الشرويطة بالسكر

الشريط بالسكر

مقدمة

الشريط بالسكر هو نوع من الحلويات يشتهر في بلاد الشام ومصر وبعض الدول العربية الأخرى. يعتبر الشريط بالسكر واحدًا من أقدم الحلويات التي عُرفت في المنطقة العربية، حيث يعود تاريخه إلى العصر العباسي. وهو عبارة عن عجين محلى بالسكر ويتم طهيه في الفرن أو على النار.

المكونات الأساسية

الطحين

السكر

الماء

الخميرة

الملح

الزيت

الحليب

طريقة التحضير

1. في وعاء كبير، نخلط الطحين والخميرة والسكر والملح.

2. نضيف الماء الدافئ ونعجن حتى نحصل على عجينة متماسكة وناعمة.

3. نغطي العجين ونتركه يختمر لمدة ساعة أو حتى يتضاعف حجمه.

4. نقسم العجين إلى قطع صغيرة ونشكل منها كرات.

5. نضع الكرات في صينية فرن مدهونة بالزيت ونتركها ترتاح لمدة نصف ساعة.

6. ندخل الصينية إلى فرن مسخن مسبقًا على درجة حرارة 180 درجة مئوية لمدة 20-25 دقيقة أو حتى يصبح لون الشريط ذهبيًا.

7. نخرج الشريط بالسكر من الفرن ونتركه يبرد قليلاً قبل تقديمه.

زينة الشريط

يمكن تزيين الشريط بالسكر بعدة طرق، منها:

رش السكر الناعم على الوجه.

رش حبة البركة أو السمسم على الوجه.

تزينه بالفستق المجروش أو اللوز أو عين الجمل.

تغطيته بالشوكولاتة المذابة.

الفوائد الصحية للشريط

يعد الشريط بالسكر مصدرًا جيدًا للكربوهيدرات، التي تمد الجسم بالطاقة اللازمة للقيام بأنشطته اليومية.

يحتوي الشريط على بعض العناصر الغذائية المهمة، مثل الألياف الغذائية والبوتاسيوم والحديد.

يساعد الشريط على تحسين عملية الهضم، وذلك بفضل محتواه من الألياف الغذائية.

يعتبر الشريط بالسكر مصدرًا جيدًا للسكريات البسيطة، التي يسهل على الجسم امتصاصها واستخدامها.

يساعد الشريط على رفع مستوى السكر في الدم بسرعة، مما يجعله مناسبًا للأشخاص الذين يعانون من انخفاض مستوى السكر في الدم.

الأضرار الصحية للشريط بالسكر

الإفراط في تناول الشريط بالسكر قد يؤدي إلى زيادة الوزن والسمنة، وذلك بفضل محتواه العالي من السكر والدهون.

قد يؤدي الإفراط في تناول الشريط بالسكر إلى تسوس الأسنان، وذلك بفضل محتواه العالي من السكر.

قد يؤدي الإفراط في تناول الشريط بالسكر إلى الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني، وذلك بفضل محتواه العالي من السكر.

الخلاصة

الشريط بالسكر هو نوع من الحلويات اللذيذة والمغذية، ويمكن تناوله باعتدال دون الإضرار بالصحة. ومع ذلك، يجب عدم الإفراط في تناول الشريط بالسكر، لتجنب الإصابة بالأضرار الصحية التي قد يسببها.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *