اسم فتاة الفيرمونت

No images found for اسم فتاة الفيرمونت

اسم فتاة فيرمونت: لغز غير محلول

مقدمة:

منذ عام 1946، حير اسم فتاة فيرمونت العالم. على حافة غابة، محفور على شجرة يبلغ ارتفاعها 8 أقدام، الاسم Rita فتاة فيرمونت. من هي ريتا هذه ولماذا ترك اسمها محفورا على الشجرة؟

تاريخ الاكتشاف:

في خريف عام 1946، كان هنري مكينون، حارس الغابات، يقوم بدوره المعتاد في غابة فيرمونت عندما صادف شجرة محفورا عليها اسم Rita فتاة فيرمونت. كان الاسم مكتوبا بالطلاء الأبيض، وكان واضحًا أنه محفور في الشجرة منذ سنوات عديدة. سرعان ما انتشر الخبر عن الاكتشاف، وأصبح اسم فتاة فيرمونت لغزًا محليًا.

النظريات حول هوية ريتا:

ليس هناك أي دليل واضح على هوية ريتا فتاة فيرمونت، ولكن هناك العديد من النظريات حول من تكون. بعض النظريات الأكثر شيوعًا هي:

– كانت ريتا فتاة محلية توفيت في سن مبكرة.

– كانت ريتا مسافرة فقدت طريقها في الغابة.

– كانت ريتا ضحية جريمة.

– كانت ريتا مجرد اسم تم اختياره بشكل عشوائي من قبل شخص كان يحاول ترك رسالة.

محاولات العثور على ريتا:

على مر السنين، حاول العديد من الأشخاص العثور على ريتا فتاة فيرمونت. أجريت مقابلات مع السكان المحليين، وبحثت الشرطة في المنطقة حول الشجرة، ولكن لم يتم العثور على أي دليل على وجود ريتا. في عام 2014، قدمت جائزة قدرها 10000 دولار لمن يمكنه تقديم معلومات تؤدي إلى تحديد هوية ريتا، ولكن لم يتقدم أحد حتى الآن.

الدلائل المحيطة بالقضية:

على الرغم من عدم وجود دليل واضح على هوية ريتا فتاة فيرمونت، إلا أن هناك بعض الأدلة التي قد تكون ذات صلة بالقضية:

– كانت الشجرة التي نُقش عليها اسم ريتا تقع بالقرب من مزرعة كانت مملوكة لعائلة تدعى ريتا.

– كان هناك تقارير عن امرأة شابة شوهدت تتجول في المنطقة في الوقت الذي اكتشف فيه اسم ريتا.

– في عام 1989، تم العثور على جثة امرأة مجهولة الهوية في غابة بالقرب من الشجرة. ومع ذلك، لم يتم إثبات أن الجثة مرتبطة بقضية فتاة فيرمونت.

تأثير اللغز على المجتمع المحلي:

كان لغز اسم فتاة فيرمونت تأثير كبير على المجتمع المحلي. أصبح اللغز مصدر فخر محلي، وقد تم الاحتفال به في العديد من الأحداث والمهرجانات المحلية. كما تم استلهام العديد من الأعمال الفنية والأدبية من اللغز، بما في ذلك أغاني ومقالات وكتب.

الخلاصة:

ظل اسم فتاة فيرمونت لغزًا غير محلول لأكثر من 70 عامًا. على الرغم من الجهود العديدة التي بذلت لحل اللغز، لم يتم العثور على أي دليل واضح على هوية ريتا. ومع ذلك، فإن اللغز لا يزال مصدرًا للفخر المحلي، وقد تم الاحتفال به في العديد من الأحداث والمهرجانات المحلية.