No images found for اسم جرير
جرير
هو جرير بن عطية بن الخطفى التميمي اليربوعي، شاعر عربي من شعراء العصر الأموي، ولد في بلدة بني مرة في نجد عام 653 م، وهو من الشعراء الذين اشتهروا بهجائهم اللاذع، واشتهر بمعارضته للحجاج بن يوسف الثقفي، حاكم العراق في ذلك الوقت، وكان جرير من أبرز شعراء عصره، وكان له تأثير كبير على الشعر العربي، وتوفي في عام 728 م.
نشأته:
ولد جرير في بلدة بني مرة في نجد عام 653 م، ونشأ في بيئة بدوية، وكان والده عطية بن الخطفى شاعرًا أيضًا، وقد تعلم جرير الشعر من والده، وكان مهووسًا بالشعر منذ صغره، وكان يقرأ دواوين الشعراء العرب القدامى، وكان يتأثر بشعرهم، وكان يقلدهم في شعره، وكان جرير شاعراً موهوبًا منذ صغره، وكان ينظم الشعر في سن مبكرة، وكان شعره يتميز بالقوة والجزالة، وكان يستخدم اللغة العربية الفصحى في شعره، وكان يتجنب استخدام اللهجات العامية، وكان شعره يتميز بالصدق والواقعية، وكان يصور فيه حياة البادية، وكان يصف فيها مشاعر البدو وأحاسيسهم، وكان شعره يتميز أيضًا بالحكمة، وكان يستخدمه للتعبير عن آرائه السياسية والاجتماعية.
حياته:
عاش جرير في العصر الأموي، وكان من الشعراء الذين عاصروا الخلفاء الأمويين، وكان له علاقة وثيقة مع الخليفة عبد الملك بن مروان، وكان الخليفة عبد الملك بن مروان يقدر شعر جرير، وكان يكرمه، وكان جرير من الشعراء الذين دافعوا عن الخلافة الأموية، وكان يهجو أعداء الخلافة الأموية،وكان جرير من الشعراء الذين اشتهروا بهجائهم اللاذع، وكان يهجو أعداءه بشدة، وكان يستخدم الهجاء كسلاح لمحاربة أعدائه، وكان هجاء جرير قويا ومؤثرا، وكان يسبب الكثير من الأذى لأعدائه، وكان جرير من الشعراء الذين عانوا من الفقر في حياتهم، وكان يعيش على عطايا الخلفاء والأمراء، وكان جرير من الشعراء الذين توفوا في سن مبكرة، وكان عمره عند وفاته 75 عامًا.
شعره:
كان جرير من الشعراء الذين اشتهروا بشعرهم الحماسي، وكان شعره يتميز بالقوة والجزالة، وكان يستخدم اللغة العربية الفصحى في شعره، وكان يتجنب استخدام اللهجات العامية، وكان شعره يتميز بالصدق والواقعية، وكان يصور فيه حياة البادية، وكان يصف فيها مشاعر البدو وأحاسيسهم، وكان شعره يتميز أيضًا بالحكمة، وكان يستخدمه للتعبير عن آرائه السياسية والاجتماعية، وكان جرير من الشعراء الذين اشتهروا بهجائهم اللاذع، وكان يهجو أعداءه بشدة، وكان يستخدم الهجاء كسلاح لمحاربة أعدائه، وكان هجاء جرير قويا ومؤثرا، وكان يسبب الكثير من الأذى لأعدائه، وكان جرير من الشعراء الذين عانوا من الفقر في حياتهم، وكان يعيش على عطايا الخلفاء والأمراء، وكان جرير من الشعراء الذين توفوا في سن مبكرة، وكان عمره عند وفاته 75 عامًا.
معارضته للحجاج بن يوسف الثقفي:
كان جرير من أبرز الشعراء الذين عارضوا الحجاج بن يوسف الثقفي، حاكم العراق في ذلك الوقت، وكان الحجاج بن يوسف الثقفي حاكمًا ظالمًا، وكان يضطهد الشعراء والكتاب، وكان جرير من الشعراء الذين تعرضوا لاضطهاد الحجاج بن يوسف الثقفي، وكان جرير يهجو الحجاج بن يوسف الثقفي في شعره، وكان يفضحه، وكان الحجاج بن يوسف الثقفي يكره جرير، وكان يحاول قتله، وكان جرير يهرب من الحجاج بن يوسف الثقفي، وكان يتنقل من مكان إلى آخر، وكان جرير من الشعراء الذين صمدوا في وجه ظلم الحجاج بن يوسف الثقفي، وكان من الشعراء الذين دافعوا عن حرية الرأي والتعبير، وكان جرير من الشعراء الذين ساهموا في إسقاط الحجاج بن يوسف الثقفي.
وفاته:
توفي جرير في عام 728 م، وكان عمره عند وفاته 75 عامًا، وكان جرير من الشعراء الذين توفوا في سن مبكرة، وكان سبب وفاته مرضًا عضالًا، وكان جرير من الشعراء الذين حظوا بتقدير كبير في حياته وبعد وفاته، وكان من الشعراء الذين أثروا في الشعر العربي، وكان من الشعراء الذين تركوا تراثًا شعريًا كبيرًا.
خصائص شعره:
يتميز شعر جرير بالعديد من الخصائص، منها:
– القوة والجزالة: كان شعر جرير يتميز بالقوة والجزالة، وكان يستخدم اللغة العربية الفصحى في شعره، وكان يتجنب استخدام اللهجات العامية.
– الصدق والواقعية: كان شعر جرير يتميز بالصدق والواقعية، وكان يصور فيه حياة البادية، وكان يصف فيها مشاعر البدو وأحاسيسهم.
– الحكمة: كان شعر جرير يتميز بالحكمة، وكان يستخدمه للتعبير عن آرائه السياسية والاجتماعية.
– الهجاء اللاذع: كان جرير من الشعراء الذين اشتهروا بهجائهم اللاذع، وكان يهجو أعداءه بشدة، وكان يستخدم الهجاء كسلاح لمحاربة أعدائه.
أشهر قصائده:
من أشهر قصائد جرير قصيدة “يا دار مية بالجزع”، وهي قصيدة غزلية يتغزل فيها بمحبوبته مية، وقصيدة “ألا حييت دارًا”، وهي قصيدة حماسة يصف فيها حرب البسوس، وقصيدة “ألا أيها الناعي”، وهي قصيدة رثاء يرثي فيها صديقه الزير سالم.
الخاتمة:
كان جرير من أبرز شعراء العصر الأموي، وكان له تأثير كبير على الشعر العربي، وكان من الشعراء الذين اشتهروا بشعرهم الحماسي، وكان من الشعراء الذين عارضوا الحجاج بن يوسف الثقفي، وكان من الشعراء الذين توفوا في سن مبكرة، وكان من الشعراء الذين حظوا بتقدير كبير في حياته وبعد وفاته.