مقدمة
العيد هو مناسبة دينية واجتماعية ينتظرها المسلمون في جميع أنحاء العالم بشغف كبير. وهو علامة على فرحة وبهجة انتهاء شهر رمضان المبارك، وتبدأ احتفالات العيد بعد صلاة العيد في اليوم الأول من شهر شوال. وهناك العديد من الأشعار التي كتبت عن العيد تعبر عن الفرحة والبهجة بهذه المناسبة، وفيما يلي مجموعة من أجمل الأشعار القصيرة عن العيد:
أولاً: فرحة العيد
– فرحة العيد تبدأ مع طلوع الشمس
– الوجوه مشرقة والابتسامات مرسومة عليها
– الجميع يتبادلون التهاني والمعايدات
ثانياً: هدايا العيد
– الأطفال ينتظرون هدايا العيد بفارغ الصبر
– الأهالي يسعدون بإدخال الفرحة على قلوب أطفالهم
– الهدايا تعبر عن الحب والاهتمام
ثالثاً: ملابس العيد
– الملابس الجديدة جزء لا يتجزأ من طقوس العيد
– الجميع يحرص على ارتداء أجمل ملابسه في يوم العيد
– الملابس الجديدة تبعث على الفرح والسرور
رابعاً: صلاة العيد
– صلاة العيد هي أهم شعائر العيد
– المسلمون يتوجهون إلى المساجد لأداء صلاة العيد
– صلاة العيد تجمع المسلمين من جميع الأعمار والجنسيات
خامساً: زيارات الأهل والأصدقاء
– زيارة الأهل والأصدقاء من تقاليد العيد
– الناس يتبادلون الزيارات ويهنئون بعضهم البعض بالعيد
– الزيارات تقوي أواصر المحبة والترابط بين الناس
سادساً: الألعاب النارية
– الألعاب النارية من مظاهر الاحتفال بالعيد
– الأطفال ينبهرون بالألعاب النارية ويستمتعون بها
– الألعاب النارية تضفي أجواء من الفرح والبهجة على العيد
سابعاً: العيد فرحة للجميع
– العيد فرحة للجميع، الصغير والكبير، الغني والفقير
– العيد فرصة لتعزيز الروابط الأسرية والاجتماعية
– العيد مناسبة للتسامح ونسيان الخلافات
خاتمة
العيد هو مناسبة سعيدة ينتظرها المسلمون في جميع أنحاء العالم بفارغ الصبر. وهو فرصة للتعبير عن الفرحة والبهجة، وتجديد العهد مع الله تعالى، وتقوية أواصر المحبة والترابط بين الناس. وقد كتب الشعراء الكثير من الأشعار عن العيد تعبر عن فرحتهم وسرورهم بهذه المناسبة السعيدة.