اسم والدة مبابي

اسم والدة مبابي

المقدمة:

كيليان مبابي هو لاعب كرة قدم فرنسي يلعب كمهاجم لنادي باريس سان جيرمان والمنتخب الفرنسي. يُعتبر أحد أفضل اللاعبين في العالم، وقد فاز بجائزة أفضل لاعب شاب في كأس العالم 2018. والدته هي فايزا العماري، وهي لاعبة كرة يد سابقة من أصل جزائري.

1. حياة فايزا العماري المبكرة:

ولدت فايزا العماري في 12 ديسمبر 1974 في بوندي، فرنسا.

كانت لاعبة كرة يد ناجحة في شبابها، ولعبت مع العديد من الأندية الفرنسية.

بعد تقاعدها من كرة اليد، عملت فايزا في مجال الموضة والأزياء.

2. زواجها من ويلفريد مبابي:

التقت فايزا ويلفريد مبابي، والد كيليان مبابي، في أوائل التسعينيات.

تزوجا في عام 1998 وأنجبا ثلاثة أطفال: كيليان وإيثان وجيريس.

انفصل الزوجان في عام 2006، لكنهما حافظا على علاقة ودية من أجل أطفالهما.

3. دورها في مسيرة كيليان مبابي:

لعبت فايزا دورًا رئيسيًا في تطوير مسيرة كيليان مبابي الكروية.

كانت داعمة للغاية لطموحاته، وساعدته على تطوير مهاراته من خلال اصطحابه إلى التدريبات والمباريات.

كما كانت فايزا مفاوضة ماهرة، وساعدت كيليان في الحصول على أفضل الصفقات مع الأندية.

4. تحديات كونها أم للاعب كرة قدم شهير:

تواجه فايزا العديد من التحديات كونها أم للاعب كرة قدم شهير.

فهي دائمًا في دائرة الضوء، ويخضع كل شيء تفعله للتدقيق.

كما أنها قلقة دائمًا بشأن سلامة ابنها وصحته.

5. إنجازات فايزا العماري:

فازت فايزا بالميدالية الفضية مع المنتخب الجزائري لكرة اليد في دورة ألعاب البحر الأبيض المتوسط عام 1993.

كما فازت بالدوري الفرنسي لكرة اليد للسيدات مع نادي باريس سان جيرمان في عام 1998.

في عام 2018، حصلت على لقب “أفضل أم في العالم” من قبل الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا).

6. حياتها الشخصية:

فايزا العماري مسلمة متدينة.

تتحدث العربية والفرنسية والإنجليزية.

وهي مهتمة بالموضة والأزياء، ولديها متجر للملابس في باريس.

7. إرثها:

ستُذكر فايزا العماري كواحدة من أكثر أمهات لاعبي كرة القدم نفوذاً في التاريخ.

لقد لعبت دورًا رئيسيًا في مسيرة ابنها المهنية، وهي نموذج يحتذى به للأمهات في جميع أنحاء العالم.

ستُذكر أيضًا كمدافعة قوية عن حقوق المرأة والمساواة.

الخاتمة:

فايزة العماري هي أم قوية وملهمة لثلاثة أطفال، بما في ذلك نجم كرة القدم كيليان مبابي. لقد لعبت دورًا رئيسيًا في مسيرة ابنها المهنية، وهي نموذج يحتذى به للأمهات في جميع أنحاء العالم. كما أنها مدافعة قوية عن حقوق المرأة والمساواة.

أضف تعليق