السكوت عن الحق شيطان اخرس

السكوت عن الحق شيطان اخرس

المقدمة

إن السكوت عن الحق، وعدم التحدث به، وإخفاءه، والتستر عليه، من أخطر الأمراض التي تصيب المجتمعات، وأشدها فتكًا بها، وأكثرها ضررًا على أفرادها، وأسوأها تأثيرًا على سمعة البلاد؛ لأنه يدل على وجود الجبن والخوف، وضعف الإيمان، وغياب الضمير، واستيلاء الظلم والطغيان، وانتشار الفساد والإفساد، وسيطرة الفاسدين، وغياب القانون، وكثرة الظالمين، وقلة العادلين، وانتشار الجرائم، وكثرة المظالم، وغياب العدالة، وسيطرة الظلم، وكثرة الفساد، وانتشار الفاسدين، وغياب القانون، وقلة العادلين، وانتشار الجرائم، وكثرة المظالم، وغياب العدالة، وسيطرة الظلم، وكثرة الفساد، وانتشار الفاسدين.

أولاً: السكوت عن الحق خيانة لله ورسوله

إن السكوت عن الحق، وعدم التحدث به، وإخفاءه، والتستر عليه، من أشد الخيانات لله ورسوله، وأعظمها ضررًا على الإسلام والمسلمين، وأقبحها في عيون الناس، وأسوؤها تأثيرًا على سمعة البلاد؛ لأنه يدل على عدم الخوف من الله، وعدم الاهتمام بدينه، وعدم الحرص على نصرة رسوله، وعدم الاكتراث بحقوق المسلمين، وعدم الغيرة على الإسلام، وعدم المبالاة بمصير البلاد.

ثانيًا: السكوت عن الحق جبن وخوف

إن السكوت عن الحق، وعدم التحدث به، وإخفاءه، والتستر عليه، من أشد أنواع الجبن والخوف، وأقبحها في عيون الناس، وأسوؤها تأثيرًا على سمعة البلاد؛ لأنه يدل على ضعف الإيمان، وغياب الشجاعة، وقلة العزيمة، وانعدام الإرادة، واستيلاء الخوف والجبن، وسيطرة الضعف والوهن، وانتشار الذل والهوان.

ثالثًا: السكوت عن الحق ظلم وإثم

إن السكوت عن الحق، وعدم التحدث به، وإخفاءه، والتستر عليه، من أشد أنواع الظلم والإثم، وأقبحها في عيون الناس، وأسوؤها تأثيرًا على سمعة البلاد؛ لأنه يدل على غياب العدل، وانتشار الظلم، وسيطرة الفساد، وكثرة الفاسدين، وغياب القانون، وقلة العادلين، وانتشار الجرائم، وكثرة المظالم، وغياب العدالة، وسيطرة الظلم، وكثرة الفساد، وانتشار الفاسدين.

رابعًا: السكوت عن الحق فساد وإفساد

إن السكوت عن الحق، وعدم التحدث به، وإخفاءه، والتستر عليه، من أشد أنواع الفساد والإفساد، وأقبحها في عيون الناس، وأسوؤها تأثيرًا على سمعة البلاد؛ لأنه يؤدي إلى انتشار الفساد، وكثرة الفاسدين، وغياب القانون، وقلة العادلين، وانتشار الجرائم، وكثرة المظالم، وغياب العدالة، وسيطرة الظلم، وكثرة الفساد، وانتشار الفاسدين، وغياب القانون، وقلة العادلين، وانتشار الجرائم، وكثرة المظالم.

خامسًا: السكوت عن الحق ذل وهوان

إن السكوت عن الحق، وعدم التحدث به، وإخفاءه، والتستر عليه، من أشد أنواع الذل والهوان، وأقبحها في عيون الناس، وأسوؤها تأثيرًا على سمعة البلاد؛ لأنه يدل على ضعف الإيمان، وغياب الشجاعة، وقلة العزيمة، وانعدام الإرادة، واستيلاء الخوف والجبن، وسيطرة الضعف والوهن، وانتشار الذل والهوان.

سادسًا: السكوت عن الحق غياب للعدالة

إن السكوت عن الحق، وعدم التحدث به، وإخفاءه، والتستر عليه، من أشد أنواع غياب العدالة، وأقبحها في عيون الناس، وأسوؤها تأثيرًا على سمعة البلاد؛ لأنه يؤدي إلى انتشار الظلم، وكثرة الفاسدين، وغياب القانون، وقلة العادلين، وانتشار الجرائم، وكثرة المظالم، وغياب العدالة، وسيطرة الظلم، وكثرة الفساد، وانتشار الفاسدين، وغياب القانون، وقلة العادلين، وانتشار الجرائم، وكثرة المظالم.

سابعًا: السكوت عن الحق موت الضمير

إن السكوت عن الحق، وعدم التحدث به، وإخفاءه، والتستر عليه، من أشد أنواع موت الضمير، وأقبحها في عيون الناس، وأسوؤها تأثيرًا على سمعة البلاد؛ لأنه يدل على غياب الإيمان، وعدم الخوف من الله، وعدم الاهتمام بدين، وعدم الحرص على نصرة نبي، وعدم الاكتراث بحقوق المسلمين، وعدم الغيرة على الإسلام، وعدم المبالاة بمصير البلاد.

الخلاصة

إن السكوت عن الحق، وعدم التحدث به، وإخفاءه، والتستر عليه، من أخطر الأمراض التي تصيب المجتمعات، وأشدها فتكًا بها، وأكثرها ضررًا على أفرادها، وأسوأها تأثيرًا على سمعة البلاد؛ لأنه يدل على وجود الجبن والخوف، وضعف الإيمان، وغياب الضمير، واستيلاء الظلم والطغيان، وانتشار الفساد والإفساد، وسيطرة الفاسدين، وغياب القانون، وكثرة الظالمين، وقلة العادلين، وانتشار الجرائم، وكثرة المظالم، وغياب العدالة، وسيطرة الظلم، وكثرة الفساد، وانتشار الفاسدين.

أضف تعليق