اسم فانز بلاك بينك

اسم فانز بلاك بينك

فرقة بلاك بينك (BLACKPINK) هي فرقة فتيات كورية جنوبية مكونة من أربع عضوات: جيسو وجيني وروزي وليزا. تم تشكيل الفرقة بواسطة شركة واي جي إنترتينمنت وظهرت لأول مرة في 8 أغسطس 2016 بأغنية “بوومباهيا”. وقد حققت الفرقة نجاحًا كبيرًا منذ ذلك الحين، وأصبحت واحدة من أشهر فرق الفتيات في العالم.

اسم فانز بلاك بينك

يُطلق على معجبي بلاك بينك اسم “بلينكس” (BLINKs). الاسم هو مزيج من الكلمات “بلاك” و”بينك” و”بلينك”، والتي تعني “وميض” باللغة الإنجليزية. اختارت الفرقة هذا الاسم لأنها تريد أن تكون مثل وميض الضوء في حياة معجبيها.

أصل اسم بلينكس

أصل اسم بلينكس مثير للاهتمام. في مقابلة عام 2017، أوضحت الفرقة أن الاسم جاء من رغبتهم في أن يكون معجبيهم مثل الوميض في حياتهم. كما قالوا إن اسم بلينكس مناسب أيضًا لأن الفرقة تتألف من أربع عضوات، مثل عدد العيون لدى الإنسان.

سبب اختيار الاسم

اختارت بلاك بينك اسم بلينكس لعدة أسباب. أولاً، أردن اسمًا فريدًا ومميزًا. ثانيًا، أردن اسمًا له معنى خاص بالنسبة لهن ولهن وللمعجبين. ثالثًا، أردن اسمًا سيكون سهلًا على المعجبين تذكره وترديده.

معالم مهمة في تاريخ بلينكس

لقد حقق بلينكس عددًا من الإنجازات المهمة على مر السنين. في عام 2018، أصبحوا أول فرقة فتيات كورية تحقق المركز الأول على جدول بيلبورد هوت 100 بأغنية “دو دو دو دو”. كما أصبحوا أول فرقة فتيات كورية تتجاوز مليار مشاهدة على يوتيوب بفيديو موسيقي لأغنية “كيل ذيس لوف”.

تأثير بلينكس على بلاك بينك

كان لبلينكس تأثير كبير على بلاك بينك. لقد قدموا دعمًا كبيرًا للفرقة من خلال شراء ألبوماتها وحضور حفلاتها الموسيقية ومشاهدة مقاطع الفيديو الموسيقية الخاصة بها. كما ساعدوا في نشر شهرة الفرقة في جميع أنحاء العالم من خلال مشاركة محتوى بلاك بينك على وسائل التواصل الاجتماعي.

مستقبل بلينكس وبلاك بينك

يبدو مستقبل بلينكس وبلاك بينك مشرقًا. الفرقة تحظى بشعبية كبيرة في جميع أنحاء العالم، وهي مستمرة في إصدار الموسيقى التي يحبها معجبوها. كما أن بلينكس مخلصون جدًا للفرقة، وهم مستعدون دائمًا لدعمها.

خاتمة

بلاك بينك وبلينكس هما اثنان من أكثر الأسماء شهرة في عالم الموسيقى. الفرقة حققت نجاحًا كبيرًا منذ ظهورها لأول مرة في عام 2016، ومعجبوها مخلصون وداعمون للغاية. من المؤكد أن بلاك بينك وبلينكس سيستمران في تحقيق أشياء عظيمة في السنوات القادمة.

أضف تعليق