وقد ساهم في تطوير علم اللغة العربية من خلال مؤلفاته وأبحاثه. ترك وراءه إرثًا علميًا كبيرًا سيظل مرجعًا للباحثين والدارسين في علم اللغة العربية.